الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

كِتابُ الجِهادِ - المَبحَثُ الثَّاني: حُكمُ الجِهادِ [3] الجِهادُ مَشروعٌ بالإجماعِ، وهو ماضٍ إلى يَومِ القيامةِ، قال ابنُ عَطيَّةَ: (واستَمَرَّ الإجماعُ على أنَّ الجِهادَ على أُمَّةِ مُحَمَّدٍ فرضُ كِفايةٍ، فإذا قامَ به مَن قامَ مِنَ المُسلِمينَ سَقَطَ عَنِ الباقينَ). ((المحرر الوجيز)) (1/289). وقال المُلَّا عَليٌّ القاري: (لا شَكَّ أنَّ إجماعَ الأُمَّةِ أنَّ الجِهادَ ماضٍ إلى يَومِ القيامةِ لَم يُنسَخْ، فلا يُتَصَوَّرُ نَسخُه بَعدَ النَّبيِّ، وأنَّهُ لا قائِلَ أنَّ بقِتالِ آخِرِ الأُمَّةِ الدَّجَّالَ يَنتَهي وُجوبُ الجِهادِ). ((مرقاة المفاتيح)) (6/2453). وقال البُهوتيُّ: (الجِهادُ خُتِمَ به العِباداتُ؛ لأنَّهُ أفضَلُ تَطَوُّعِ البَدَنِ، وهو مَشروعٌ بالإجماعِ). ((كشاف القناع)) (3/32).

1185 - ). الأدِلَّة:أدِلَّةُ أنَّ طَوافَ القُدوم ِيكونُ عند أوَّلِ القُدومِ إلى مكَّةأوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ1- عن عائشةَ.

كتابُ الحَجِّ - الباب السابع: طوافُ القُدُومِ

الموسوعة الفقهية

1171 - )) للرحيباني (6/308). وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّ التَّحَرُّزَ مِن ذلك يَشُقُّ [296] ((المغني)) لابن قدامة (9/424.

1172 - /419). وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّه لو قَتَل الصَّيدَ صار مَيْتةً؛ فيَكونُ جامعًا بيْن أكْلِ المَيْتةِ.

1173 - 1- أنَّ اللَّحمَ لا يَطِيبُ إلَّا بخُروجِ الدَّمِ، وذلك بالذَّبحِ أو النَّحْرِ؛ ولهذا حُرِّمَت.

1174 - بَعضِ السَّلَفِ [597] قال ابنُ قدامة: (حُكِيَ عن ابنِ حامدٍ أنَّه قال: إن كان الغالِبُ اللَّبَنَ.

1175 - الإرادات)) للبُهُوتي (3/447)، ((مطالب أولي النهى)) للرُّحَيْباني (6/375). وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّه تحريرٌ.

1176 - )) للرُّحَيْباني (4/345). ،وهو الظاهرُ مِن مَذهبِ الحنفيَّةِ [379] نصُّوا على أنَّه لا يَرِثُه؛ فلا يدخُلُ.

1177 - [675] قال ابن عُثيمين: (الصوابُ: أنَّه لا يُنفَّذُ إلَّا بعْدَ الموتِ، وأنَّه ما دام حيًّا فله التغييرُ.

1178 - الإجماعِنَقَل الإجماعَ على ذلك: ابنُ المُنذرِ [729] قال ابنُ المُنذِرِ: (أجمَعوا كذلك أنَّ الرجُلَ إذا أُوصيَ.

1179 - [327] نصَّ الحنابِلةُ على أنَّ كُلَّ ما فيه صلاحُ الزَّرعِ وزيادتُه من السَّقيِ وقَطْعِ ما يحتاجُ.

1180 - إذا اختَلَف الوكيلُ والمُوَكِّلُ في قَبضِ ما وُكِّلَ في قَبضِه [566] كأن يدَّعيَ الموكِّلُ أنَّ.

1181 - (4/ 285)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (6/ 146). . وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّ إقرارَ السَّارِقِ.

1182 - عليهما وبينهمايُشْرَعُ إذا دنا مِنَ الصَّفا أن يقرأَ قَوْلَه تعالى: إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن.

1183 - يُنظر: ((فتح القدير)) لابن الهُمام (6/215) وجاء في ((مجلة الأحكام العدلية)) أنَّه.

1184 - : (والحاصِلُ أنَّ الجِهادَ يَجِبُ وُجوبَ عَينٍ في أربَعِ مَسائِلَ: الأولى: إذا حَضَرَ القِتالُ.

1185 - ). الأدِلَّة:أدِلَّةُ أنَّ طَوافَ القُدوم ِيكونُ عند أوَّلِ القُدومِ إلى مكَّةأوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ1- عن عائشةَ.

الموسوعات (183025)

الصفحات المتجددة (463)