موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 2110 ). زمن البحث بالثانية ( 0.064 )

1816 - العنكبوت)) (ص: 66). ويجوزُ أن يكونَ (إِبْراهِيمَ) معطوفًا على (نوح)، أي: وأرسَلْنا إبراهيمَ. ويجوزُ.

1817 - -على قولٍ في التَّفسيرِ-. ويجوزُ أنْ تكونَ الفاءُ لتَفريعِ الإخبار بأنَّ اللهَ علِمَ ما في قُلوبِهم بعدَ.

1818 - ما هو مِن شأْنِ المُضافِ إليه ممَّا يَتعلَّقُ بالمُخاطَبِ. ويجوزُ أنْ تكونَ اللَّامُ في (لِرَبِّكَ.

1819 - يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا تَذييلٌ؛ للتَّعليمِ بعظَمَةِ عِلْمِ اللهِ تعالى، وضآلَةِ عِلْمِ البشَرِ.

1820 - ). .- ويَجوزُ أنْ يكونَ هذا بمَنزلةِ النَّتيجةِ لقولِه: نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ إلخ، ويُحمَلُ الشَّرطُ.

1821 - ) هنا للتبعيض، ويجوز أن تكونَ بيانيَّةً للجِنس؛ أي: مِن جِنْسِها، وهذا من النِّعم الكبيرة، فلو.

1822 - ، ولا يَنتفعونَ بسماعِه، فكأنَّهم صُمٌّ عنه؛ فلمَّا كانت (مَن) تصلُح للواحدِ فما فَوقَه، ويجوزُ أن يَعودَ.

1823 - كلامٌ حَكيمٌ، أو مُحكَمٌ آياتُه لم يُنسَخْ شَيءٌ منها. ويجوزُ أنْ يكونَ الأصلُ: الْحَكِيمِ قائلُه.

1824 - ). .ويَجوزُ أن يكونَ (الضَّحِك) كنايةً عَنِ الفَرَحِ، و(البُكاء) كِنايةً عَنِ الغَمِّ [1428] يُنظر.

1825 - ، لم يَدُلَّ على الجِنس المفضَّلِ عليه؛ فإذا حَسُنَ الحملُ على المعنَى فيما كان القياسُ لا يُجوِّزه؛ فكيفَ.

1826 - )، ((العذب النمير)) للشنقيطي (4/366). و(ما) في قوله: مَا بِصَاحِبِهِمْ نافيةٌ، ويجوزُ أن تكونَ.

1827 - أنَّ هذا التبديلَ رفعُ آيةٍ لفظًا ومعنًى، ويجوزُ أن يكونَ التبديلُ لحُكمِ المعنى وإبقاءِ اللَّفظِ.

1828 - عليه السَّلامُ مِثلَ شَريعةِ الإسلامِ. ويجوزُ أنْ تكونَ (مِنْ) للتَّبعيضِ، أي: يَغفِرْ لكم بعضَ ذُنوبِكم.

1829 - ، وهو الشَّأنُ في آياتِ الرُّسلِ، وهو ظاهرُ ما جاء في سُورةِ (هُودٍ)، ويجوزُ أنْ تكونَ الفاءُ للتَّرتيبِ الذِّكري.

1830 - وفطنتِه، وحُسنِ إرشادِه وتَعليمِه؛ فإنَّ يوسُفَ لَمَّا سأله الفَتَيانِ عن الرُّؤيا قدَّمَ لهما.