الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

646 - الآثار. وأمَّا وجهُه من طريق النظر؛ فإنَّا قد رأيناهم أنَّهم لا يختلفون أنَّ للإمام أن يبعث إلى أرباب.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثالث: جباية الإمام للزكاة

647 - ). ، والبَغَويُّ قال البغوي: (في هذا الحديث دليلٌ على أنَّ مَن نذر في حال كُفرِه بما يجوز نذره في الإسلام، صحَّ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الخامس: نَذْرُ الاعتكافِ

648 - أنَّه لا يعودُ الحَيضُ إليها، مِثلُ: أن يُستأصَلَ رَحِمُها، فهذه كالآيِسةِ تعتَدُّ بثَلاثةِ أشهُرٍ.

كِتابُ العِدَّةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: عِدَّةُ المُطَلَّقةِ الحامِلِ، والآيسةِ، والصَّغيرةِ التي لم تَحِضْ

649 - ] قال ابنُ عُثيمين: (لو قال: «للهِ علَيَّ نذْرٌ أنْ آكُلَ بصلًا»، وأكْلُ البصلِ مَكروهٌ؛ فنقولُ: الأفضلُ.

كتاب النذور - الفصلُ الثَّاني: أنواعُ النَّذرِ

650 - ). ، وابنُ حزمٍ [511] قال ابنُ حزْمٍ: (اتَّفَقوا أنَّ مَن كان له عندَ آخَرَ حقٌّ واجبٌ، معروفُ القَدْرِ، غيرُ.

كِتابُ الهِبَات - الفصلُ الثَّالثُ: هِبةُ الدُّيونِ (الإبراءُ) [506] الإبراءُ: هو هِبةُ الدَّينِ ممَّن عليه دَينٌ، بأن يُسقِطَه عنه يُنظر: ((فتح الباري)) لابن حجر (5/197)، ((عمدة القاري)) للعَيْني (13/125)

651 - ] كأن يُقالَ لزَيدٍ مَثلًا: إنَّ فلانًا المتوفَّى أوصى لك بوَصيَّةٍ، فيَرُدَّها مُباشَرةً.

كِتابُ الوَصَايا - الفَصلُ السَّادِسُ: ردُّ الوَصيَّةِ مِن قِبَلِ المُوصَى له

652 - إلى البائعِ كأنْ يَرُدَّ المشْتري السِّلعةَ بعَيبٍ، فيُنكِرَ البائعُ أنَّها سِلعتُه؛ فالقولُ.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الخامسُ: الاختلافُ في صِفةِ المَبيعِ

653 - )) رواه البخاري (1825)، ومسلم (1193). 2- عن عبدِ اللهِ بنِ عامرِ بنِ ربيعةَ قال: ((رأيتُ عُثمانَ بنَ.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثاني: أحكامُ الفِدْيةِ والكَفَّارةِ في الصَّيدِ

654 - عبد البَرِّ قال ابنُ عبد البَرِّ: (وقد أجمَعوا على أنَّ مَن صلَّاها في وقت الظُّهر، فقد صلَّاها.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحثُ الخامِسُ: دخولُ الوقتِ

655 - : (قال المحقِّق ابنُ أمير حاج: بل الأشبهُ أنَّها جائزةٌ مستحبَّة في الجملة، ثم ساق آثارًا بأسانيدَ صحيحة.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصْلُ الثَّاني: آدابُ يَومِ العِيدِ

656 - الإجماعَ على ذلك: ابنُ المنذرِ قال ابنُ المنذر: (أجمَعوا على أنْ لا جُمُعةَ على النِّساء) ((الإجماع)) (ص.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثاني: مَن لا تَجِبُ عليهم الجُمُعة، وأحكامُهم

657 - : ما استقلَّ كالعيد والضحى قُضي، وما كان تبعًا كالرواتب فلا. وإذا قلنا: تُقضَى فالمشهور أنَّها تقضى أبدًا.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: السُّننُ التابعةُ للفرائِض (السُّنن الرَّواتب)

658 - رجب: (ولا نعلم خلافًا بين العلماء في أنَّ الصلاة على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في التشهُّد.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: حُكمُ التشهُّدِ الأخيرِ، والجلوسِ له، والصَّلاةِ الإبراهيميَّةِ بعدَه

659 - النوويُّ: (أجمَع المسلمون على أنَّ صلاةَ العيد مشروعةٌ) ((المجموع)) (5/2). وقال ابنُ دَقيق العيد: (لا خلافَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: تعريفُ العِيد، وحِكَمُه، وحُكمُ صلاتِه

660 - العِلمِ فيما يحصُلُ به التحلُّلُ الأوَّلُ على أقوالٍ ثلاثةٍ:القول الأوَّل: أنَّه يحصُلُ بفِعلِ اثنينِ.

كتابُ الحَجِّ - الباب الثاني عشر: أعمالُ يومِ النَّحرِ

الموسوعة الفقهية