الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

المَسائِلُ المُتعَلِّقةُ بالأُسرةِ مِن كِتابِ الوَقفِ، والهِبةِ والعَطيَّةِ، والوَصايا [1373] هذه المسائِلُ مِن أبوابِ الوَقفِ والهِبةِ والعَطية والوَصايا: هي التي تتعَلَّقُ بفِقهِ الأُسرةِ دون باقي مَسائِلِها وتُنظرُ تفاصيلُها في مواضِعِها من الموسوعةِ الفِقهيَّةِ - إعداد القِسم العلمي بمؤسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ - الفَصلُ الثَّاني: العَدلُ في الهِبةِ والعَطيَّةِ بينَ الأولادِ، وكيفيَّةُ العَدلِ

749 - ، وبَني عمِّه)) [48] أخرجه البخاري (1461) واللفظُ له، ومسلم (998). وفي روايةٍ: ((لمَّا نزَلَت هذه الآيةُ.

كتابُ الأوقاف - المطلَبُ الأولُ: اشتراطُ القَبولِ في الوقْفِ

750 - : ((لمَّا نزَلَت لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ[آل عمران: 92] جاء أبو طَلحةَ.

كتابُ الأوقاف - الفصلُ الثالث: وقْفُ المُعَيَّنِ المجهولِ،والمُبهَمِ، وما في الذِّمَّةِ

الموسوعة الفقهية

736 - يُشترَطُ لصِحَّةِ الوَصيَّةِ سَلامةُ الموصِي مِنَ الدَّيْنِ الذي لا يُمكِنُ معه تَنفيذُ الوصيَّةِ.

737 - )) للقاسم بن سلام (3/468)، ((الصحاح)) للجوهري (2/857). ؛ لأنَّ المُشتَريَ مُخاطِرٌ قد يَحصُلُ عليه وقد.

738 - ... وهوَ إجماعٌ) ((سبل السلام)) (3/33). ثانيًا: لأنَّهُ بَيعٌ فيه غَرَرٌ ومُخاطَرةٌ؛ لأنَّهُ لا يُدْرَى.

739 - كأعضائِه، وهَذا مِن أفسَدِ القياسِ؛ لِأنَّ الأعضاءَ لا يُمكِنُ تَسليمُها مَعَ سَلامةِ الحَيَوانِ)) ((زاد.

740 - القاري)) للعَيني (12/217)، ((سبل السلام)) للصنعاني (2/16) ثانيًا: مِنَ الإجماعِنَقَل الإجْماعَ.

741 - إلى المُؤمِنينَ مِن غَيرِ قِتالٍ هيَ فَيءٌ يُصرَفُ في مَصالِحِ المُسلِمينَ، قال عُمَرُ رَضيَ اللهُ عنه لَمَّا.

742 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لَمَّا بَعَثَ عَليًّا إلى اليَمَنِ صَرَفَه حينَ حَجَّةِ الوداعِ، ولَم.

743 - عليه وسلَّم قَبِلَ قَولَ عَبدِ بنِ زَمعةَ لَمَّا ادَّعى نَسَبَ وليدةِ أبيه، وأثبَتَ نَسَبَه.

744 - ) أي: محتَرَم؛ لِمَا روى مسلم (971) عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عنه: أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم: قال.

745 - اللهُ عنه كَتَبَ له هذا الكتاب، لَمَّا وجَّهه إلى البحرين: بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، هذه فريضةُ.

746 - لِمُستحقِّيها في وَقتِها المحدَّدِ؛ لِمَا جاء في حديثِ ابن عبَّاس: ((فمَن أدَّاها قبل الصَّلاةِ؛ فهي زكاةٌ.

747 - لا توقيتَ ولا تحديدَ في أكثَرِ الصَّداقِ). ((التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد)) (21/117). ، وابنُ.

748 - لحالِ الحياةِ على حالِ الموتِ، وهو تعجيلٌ لِما يَصِلُ إليهم بعد الموتِ، فأشبَهَ الميراثَ [1463.

749 - ، وبَني عمِّه)) [48] أخرجه البخاري (1461) واللفظُ له، ومسلم (998). وفي روايةٍ: ((لمَّا نزَلَت هذه الآيةُ.

750 - : ((لمَّا نزَلَت لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ[آل عمران: 92] جاء أبو طَلحةَ.

الموسوعات (42792)

الصفحات المتجددة (408)