(إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم) تولى السلطنة عام 926هـ وأضاف للدولة العثمانية الكثيرَ من الولايات
https://dorar.net/history/event/3767(إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم) تولى السلطنة عام 926هـ وأضاف للدولة العثمانية الكثيرَ من الولايات
https://dorar.net/history/event/3767ورتبه أبجديًّا. وقد فرغ من تصنيفه سنة 1158, وقد اختُلف في تاريخ وفاته، والمتَّفق عليه أنَّه توفي بعد سنة
https://dorar.net/history/event/4096والوفاء، فرأَّسوه ورفعوه على المسلمين وأمَّروه, وكان من أعظم ما أظهر نفاق عثمان بن معمر أنَّه أرسل
https://dorar.net/history/event/4103، وعلى أنَّ مَبدأ حُرِّية الملاحة يسْري على جميعِ الدُّول بما فيها إسرائيلُ، وفي الجانب الأردني: تَحسِم
https://dorar.net/history/event/5383القرى بمكةَ المكرمةِ، إلى أنْ تُوفِّيَ -رحمه الله- بمدينةِ الرياضِ.
https://dorar.net/history/event/6044اختياره أنه أكبر الأمراء سنًّا في ذلك الوقت، واستمَرَّت مدة الوصاية ما يقارب السنة وثلاثة شهور؛ إذ إنَّ
https://dorar.net/history/event/5333أن سياسة الدولة ترمي إلى احتلال الرياض من سعود وأنَّه سيعمل على إعادة عبد الله بن فيصل إلى الحكم برتبةِ
https://dorar.net/history/event/4681الجزائريين في أراضيها، وأنَّها لا بدَّ لها من التدخُّل لقمع هؤلاء المجاهدين وجيوبهم، فقامت بحملةٍ عسكرية
https://dorar.net/history/event/4720الكتُبِ ومَن لا أمانة له من الذين كانوا يبيعون المخطوطاتِ، بل إنَّ بعض المكتبات التابعة للأزهر
https://dorar.net/history/event/4768الغايةِ التي أرادها مؤلِّفوها منها, فهو يتعرَّض لبياناتها, وأهمِّ مباحثها, وينبِّه إلى أصلها؛ إنْ
https://dorar.net/article/1499لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ... في هذه الآيةِ إشارةٌ إلى أنَّ مَعرفةَ ضَبطِ التَّاريخِ نِعمةٌ
https://dorar.net/tafseer/10/3السَّوْدَاءِلأبَى اللَّهُ أنْ يَعُدَّكَ أهْلُ العِلْـــمِ إِلَّا مِنْ جُمْلَةِ الأغْبِيَاءِبَلَغَ ذلك الوَزِيرَ
https://dorar.net/arabia/5348يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَقَدْ سَأَلُوا
https://dorar.net/tafseer/4/41عمران أنَّها ذُكِرت فيها فضائلُ آل عمران) ((تفسير ابن عاشور)) (3/143). .فعن النَّوَّاسِ بن
https://dorar.net/tafseer/3والإسلامِ، بَيْدَ أنَّه أضافَ عليها مِن المَعاني وحُلَلِ الألْفاظِ ما يُناسِبُ عَصْرَه والتَّقدُّمَ
https://dorar.net/arabia/6105يقول: إما أنْ تَقْضي حقِّي أو تُربي وأزيدَ في الأَجلِ، فاستَغرَق بالشَّيء الطَّفيف مال المديون
https://dorar.net/tafseer/3/40والبيان [371] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (1/225)؛ قال أبو حيان: (لأنه لما ذكر أنَّه خلَق لهم
https://dorar.net/tafseer/2/6أن نعتبِرَها؛ لأنَّ خالِقَنا جلَّ وعلا بَيَّن لنا أنَّه أنزلَ على نبيِّه صلَّى الله عليه وسلَّم هذا الكتابَ
https://dorar.net/tafseer/7/1تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ هذه الجُملةُ تتنَزَّلُ مِنَ التي بَعدَها، وهي قوله: قُلْ مَنْ
https://dorar.net/tafseer/7/6للبُكاءِ لَبِيدُعَقيدتُه:ظهر من كلامِ ابنِ الشَّجَريِّ في مُؤَلَّفاتِه أنَّه كان -على عادةِ أكثَرِ
https://dorar.net/arabia/5495شَرًّا، ثمَّ إنَّ الشَّيطانَ ينتَقِلُ بالظَّنِّ إلى محاولةِ التَّأكُّدِ من المظنونِ، فيدفَعُ
https://dorar.net/alakhlaq/3873والاختلافُ في الدِّينِ؛ قال تعالى: وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/39601- التَّنابُزُ برَميِ المُسلِمِ بكَلِمةِ الكُفرِ بغيرِ حَقٍّ. عن ثابتِ بنِ الضَّحَّاكِ أنَّ رسولَ
https://dorar.net/alakhlaq/3651الشَّرعيَّ، أو صِحَّةَ الحديثِ، أو بُطلانَ الحديثِ وأنَّه مكذوبٌ على الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/alakhlaq/3681- عن أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((ليس الشَّديدُ
https://dorar.net/alakhlaq/2437هي أحسَنُ رحمه اللهُ، حتَّى إنَّ بعضَ تلاميذِه في رسائِلِ الماجستير والدُّكتوراه يُثبِتون أنَّهم يخالِفونَه
https://dorar.net/alakhlaq/2538واستقامةِ أمرِه، ومِن كُلِّ ذلك تعرِفُ أنَّ المُداراةَ مَسلَكٌ كريمٌ يُتقِنُه الحُكماءُ والأذكياءُ
https://dorar.net/alakhlaq/2544النَّفسِ على رِضا الرَّبِّ؛ قال تعالى: قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ
https://dorar.net/alakhlaq/3021- محمَّدُ بنُ جَريرٍ الطَّبَريُّ:عن أبي عليٍّ هارونَ بنِ عبدِ العزيزِ (أنَّ أبا جعفَرٍ لَمَّا دخل
https://dorar.net/alakhlaq/2725الأمثال)) للعسكري (2/ 423). . - البَغيُ آخِرُ مُدَّةِ القَومِ. يعني: أنَّ الظُّلمَ إذا امتَدَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4403