].أخبَرَ اللهُ تعالى أنَّ بَعْضَ النَّاسِ يجعَلون مِن بعضِ الخَلقِ نُظَراءَ لله سُبحانَه، بمساواتِهم
https://dorar.net/aqeeda/345].أخبَرَ اللهُ تعالى أنَّ بَعْضَ النَّاسِ يجعَلون مِن بعضِ الخَلقِ نُظَراءَ لله سُبحانَه، بمساواتِهم
https://dorar.net/aqeeda/345البُخاريِّ في هذا البابِ مِنَ الحَديثِ.والظَّاهِرُ: أنَّه حَملَه على الزَّلازِلِ الْمَحسوسةِ، وهيَ ارتِجافُ
https://dorar.net/aqeeda/1832بها؟!) [1668] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (20/202). .ومن أهَمِّ أدِلَّتِهم: (أنَّ الأصولَ والفُروعَ
https://dorar.net/aqeeda/2814ويتعَلَّقُ به مِن شرائِطَ: أنَّه لا يُتجاوَزُ فيها التَّوقيفُ، ولا يُستعمَلُ فيها القياسُ، فيَلحَقَ بالشَّيءِ
https://dorar.net/aqeeda/504) من حديث عائشةَ رَضِيَ الله عنها. . وقال أيضًا: (شهادةُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ تستلزِمُ الإخلاصَ
https://dorar.net/aqeeda/281الزَّركَشيُّ: (اعلَمْ أنَّ الجُمهورَ قد فرَضوا المَسألةَ في الرَّاوي الصَّحابيِّ، ومِنهم مَن قال: يَجري
https://dorar.net/osolfeqh/355: (من كان يُقيمُ في بلادٍ يتمايزُ فيها اللَّيلُ من النَّهارِ بطُلُوعِ فَجْرٍ وغُروبِ شَمْسٍ إلا أنَّ نَهارَها
https://dorar.net/feqhia/848. وأمَّا التمهيد ، فذكر فيه المؤلِّف تعريف الوقف, فبعد أنْ عرَّفه لُغة, اختار من عِدَّة تعاريف اصطلاحية
https://dorar.net/article/1694للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ النَّوافِلَ تابِعةٌ في المَشروعيَّةِ للفرائِضِ؛ لأنَّها شُرِعَت لتَكميلِ الفرائِضِ
https://dorar.net/qfiqhia/852للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الجَمعَ بَينَ الأصلِ والبَدَلِ في حالةٍ واحِدةٍ مُمتَنِعٌ، فلا يُصارُ إلى الجَمعِ
https://dorar.net/qfiqhia/949القاعِدةُ أنَّ ما أُلحِقَ بالعَقدِ ولَم يَكُنْ مَوجودًا فيه، فهَل يُعَدُّ واقِعًا فيه؟ في القاعِدةِ خِلافٌ
https://dorar.net/qfiqhia/1667] قال الصَّنْعاني: (وأمَّا البَنادقُ المعروفةُ الآنَ فإنَّها تَرمي بالرَّصاصِ فيَخرُجُ وقد صَيَّرَتْهُ
https://dorar.net/feqhia/3827حيث أُطلِقَت فالمرادُ منها التحريمُ، قال في البحر: واعلَمْ أنَّ المكروهَ إذا أطلِقَ في كلامهم فالمرادُ
https://dorar.net/feqhia/4428) ((الاستذكار)) (7/409). قال ابنُ رَشد: (فالفُقَهاءُ مُتَّفِقونَ على أنَّ الغَرَرَ الكَثيرَ في المَبيعاتِ
https://dorar.net/feqhia/7014كتَب عمرُ بنُ الخطَّابِ رَضي اللهُ عَنه إلى سَعْدِ بنِ أبي وقَّاصٍ وهو بالقادِسيَّةِ: أنْ وجِّهْ
https://dorar.net/h/O7prPsvcإلى نوحٍ {إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ} [آل
https://dorar.net/h/wvnwub6Zولا ولَدًا ما تُريدونَ ؟ قالوا : نُريدُ أنْ تسقِيَنا فيُقالُ : اشرَبوا فيتساقَطونَ في جَهنَّمَ ثمَّ يُقالُ
https://dorar.net/h/23ut4b0Oإلى نوحٍ {إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ} [آل
https://dorar.net/h/uQms0PS0ثم البهزيُّ فقال يا رسولَ اللهِ إنَّ لي بمكةَ مالًا عندَ صاحبتي أم شيبةَ بنتِ أبي طلحةَ وكانت عندَه لهُ
https://dorar.net/h/vcupJYnTولا ولَدًا ما تُريدونَ ؟ قالوا : نُريدُ أنْ تسقِيَنا فيُقالُ : اشرَبوا فيتساقَطونَ في جَهنَّمَ ثمَّ يُقالُ
https://dorar.net/h/m0UoqPy8التعريف بموضوع الكتاب: إنَّ مِن أفضَلِ ما يَشغَلُ به المُسلِمُ حَياتَه ويَعمُرُ به أوقاتَه
https://dorar.net/article/2033عشر ذي الحجة، وكان مِن خَبَرِه أنَّ أميرَ الرَّكبِ العراقيِّ في هذه السنة كان من أهل توريز يُعرَفُ
https://dorar.net/history/event/2968شقراء، فأتاها واستدار فيها، وقاسَها وعَرَف موضِعَ منزلِه ومنزل عسكرِه وقبوسيه؛ لأنه يعلم أنَّ أهلها
https://dorar.net/history/event/4426العامَّة، وفي الثالث: ذكَرت أسبابًا خاصَّة باختلاف التنوع، مشيرة أنَّها قِسمان: القسم الأوَّل: أسبابٌ
https://dorar.net/article/1724(إنَّ) واسميَّةِ الجُمْلةِ.2- قولُه تعالى: وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ
https://dorar.net/tafseer/11/23إنَّ للتَّعْريبِ أصولًا وطُرُقًا يُرجَعُ إليها في أمْرِه، وهي:1- أقْرَبُ الطُّرُقِ للتَّعْريبِ
https://dorar.net/arabia/5009؛ حيث إنَّ نهيَه عن أنْ يحصُلَ له إحزانٌ مسنَدٌ إلى الَّذين يُسارِعونَ في الكُفرِ، والإحزانُ فِعلُ
https://dorar.net/tafseer/5/14، واستمرارِ الاعتداءِ منهم، ولتفيد صِيغةُ المضيِّ أنَّ ذلك أمرٌ قديم فيهم، وصيغةُ المضارع أنَّه متكرِّرُ
https://dorar.net/tafseer/5/25