الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

421 - الموقوفَ عليه لا يأخُذُ بالشُّفعةِ. مثالُ ذلك: أرضٌ بيْن اثنينِ، وهي على أحدِهما وقْفٌ، وعلى الثَّاني.

كتابُ الأوقاف - المَبحثُ الأوَّلُ: التَّصرُّفُ الجائزُ

422 - القيم (2/41). ، وابنُ تَيْمِيَّةَ [222] قالَ ابنُ تَيْمِيَّةَ: (الاسْتِئْجارُ: كاسْتِئْجارِ الأرْضِ.

كِتابُ الإجارةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أن تكونَ الأُجْرةُ مَعْلومةً

423 - له حُكْمُ الآدميِّ؛ فلا يُغسَّلُ، ولا يُكفَّنُ، ولا يُصلَّى عليه، ويُدفَنُ في أيِّ مكانٍ مِنَ الأرضِ. ومَن.

كتاب العَقيقةِ - الفصل الرَّابع: العَقيقةُ عنِ السَّقْطِ، وعنِ الطَّفلِ إذا مات قبلَ السَّابعِ أو بَعدَه، وعن الكبير

424 - الأَرَضينَ وغيرِ ذلك). ((سنن الترمذي)) (3/652). وقال ابنُ قدامة: (قال جابِرٌ: لم يكُنْ أحدٌ مِن أصحابِ.

المَسائِلُ المُتعَلِّقةُ بالأُسرةِ مِن كِتابِ الوَقفِ، والهِبةِ والعَطيَّةِ، والوَصايا [1373] هذه المسائِلُ مِن أبوابِ الوَقفِ والهِبةِ والعَطية والوَصايا: هي التي تتعَلَّقُ بفِقهِ الأُسرةِ دون باقي مَسائِلِها وتُنظرُ تفاصيلُها في مواضِعِها من الموسوعةِ الفِقهيَّةِ - إعداد القِسم العلمي بمؤسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ - البابُ الأوَّلُ: مَسائِلُ مُتعَلِّقةٌ بالأُسرةِ مِن كتابِ الوَقفِ [1374] الوقفُ هو: تحبيسُ الأصلِ وتَسبيلُ المنفعةِ يُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (6/5)، ((المبدع)) لابن مفلح (5/152) ويُنظر أيضًا: ((تحرير ألفاظ التنبيه)) للنووي (ص: 237)

425 - أبو طلحةَ: أرى ربَّنا يَسألُنا مِن أموالِنا! فأُشهِدُك يا رَسولَ اللهِ أنِّي قد جَعلْتُ أرضي بِيرَحَا.

المَسائِلُ المُتعَلِّقةُ بالأُسرةِ مِن كِتابِ الوَقفِ، والهِبةِ والعَطيَّةِ، والوَصايا [1373] هذه المسائِلُ مِن أبوابِ الوَقفِ والهِبةِ والعَطية والوَصايا: هي التي تتعَلَّقُ بفِقهِ الأُسرةِ دون باقي مَسائِلِها وتُنظرُ تفاصيلُها في مواضِعِها من الموسوعةِ الفِقهيَّةِ - إعداد القِسم العلمي بمؤسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ - البابُ الأوَّلُ: مَسائِلُ مُتعَلِّقةٌ بالأُسرةِ مِن كتابِ الوَقفِ [1374] الوقفُ هو: تحبيسُ الأصلِ وتَسبيلُ المنفعةِ يُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (6/5)، ((المبدع)) لابن مفلح (5/152) ويُنظر أيضًا: ((تحرير ألفاظ التنبيه)) للنووي (ص: 237)

426 - المشاريعِ الخيريَّةِ؛ كالحَمَّاماتِ، وإصلاحِ الطُّرُقاتِ، وتسويرِ المقابِرِ، وما أشبَهَ ذلك ممَّا يحتاجُه.

كتابُ الأوقاف - المَبحَثُ الثَّاني: وَقفُ المالِ الحَرامِ [510] المالُ الحرامُ: هو كلُّ مالٍ حظَر الشَّارِعُ اقتناءَه أو الانتفاعَ به، سواءٌ كان لحُرمَتِه لِذاتِه بما فيه من ضررٍ أو خَبَثٍ، كالمَيْتَةِ والخَمر، أم لحُرمَتِه لغيره، لوقوعِ خللٍ في طريقِ اكتسابِه؛ لأخْذِه مِن مالكِه بغيرِ إذنِه، كالغَصْبِ، أو لأخذِه منه بأسلوبٍ لا يُقرُّه الشَّرعُ ولو بالرِّضا، كالرِّبا والرِّشوةِ يُنظر: ((ندوات قضايا الزَّكاة المعاصرة - الندوة الرابعة)) (ص: 607)، ((أحكام وفتاوى الزَّكاة والنذور والكفارات)) - بيت الزَّكاة الكويتي (ص: 101)، ((أبحاث فقهيَّة في قضايا الزَّكاة المعاصرة - أحكام المال الحرام، وحكم إخراج زكاته)) لمحمد الأشقر (1/79) على وَجهِ التحَلُّلِ والتطَهُّرِ منه

427 - الخيرة المهرة)) للبوصيري (4/257)، وابن حزم في ((المحلى)) (11/173) واللفظ له. صَحَّح إسنادَه.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّاني: تَأجيلُ حَدِّ الجَلدِ بسَبَبِ المَرَضِ

428 - فوَهَبَها لي، فقالت: لا أَرضَى حتَّى تُشْهِدَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ، فأَخَذَ بيدِي وأنَا غلامٌ.

كِتابُ الهِبَات - المبحثُ الثَّالثُ: العدلُ في الهِبةِ بيْنَ الأولادِ، وكيفيَّةُ العدلِ

429 - : صلُّوا في بُيوتِكم)، قال: فكأنَّ الناسَ استنكروا ذاك، فقال: (أَتَعْجَبونَ مِن ذا؟! قد فعَل ذا مَن هو خيرٌ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الرابع: الأعذارُ المُسقِطَةُ لصلاةِ الجماعةِ

430 - لَّهُ المائدة: 45. وقال الله تعالى: فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَكُمْ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثاني: حُكمُ صدقةِ التطوُّعِ وأحكامُها

431 - من فِعله ولا أمْرِه؛ قاله أبو جعفر العُقيلي). ((زاد المعاد في هدي خير العباد)) (1/173). ، وابنِ باز قال.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الرابع: صفة الاستنجاء

432 - وقْفِ الدَّراهمِ لإقراضِها المحتاجينَ، ولا حرَجَ في هذا، ولا دليلَ على المنْعِ، والمقصودُ إسداءُ الخَيرِ.

كتابُ الأوقاف - الفصلُ الخامس: وقْفُ النُّقودِ، والحَلْيِ

433 - : بالشَّطرِ؟ فقال: لا، ثمَّ قال: الثُّلُثُ، والثلُثُ كبيرٌ -أو كثيرٌ-؛ إنَّك أنْ تَذَرَ ورَثتَك أغنياءَ خيرٌ.

كِتابُ الوَصَايا - الفصلُ الثالثُ: المُوصَى له وأحكامُه

434 - المَفاسِدِ ما يَفوتُ الحَصرَ والتَّعدادَ، ولأن يُقتَلَ المَفعولُ به خَيرٌ لَه مِن أن يُؤتى؛ فإنَّه يَفسُدُ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الثَّاني عَشَرَ: حَدُّ اللِّواطِ

435 - تصَرُّفُه لما باع ولما دعا له رسولُ اللَّهِ بالخيرِ والبرَكةِ على ما فَعَل، ولأنكَر عليه؛ لأنَّ الباطِلَ.

كتابُ العاريَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ المُعيرِ

الموسوعة الفقهية

421 - الموقوفَ عليه لا يأخُذُ بالشُّفعةِ. مثالُ ذلك: أرضٌ بيْن اثنينِ، وهي على أحدِهما وقْفٌ، وعلى الثَّاني.

422 - القيم (2/41). ، وابنُ تَيْمِيَّةَ [222] قالَ ابنُ تَيْمِيَّةَ: (الاسْتِئْجارُ: كاسْتِئْجارِ الأرْضِ.

423 - له حُكْمُ الآدميِّ؛ فلا يُغسَّلُ، ولا يُكفَّنُ، ولا يُصلَّى عليه، ويُدفَنُ في أيِّ مكانٍ مِنَ الأرضِ. ومَن.

424 - الأَرَضينَ وغيرِ ذلك). ((سنن الترمذي)) (3/652). وقال ابنُ قدامة: (قال جابِرٌ: لم يكُنْ أحدٌ مِن أصحابِ.

425 - أبو طلحةَ: أرى ربَّنا يَسألُنا مِن أموالِنا! فأُشهِدُك يا رَسولَ اللهِ أنِّي قد جَعلْتُ أرضي بِيرَحَا.

426 - المشاريعِ الخيريَّةِ؛ كالحَمَّاماتِ، وإصلاحِ الطُّرُقاتِ، وتسويرِ المقابِرِ، وما أشبَهَ ذلك ممَّا يحتاجُه.

427 - الخيرة المهرة)) للبوصيري (4/257)، وابن حزم في ((المحلى)) (11/173) واللفظ له. صَحَّح إسنادَه.

428 - فوَهَبَها لي، فقالت: لا أَرضَى حتَّى تُشْهِدَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ، فأَخَذَ بيدِي وأنَا غلامٌ.

429 - : صلُّوا في بُيوتِكم)، قال: فكأنَّ الناسَ استنكروا ذاك، فقال: (أَتَعْجَبونَ مِن ذا؟! قد فعَل ذا مَن هو خيرٌ.

430 - لَّهُ المائدة: 45. وقال الله تعالى: فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَكُمْ.

431 - من فِعله ولا أمْرِه؛ قاله أبو جعفر العُقيلي). ((زاد المعاد في هدي خير العباد)) (1/173). ، وابنِ باز قال.

432 - وقْفِ الدَّراهمِ لإقراضِها المحتاجينَ، ولا حرَجَ في هذا، ولا دليلَ على المنْعِ، والمقصودُ إسداءُ الخَيرِ.

433 - : بالشَّطرِ؟ فقال: لا، ثمَّ قال: الثُّلُثُ، والثلُثُ كبيرٌ -أو كثيرٌ-؛ إنَّك أنْ تَذَرَ ورَثتَك أغنياءَ خيرٌ.

434 - المَفاسِدِ ما يَفوتُ الحَصرَ والتَّعدادَ، ولأن يُقتَلَ المَفعولُ به خَيرٌ لَه مِن أن يُؤتى؛ فإنَّه يَفسُدُ.

435 - تصَرُّفُه لما باع ولما دعا له رسولُ اللَّهِ بالخيرِ والبرَكةِ على ما فَعَل، ولأنكَر عليه؛ لأنَّ الباطِلَ.

الموسوعات (39135)

الصفحات المتجددة (312)

الموسوعة الفقهية

421 - الموقوفَ عليه لا يأخُذُ بالشُّفعةِ. مثالُ ذلك: أرضٌ بيْن اثنينِ، وهي على أحدِهما وقْفٌ، وعلى الثَّاني.

422 - القيم (2/41). ، وابنُ تَيْمِيَّةَ [222] قالَ ابنُ تَيْمِيَّةَ: (الاسْتِئْجارُ: كاسْتِئْجارِ الأرْضِ.

423 - له حُكْمُ الآدميِّ؛ فلا يُغسَّلُ، ولا يُكفَّنُ، ولا يُصلَّى عليه، ويُدفَنُ في أيِّ مكانٍ مِنَ الأرضِ. ومَن.

424 - الأَرَضينَ وغيرِ ذلك). ((سنن الترمذي)) (3/652). وقال ابنُ قدامة: (قال جابِرٌ: لم يكُنْ أحدٌ مِن أصحابِ.

425 - أبو طلحةَ: أرى ربَّنا يَسألُنا مِن أموالِنا! فأُشهِدُك يا رَسولَ اللهِ أنِّي قد جَعلْتُ أرضي بِيرَحَا.

426 - المشاريعِ الخيريَّةِ؛ كالحَمَّاماتِ، وإصلاحِ الطُّرُقاتِ، وتسويرِ المقابِرِ، وما أشبَهَ ذلك ممَّا يحتاجُه.

427 - الخيرة المهرة)) للبوصيري (4/257)، وابن حزم في ((المحلى)) (11/173) واللفظ له. صَحَّح إسنادَه.

428 - فوَهَبَها لي، فقالت: لا أَرضَى حتَّى تُشْهِدَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ، فأَخَذَ بيدِي وأنَا غلامٌ.

429 - : صلُّوا في بُيوتِكم)، قال: فكأنَّ الناسَ استنكروا ذاك، فقال: (أَتَعْجَبونَ مِن ذا؟! قد فعَل ذا مَن هو خيرٌ.

430 - لَّهُ **المائدة: 45**. وقال الله تعالى: فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَكُمْ.

431 - من فِعله ولا أمْرِه؛ قاله أبو جعفر العُقيلي). ((زاد المعاد في هدي خير العباد)) (1/173). ، وابنِ باز قال.

432 - وقْفِ الدَّراهمِ لإقراضِها المحتاجينَ، ولا حرَجَ في هذا، ولا دليلَ على المنْعِ، والمقصودُ إسداءُ الخَيرِ.

433 - : بالشَّطرِ؟ فقال: لا، ثمَّ قال: الثُّلُثُ، والثلُثُ كبيرٌ -أو كثيرٌ-؛ إنَّك أنْ تَذَرَ ورَثتَك أغنياءَ خيرٌ.

434 - المَفاسِدِ ما يَفوتُ الحَصرَ والتَّعدادَ، ولأن يُقتَلَ المَفعولُ به خَيرٌ لَه مِن أن يُؤتى؛ فإنَّه يَفسُدُ.

435 - تصَرُّفُه لما باع ولما دعا له رسولُ اللَّهِ بالخيرِ والبرَكةِ على ما فَعَل، ولأنكَر عليه؛ لأنَّ الباطِلَ.

430 - لَّهُ المائدة: 45. وقال الله تعالى: فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَكُمْ.