على أنَّ
https://dorar.net/ghreeb/3660على أنَّ
https://dorar.net/ghreeb/3660الَّتي أدَّت بهذا الشَّقيِّ إلى هذا العذابِ، فيقول: إنَّه كان في الدُّنيا لا يُؤمِنُ باللهِ العَظيمِ
https://dorar.net/tafseer/69/5! كلَّا! ذلك أمرٌ بعيدٌ! إنَّها نارٌ مُتلَهِّبةٌ مُتوَقِّدةٌ شَديدةُ الحرارةِ، تَنزِعُ أطرافَ الأبدانِ
https://dorar.net/tafseer/70/2لا قوْلاً بالأنْواء . وجاء بلفظ الجمْع لأنه أراد الأنْواء جَمِيعَها التي يَزْعُمون أنَّ من شأنِها المَطَر
https://dorar.net/ghreeb/597الأسْرى يُقَادُون إلى الإسلام مُكْرَهين فيكونُ ذلك سَبَب دُخُولهم الجنَّة ليس أنَّ ثَمَّ سْلسلَة . ويدخل
https://dorar.net/ghreeb/1821للظَّعِيَنة] أي للهَودَج ومنه حديث سعيد بن جُبَير [ليس في جَمَل ظَعِيَنة صَدقةٌ] إنْ رُوي بالإضافةِ
https://dorar.net/ghreeb/2373ذَنْبَهم . وأصلُه دَاءٌ في قَوائِم الدَّابة تَغْمِزُ منه . ورجُل ظَالِع : أي مَائِل مُذْنِب . وقيل : إنَّ
https://dorar.net/ghreeb/2375: إنَّه تَصْحِيف [تُعَتْرِسُه] وأخرجه الزَّمَخشري عن عبد اللّه بن أبي عَمَّار أنه قال لعُمر ( وأخرجه
https://dorar.net/ghreeb/2401أنَّ التحالُفَ لِنيَّةٍ مَدخولةٍ في حَقِّه، فبعث من دارِ الخليفةِ مَن منع الباقينَ بأن يحلِفوا، وأنكر
https://dorar.net/history/event/1434النَّاس، ومنه أخذَ المغاربةُ مذهبَ الأشعريِّ عنه، وكان يقولُ إنَّه أخذ مذهَبَ مالكٍ عن الباقِلَّاني
https://dorar.net/history/event/1517الدين، ثمَّ إنَّ أبا عليِّ بن مقلة جعل أبا محمَّد الحسين بن أحمد الماذرائي مُشرفًا على أبي عبدالله بن
https://dorar.net/history/event/1091بأن يتصَيَّد، فقَبِلَ منه، وتصيَّدَ حتى بلغ نهر جور، فسَمِعَ أنَّ هناك أكرادًا لهم مالٌ وثروةٌ، فشَرِهَت نفسُه
https://dorar.net/history/event/1136معِزُّ الدولةِ أن يملِكَ جميعَ بلاد ناصرِ الدولة، فأتاه الخبَرُ من أخيه ركنِ الدولة أنَّ عساكِرَ خراسان
https://dorar.net/history/event/1162بوَلَدِه بختيار خيرًا، ثم عوفيَ مِن ذلك فعزم على الرَّحيلِ إلى الأهواز لاعتقادِه أنَّ ما أصابه مِن
https://dorar.net/history/event/1198ابتداء ملك آل سبكتكين في مدينة غزنة مَلَكَ سبكتكين مدينةَ غزنة وأعمالَها، وكان ابتداءُ أمرِه أنَّه
https://dorar.net/history/event/1262، وقيل: إنَّ المرادَ بالعددِ هنا الكَثرةُ لا التَّحديدُ، وهذه بُشْرى عَظيمةٌ للتَّصبيرِ والتَّعزيةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/30431إلَّا اللهُ عزَّ وجلَّ، وهو أكثرُ الأغنياءِ والشُّرَكاءِ غِنًى عن أنْ يَكونَ له شريكٌ في المُلكِ
https://dorar.net/hadith/sharh/36231ذكَرَ اللهُ عزَّ وَجلَّ أنَّ بالجنَّةِ ما لا عَينٌ رأَتْ، ولا أُذُنٌ سمِعَتْ، ولا خطَرَ على قَلْبِ
https://dorar.net/hadith/sharh/92062السُّنةِ على أنَّها من الأمورِ الحَسَنةِ في نَظَرِ الشَّرعِ، ولا يَمتَدُّ أثَرُ هذه المُخالَفةِ إلى غَيرِه
https://dorar.net/aqeeda/3187الَّذي ابْتَكرَه الخَليلُ بنُ أحْمَدَ.فقد قال: (وعَلِمتُ أنَّه لا يَتقدَّمُ أحدٌ الخَليلَ فيما أسَّسَه
https://dorar.net/arabia/3035في دَورتِه الثَّالثةِ أنْ يُسعِفَ المَجمَعُ العالَمَ العَربيَّ بمُعجَمٍ على أحْدَثِ نَمَطٍ عَصْريٍّ
https://dorar.net/arabia/3329في المَعْنى، بل إنَّ الخَبَرَ غيْرُ المُبْتدَأِ، فوقَعَتِ المُخالَفةُ بَيْنَ المُبْتدَأِ والخَبَرِ.فإذا وقَعَ
https://dorar.net/arabia/4166والتَّراكيبِ العَربيَّةِ، أو هو مِيزانُ شِعرِ العَربِ، وبه يُعرَفُ صَحيحُه مِن مَكْسورِه، كما أنَّ النَّحْوَ
https://dorar.net/arabia/4371الكامِلِ "فِقهُ اللُّغةِ وسِرُّ العَرَبيَّةِ"؛ إذ إنَّ الكتابَ عبارةٌ عن قِسمَينِ؛ القِسمُ
https://dorar.net/arabia/3454الصَّرْفِ، وهي أيضًا حَرَكةُ بِناءٍ في الأسْماءِ المَبنيَّةِ في مِثلِ: "الآنَ، والكافِ مِن "لَكَ
https://dorar.net/arabia/4443أنَّه غيْرُ مُتَناهٍ في الشِّدَّةِ أوِ الضَّعْفِ [616] يُنظر: ((نقد الشعر)) لقدامة بن جعفر
https://dorar.net/arabia/4642التَّكذيبَ ببَعضِ الحَقِّ؛ إذ إنَّه من بابِ مُعارَضةِ حَقٍّ بحَقٍّ، وهذا يقتَضي التَّكذيبَ بأحَدِهما
https://dorar.net/aqeeda/196الألُوهيَّةِ للهِ وحْدَه؛ فإنَّه لا يَسْتحقُّ أحدٌ أنْ يكونَ إلهًا أو يُتَّخذَ إلهًا غيرُه.فالمَقْصورُ
https://dorar.net/arabia/1748بعضُهم على بعضٍ، وتأمُرُ أصْحابَك إنْ هاجَهم هَيجٌ مِن العَدُوِّ، فقد حَلَّ لهم القِتالُ والكَلامُ.
https://dorar.net/h/IoblPDaNمنها حتى بَلَغَ {إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ} [المائدة: 4] ثم كَتَبَ هذا كِتابُ الجِراحِ: في النَّفْسِ مِئَةٌ
https://dorar.net/h/svqEKkH2