من الملك طغتكين قلعةً يحتمي بها، فأعطاه بانياس سنة 520، فعَظُم الخطب، وتوجَّع أهلُ الخير، وتستَّروا مِن
https://dorar.net/history/event/1885من الملك طغتكين قلعةً يحتمي بها، فأعطاه بانياس سنة 520، فعَظُم الخطب، وتوجَّع أهلُ الخير، وتستَّروا مِن
https://dorar.net/history/event/1885، وبها جمعٌ مِن عسكر كيكاوس، فقاتلوه حتى غُلِبوا، فأُخِذَت القلعة منهم، وأطلَقهم الأشرف، وسَلَّم الأشرف
https://dorar.net/history/event/2407مِن حَلَب بأخذ أحمد الساقي نائب حماة، وبكلمش نائب طرابلس، من عند ابن دلغادر، وقد قبَضَهما، فدخلا حلب
https://dorar.net/history/event/3060منَّ الله سبحانه وتعالى بأن يُبطِلَ اسمَ الوزير من الديار المصرية في هذا الزمانِ كما أبطلَ أشياء كثيرة
https://dorar.net/history/event/3450بما عنده من الخيلِ، فحصل بينهم قتالٌ، قُتِلَ مِن قومِ زيد غديرُ بن عمر، وحمود بن غرمول، وانهزم زيد
https://dorar.net/history/event/4255، ومن بينهم مَن يشغَل منصب الوزارة، ونتيجةً لذلك لم يسلَمْ شاكرٌ من بطشِ السُّلْطة، فألقت القبضَ عليه سنةَ
https://dorar.net/history/event/5645قريته التي أنشأها الفرنسيون، عندما أدخلوا التعليم إلى القرى النائية، وكان أولَ مَن نال تعليمًا رسميًّا
https://dorar.net/history/event/5670فيه، ويتخذُ الطرفانِ إجراءاتٍ لضمانِ حريةِ وُصولِ اليهودِ إلى مزاراتهم الدينية المقدَّسة، ومنها بئرُ راحيلَ
https://dorar.net/history/event/5684ومنها دون ذلك, وهذه الطبعة التي نحن بصدد التعريف بها صدرت عن دار ابن الجوزي، مؤلفة من سبعة مجلدات كبار
https://dorar.net/article/553: أي: حُجَّة، وأصْل السُّلطان: القوَّة والقهر، مِن التَّسلُّط؛ ولذلك سُمِّي السُّلطان سُلطانًا
https://dorar.net/tafseer/4/25؟) [246] ((الرد على الجهمية والزنادقة)) (ص: 132). .قال سُفيانُ بنُ عُيَينةَ: (مَن لم يَقُلْ: إنَّ
https://dorar.net/frq/1105على اختِلاطٍ، ومنه الرِّجْسُ: بمعنى القَذَر؛ لأنَّه لَطْخٌ وخَلْطٌ [2197] يُنظر: ((غريب القرآن
https://dorar.net/tafseer/6/38هذا، ذهبت عنك الدنيا, وأفضيت إلى معادك, فأخبِرْنا مَن ربُّك؟ وما دِينُك؟ ومن نبيُّك؟ فإن كان مؤمنًا بالله
https://dorar.net/fake-hadith/217اسمَ دينِنا، ونفوزَ بالأجرِ والرِّضا مِن رَبِّنا) [9315] ((مجالس التذكير من حديث البشير
https://dorar.net/alakhlaq/2850[7596] ((تاج العروس)) للزبيدي (10/198). .- قولُهم: مَن حَبَّ طَبَّ.قالوا: معناه: من أحَبَّ فَطِن
https://dorar.net/alakhlaq/2301الشَّرعِ بقولِ مَن لا يجوزُ إثباتُ الشَّرعِ به؛ لِما على النَّاسِ في ذلك من الضَّرَرِ في التَّحريمِ
https://dorar.net/alakhlaq/5147رِيعٍ: أي: مكانٍ مُرتَفعٍ مِن الأرضِ، وأصلُ (ريع): يدُلُّ على ارتِفاعٍ وعُلوٍّ [723
https://dorar.net/tafseer/26/9، أو نُضِدَ بالحِمْلِ (الثَّمرِ) مِن أوَّلِه إلى آخِرِه، فليست له سُوقٌ بارزةٌ، والنَّضْدُ هو الرَّصُّ
https://dorar.net/tafseer/56/3). .خَطْبُكُمَا: أي: أمْرُكما وشأنُكما، والخطبُ: الأمرُ يقعُ؛ وإنَّما سُمِّيَ بذلك لِمَا يقعُ فيه مِن التَّخاطُبِ
https://dorar.net/tafseer/28/5ولم تُسْمَع قَبْله وهي أحْسن الاسْتِعارات - ومنه الحديث [ وقِدْر القَوْم حامِية تَفُور ] أي حارَّة تَغْلِي
https://dorar.net/ghreeb/919. وقد تكرر ذكر السبحة في الحديث كثيراً فمنها الحديث [ اجْعَلوا صلاتَكم معهم سُبْحَة ] أي نافلةً - ومنها
https://dorar.net/ghreeb/1689بالسهام عن القِسِىّ . وقيل خَرجْت ارتَمى إذا رَمَت القَنَص وأتَرمى إذا خَرجت ترمى في الأهداف ونحوها - ومنه
https://dorar.net/ghreeb/1530خبيثًا، حريصًا على إزالة مِلَّة الإسلام. أعدَمَ العُلَماء والفقهاء ليتمكَّنَ مِن إغواء الخلْق. وجاء
https://dorar.net/history/event/1113لأسباب؛ منها: تضييقه على إمامهم، وتركه ما يجب عندهم سلوكه معهم، ومنها ترك معارضة أهل السنة في اعتقادهم
https://dorar.net/history/event/1866جمْعُ مُذَكَّرٍ سالمٌ.المُصطَفَين (مُفْرده المُصْطَفى): اسمٌ مجرورٌ بـ(مِن)، وعَلامةُ جرِّه الياءُ
https://dorar.net/arabia/53). الأَدِلَّةُ مِنَ السُّنَّة: 1- عن أبي مَسعودٍ الأنصاريِّ، قال: قال رجلٌ: يا رسولَ اللهِ، لا أكادُ أُدرِكُ
https://dorar.net/feqhia/1430الزَّكاة). ((المحلى)) لابن حزم (5/255 ) رقم (650). ، ورُوي عن محمَّدِ بنِ الحَسَنِ مِنَ الحنفيَّة قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/2348، ثم تابع المؤذِّن، وأمَّا إذا اختلطت الأصوات، فتابِعْ مَن تسمعه أولًا، واستمرَّ معه، فإن أذَّن بعدَه مؤذِّن
https://dorar.net/feqhia/761اللهُ عَنْه: ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سلَّم في ثلاثِ رَكَعاتٍ مِنَ العصرِ، فقال
https://dorar.net/feqhia/1142الحنفيَّةُ والحنابلةُ، واشترَطَ الحنفيَّةُ أنْ يكونَ كيْلُ التَّمرِ أكثَرَ مِن كَيلِ الثَّمرِ؛ ليكونَ
https://dorar.net/feqhia/7640