موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 17 ). زمن البحث بالثانية ( 0.051 )

انظر أيضا استحياء تحشم تخفر تذمم حشم حشمة خجل خزاية رجب ستر

1 - (التَّتميم)؛ للإنكارِ عليهم والتَّغليظِ لقُبْحِ فِعلهم؛ لأنَّ حياءَ الإنسانِ ممَّن يَصحبُه أكثرُ مِن حيائِه.

2 - «انْشُزُوا، اخرُجوا بارَك اللهُ فيكم، انتهى شغلُكم» ونحوَ ذلك، ولا حياءَ في ذلك ولا غَضاضةَ عليه، وينبغي.

3 - لرأى العَجَب، ولكِنَّه أخذَتْه مِن صاحِبِه ذِمامةٌ [1202] ذِمامةٌ: أي: حَياءٌ وإشفاقٌ، مِن.

4 - ؛ فقال: عَلَى اسْتِحْيَاءٍ أي: حياءٍ موجودٍ منها؛ لأنها كُلِّفَتِ الإتيانَ إلى رجُلٍ أجنبيٍّ تُكَلِّمُه.

5 - حياءً وخجلًا. وممَّن قال بهذا المعنى: ابنُ جرير، وابن كثير. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18/605.

6 - ويَعِفُّ عنه مع القُدرةِ عليه لأمرٍ آخَرَ، وقصْرُ طَرْفِ المرأةِ على بَعْلِها، أو قصْرُ طَرْفِها حَياءً.

7 - بينهم، إمَّا حياءً منهم، أو خوفًا منهم، أو لئلَّا يُنكِروا عليهم سوءَ أعمالهم يُنظر.

8 - أنَّه أَولى الحالَينِ؛ لبُعدِه عن خواطِرِ الرِّياءِ، ولأنَّ فيه استبقاءً لبَعضِ حياءِ المتصَدَّقِ عليه.

9 - فيمَنْ يَشفَعُ له؛ لتعظيمٍ أو حياءٍ، وصرَّح بالمتعلَّقِ هنا؛ ردًّا على قَولِ المُشرِكينَ: هَؤُلَاءِ.

10 - دَلالةَ له على الرِّضا، وأنَّه إنَّما سكَتَ حياءً مِن مُباشَرتِهم بالإخراجِ؛ فهو استحياءٌ خاصٌّ مِن عمَلٍ.

11 - الآيةُ دليلًا على أنَّ اللهَ تعالى مَوصوفٌ بالحياءِ، ولكنَّ حياءَ اللهِ تعالى ليس كحياءِ الإنسانِ؛ لأنَّ.

12 - الشَّفاعةِ فيمَن يَشفَعُ له؛ لِتَعظيمٍ أو حَياءً [422] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (22/186، 187.

13 - بالطَّعامِ، ونحوَ ذلك مما يُوجِبُ حياءَ الضَّيفِ واحتِشامَه. ومنها: غَيبةُ المُضيفِ عن الضَّيفِ؛ لِيَستريحَ.

14 - الطَّرْفِ، أي: حابِساتٌ أنظارَهنَّ؛ حياءً وغُنْجًا). ((تفسير ابن عاشور)) (23/114). وقال السَّعدي.

15 - نَبيُّكم فلم يُبيِّنْ لكم كراهِيَةَ ذلك؛ حَياءً مِنكم: فإنَّ اللهَ لا يَستَحْيي أن يُبيِّنَ لكم الحَقَّ.