الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3166 - الموكِّلِ وسَكَتَ، أو أذِنَ لَه الموكِّلُ. ((مواهب الجليل)) للحطَّاب (8/575)، ((حاشية الدسوقي على الشرح.

كِتابُ البَيعِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: انعِقادُ الإيجابِ والقَبولِ مِن شَخصٍ واحِدٍ

3167 - تَيْمِيَّةَ [235] قالَ ابنُ تَيْمِيَّةَ: (وسُئِلَ عن رَجُلٍ له مِلْكٌ وله شَرِكةٌ فيه، فاحْتاجَ إلى بَيْعِه.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أن يُملَكَ المَشْفوعُ فيه بعَقْدٍ صَحيحٍ

3168 - ) و (6/228) ((الفتاوى الهندية)) (2/356). ، وحُكيَ الإجماعُ على ذلك [310] قال ابنُ قُدامةَ: (وإنْ شرَطَ.

كتابُ الأوقاف - المَبحَثُ الرابع عشَرَ: ما يَشترِطُه الواقفُ

3169 - القَيِّمِ [1294] قال ابنُ القَيِّمِ: (وأمَّا الحِزبُ الآخَرُ ففي كَيفيَّةِ اقتِسامِهم له وَجهانِ؛ أحَدُهما.

كِتابُ السِّباقِ - الفَصلُ الثَّالثُ: المُناضَلةُ بَينَ فريقَينِ وشُروطُها

3170 - )) للرحيباني (1/774)، ويُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (2/228). ، واختاره ابنُ باز قال ابنُ باز: (ذهَب جمهورُ أهل.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثَّاني: صِفةُ صلاةِ الجُمُعةِ

3171 - : ((المغني)) لابن قدامة (2/468)، ((الكافي)) لابن قدامة (1/384). ، واختاره ابنُ باز قال ابنُ باز: (الربحُ.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثالث: عدُّ صغارِ المواشي المُستفادة في أثناءِ الحَوْل في النِّصاب

3172 - القناع)) للبهوتي (2/488)، ويُنظر: ((المغني)) لابن قُدامة (3/352). ، وبه قالَتْ طائفةٌ مِنَ السَّلَفِ قال.

كتابُ الحَجِّ - البابُ الثَّامِنُ: السَّعْيُ بين الصَّفا والمَرْوةِ

3173 - . الدَّليل من الإجماع: نقل الإجماعَ على ذلك: ابنُ حَزمٍ قال ابن حزم: (اتَّفقوا أنَّ جِلدَ ما يُؤكَلُ لَحمُه.

كتابُ الطَّهارةِ - الباب الثاني: الآنيـة

3174 - الحَدِّ على العالِمِ بتَحريمِها [1142] قال النَّوويُّ: (مَن زَنى أو شَرِب أو سَرَقَ عالِمًا.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الخامِسُ: شُروطُ إقامةِ الحَدِّ على مَن تَعاطى المُسكِرَ

3175 - إذا قال المالِكُ: غَصَبْتَني، وقال المُتصَرِّفُ: بل أعَرْتَني، والعَينُ تالفةٌ، وليس لأحَدِهما.

كتابُ العاريَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: اختِلافُ المالِكِ والمُتصَرِّفِ هل هو غَصبٌ أو إعارةٌ

3176 - )) للنووي (4/53). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثَيمينَ [143] قال ابنُ عُثيمين: (الصَّوابُ جوازُ الرَّهنِ بالأعيانِ.

كتاب الرهن - المَطلَبُ الثَّاني: أخذُ الرَّهنِ على الأعيانِ غَيرِ المضمونةِ

3177 - ] قال ابنُ عثيمين: (قوله: «بمن تحرُمُ عليه أبدًا» أفاد المؤلِّفُ: أنَّه لا بد أن يكونَ المشَبَّهُ.

كِتابُ الظِّهارِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِيَغُ الظِّهارِ

3178 - ابنِ تَيميَّةَ [1014] قال ابنُ تيميَّةَ: (الصِّراعُ والسَّبْقُ بالأقدامِ ونَحوُهما طاعةٌ إذا قُصِدَ.

كِتابُ السِّباقِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: السِّباقُ بعِوَضٍ فيما كان في مَعنى السِّباقِ باخُفِّ والحافِرِ والنَّصلِ [987] وهو كُلُّ ما هو نافِعٌ للحَربِ ويُستَعانُ به على الجِهادِ، كالمُصارَعةِ والمُسابَقةِ بالأقدامِ، والسِّباحةِ وحَملِ الأثقالِ، وسَيَأتي الحَديثُ عن ذلك بالتَّفصيلِ في المَباحِثِ التَّاليةِ.

3179 - الفتاوى)) لابن تيمية (4/58)، ((الإنصاف)) للمرداوي (6/68). ، وابنُ القَيِّمِ [1302] قال ابنُ القَيِّمِ.

كِتابُ السِّباقِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: المُناضَلةُ على إصابةِ الغَرَضِ وبُعدِ المَسافةِ

3180 - على ذلك [384] قال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (أمَّا الابنُ يَقتُلُ أباه عَمدًا، فلا خِلافَ أنَّه يُقادُ مِنه.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ الثَّالثُ: مَوانِعُ القِصاصِ

الموسوعة الفقهية