الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

601 - ابنُ تَيميَّةَ: (إن كانت تعلَمُ أنَّ الدَّمَ لا يأتي فيما بعدُ فعِدَّتُها ثلاثةُ أشهُرٍ، وإن كان يمكِنُ.

كِتابُ العِدَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: عِدَّةُ المُطَلَّقةِ ذاتِ الحَيضِ

602 - ، وإنَّما كرِهه قومٌ لما فيه مِن التدليسِ، فأمَّا أن يرتقِيَ إلى درجةِ التحريمِ، إذ لم يدلس...فلم يقلْ بذلك.

كتاب اللباس والزينة - المبحث الأول: التزيُّنُ بالخِضابِ

603 - أمامَنا والقَومُ مُحرِمونَ، وأنا غَيرُ مُحرِمٍ، فأبصَروا حِمارًا وَحشِيًّا، وأنا مَشغولٌ أخصِفُ نَعلي، فلم.

كتابُ الأطْعِمةِ - المطلب الثَّالثُ: لَحمُ الحِمارِ الوَحشِيِّ [49] حِمارُ الوَحشِ: هو حَيَوانٌ بريٌّ مِن ذوات الحوافِرِ، مُخطَّطُ الجِلدِ، مِن فَصيلةِ الخَيلِ، يَعيشُ في البَرِّ، يستوحِشُ النَّاسَ يُنظر: ((العين)) للخليل بن أحمد (3/262)، ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) لأحمد مختار عمر (3/2413) ، ولَبَنُه

604 - ذاتَ ليلةٍ انكشَفَ لي منها شيءٌ، فوثَبْتُ عليها فواقَعْتُها، فلمَّا أصبحتُ غَدَوتُ على قومي فأخبَرْتُهم.

كِتابُ الظِّهارِ - الفَصلُ الأوَّلُ: حُكمُ كفَّارةِ الظِّهارِ، والتَّتابُعُ في صيامِ الكفَّارةِ

605 - مِرارًا، قال: ثُمَّ سَألَ قَومَه، فقالوا: ما نَعلَمُ به بَأسًا، إلَّا أنَّه أصابَ شَيئًا يَرى أنَّه.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّالِثُ: هَل يُرجَمُ المَرجومُ قائِمًا أم قاعِدًا؟

606 - اللهُ عليه وسلَّم مِرارًا، قال: ثُمَّ سَألَ قَومَه، فقالوا: ما نَعلَمُ به بَأسًا، إلَّا أنَّه أصابَ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفصلُ الأوَّلُ: حَدُّ الزِّنا

607 - بالحَروريَّةِ وفارَقَت زَوجَها وشَهِدَت على قَومِها بالشِّركِ، وتَزَوَّجَت فيهم، ثُمَّ رَجَعَت تائِبةً، فكَتَب.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ السَّابِعُ: ضَمانُ ما تَلِفَ حالَ قِتالِ أهلِ البَغيِ مِن نَفسٍ أو مالٍ

608 - رَضِيَ اللهُ عَنْه، قال: ((قلتُ: يا رسولَ اللهِ، اجعْلَني إمامَ قومي، قال: أنتَ إمامُهم، واقتدِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثَّالث: ما يُستحَبُّ في المؤذِّن

609 - عليه وسلَّم، إذ عَطَس رجلٌ من القوم، فقلتُ: يَرْحَمُك الله، فرماني القومُ بأبصارِهم، فقلتُ: واثُكْلَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصلُ الثَّامِنُ: أحكامُ سَهوِ الإمامِ

610 - بفضل الرَّجل؛ فيه نظر؛ فقد حكى الطحاويُّ في شرح معاني الآثار عن قومٍ أنهم كرهوا أن يتوضَّأ كلٌّ منهما.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الخامس: الماءُ المستعمَل

611 - بعد الفجر وقبل صلاة الصبح، ولم يُروَ عن غيرهم من الصحابة خلافُ هذا، وقد رأى قومٌ أن مثل هذا هو داخل في باب.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَطلَبُ الثَّالِث: صلاةُ الوترِ

612 - النَّقدَينِ يُقَوَّمانِ بنِصابِ النَّقدَينِ؛ لأنَّه قد جاءَ فيهما أنَّ سَبَبَ القَطعِ: المِجَنُّ، وقُوِّمَ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّاني: أن يَبلُغَ المالُ المَسروقُ نِصابًا

613 - كالخُطبةِ ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (1/91). الفَرْعُ الرَّابِعُ: كونُ الأذانِ باللُّغةِ العَربيَّةِ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: شُروطُ الأذانِ والمُؤَذِّن

614 - الرسمي لابن عثيمين- فتاوى نور على الدرب)). الأظفارِ الظُّفُر: فيه لغات، أفصحها: ضمُّ الظاء والفاءِ، وبه.

كتابُ الطَّهارةِ - الباب الخامس: سُنَن الفِطرة

615 - الجوزي (4/17)، ((تهذيب اللغة)) للأزهري (10/73). ، وأردَفَ أسامةَ وراءَه، يعود سَعْدَ بنَ عبادَةَ قبلَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الأوَّلُ: أحكامُ المرضِ

الموسوعة الفقهية