، وفي هذا الحديثِ أنَّ قيسَ بنَ سَعدٍ رضيَ اللهُ عنهُ أتَى الحِيرةَ، و"الحِيرةُ": بَلدةٌ قديمةٌ بالعِراقِ قربَ
https://dorar.net/hadith/sharh/31127، وفي هذا الحديثِ أنَّ قيسَ بنَ سَعدٍ رضيَ اللهُ عنهُ أتَى الحِيرةَ، و"الحِيرةُ": بَلدةٌ قديمةٌ بالعِراقِ قربَ
https://dorar.net/hadith/sharh/31127، والتَّرْبيةُ الصَّحيحةُ لأفرادِ المجتمعِ؛ صِغارًا وكِبارًا، مَع تَوضيحِ حُدودِ الآدابِ بيْنَ النَّاسِ في حِفْظِ
https://dorar.net/hadith/sharh/78019تَوبتَه كُلَّما عادَ إليه تائبًا، ولو تَكرَّر منه الذَّنبُ. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/13382(22393) من حديث ثوبان رضي الله عنه. أخرجه ابن حبان في ((صحيحه)) (6714)، وقال أبو نعيم في ((حلية
https://dorar.net/tafseer/14/1اللهُ عنهم جَميعًا في هذا الحَديثِ؛ فإنَّهم مع عِلمِهم وصُحبتِهم لِلنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/1634عن علي. وقال الشوكاني في ((نيل الأوطار)) (6/331): إسنادُه رجالُه رجالُ الصحيح، وله شواهد. وصحح الحديث
https://dorar.net/feqhia/4398(6/11، 12)، ((التاج والإكليل)) للمواق (4/380). ، والصَّحيحُ عِندَ الشَّافِعيَّةِ قَيَّدُ
https://dorar.net/feqhia/7073في ((شرح مشكل الآثار)) (9/209)، وابن الملقِّن في ((شرح البخاري)) (32/493)، والألباني في ((صحيح سنن
https://dorar.net/feqhia/13068من الأسباب كان الحديث عن ملاحم آخر الزمان أمراً مهما يجدر العناية به وتوضيحه لا سيما وقد ظهر في المسلمين
https://dorar.net/article/789غريب ما في الصحيحين)) لمحمد ابن فتوح الحَمِيدي (ص: 276). ولم يُعْطِ مَخرَمةَ شيئًا، فقال
https://dorar.net/alakhlaq/2530لِلوُضوءِ فَقَطْ لا لِلغُسلِ، وفي هذا الحَديثِ مُناظَرةٌ بيْنَه وبيْنَ أبي مُوسى الأشْعريِّ رضِيَ اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/148998وخُلطةٍ بالناسِ؛ لِزَوالِ الرِّيبةِ، كما في رِوايةِ الصَّحيحَيْنِ مِن حَديثِ ابنِ مَسعودٍ رَضيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/hadith/sharh/150065الله عنهم، وإجماعهم معهم على ذلك) ((المحلى)) (3/31، 32). وقال ابنُ عبد البَرِّ: (وأمَّا حديث مالك بن
https://dorar.net/feqhia/1402والِاعتِضادِ بمُخالَطَتِهم، فآثَروا رِضا اللهِ تعالى على ذلك، وهذا مَعنًى ظاهرٌ في هذا الحَديثِ، لا شَكَّ
https://dorar.net/aqeeda/2189، والمَنَّانُ: من أسماءِ اللهِ الثَّابتةِ بالحديثِ الصَّحيحِ) [6799] يُنظَر: ((صفات الله عزَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4998خُلودُه فيها) [623] يُنظر: ((كشف المشكل من حديث الصحيحين)) (2/ 110). . وقال ابنُ
https://dorar.net/aqeeda/315المشكل من حديث الصحيحين)) لابن الجوزي (1/ 120). . ثالِثًا: أنَّه لَو أقامَ الحَدَّ على المَريضِ
https://dorar.net/feqhia/12622حديثانِ بإسنادَينِ صحيحينِ متضادَّانِ، فمن كان عِندَه فليأتِ به حتى أؤلِّفَ بينهما) [110
https://dorar.net/aqeeda/85] ((مفاتيح الغيب)) (3/646). .وقد تُسَمَّى الغِبطةُ حَسَدًا، كما جاء في حديثِ عبدِ اللَّهِ بنِ مسعودٍ
https://dorar.net/alakhlaq/3822له. صَحَّحه ابنُ حبان في ((صحيحه)) (4657)، وابن عبد البر في ((الاستذكار)) (2/614)، وابن القيم في ((الروح
https://dorar.net/aqeeda/1743حديثية, جامعاً لطرق الاحاديث, مورداً ما قاله أهل العلم فيها, ثم مبيناً الحكم عليها, وكان مجموعها ستة
https://dorar.net/article/1012فيها إلا بدليل صحيح صريح، ومن هذا المنطلق سطَّر أهل العلم قاعدة شرعية جامعة في هذا الباب ألا وهي قاعدة: (الأصل
https://dorar.net/article/647)) [2131] أخرجه الترمذي (2616)، وابن ماجه (3973)، وأحمد (22016) واللَّفظُ له من حديثِ معاذِ بنِ جَبَلٍ
https://dorar.net/alakhlaq/3689. قالها ثلاثًا)) [2136] أخرجه مسلم (2670) من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/alakhlaq/3693للقَلبِ، وهو أصلُ كُلِّ خيرٍ، وذَهابُ كُلِّ خيرٍ بأجمَعِه، وفي الصَّحيحِ عنه أنَّه قال: ((الحَياءُ خَيرٌ
https://dorar.net/alakhlaq/1276)، ((تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم)) لابن أبي نصر (ص: 466)، ((المفردات)) للراغب (ص: 757، 758
https://dorar.net/tafseer/33/15). .وقال ابنُ رجَبٍ: (إنَّ جميعَ الرُّسُلِ كان دينُهم الإسلامَ؛ ولهذا ثبت في «الصَّحيحِ» عن النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/aqeeda/1343