مَذهَبُ بَعضِ الحَنابِلةِ، ومِنهمُ ابنُ القَيِّمِ، وقال: (وعليه العَمَلُ) [582] ((إعلام
https://dorar.net/osolfeqh/1626مَذهَبُ بَعضِ الحَنابِلةِ، ومِنهمُ ابنُ القَيِّمِ، وقال: (وعليه العَمَلُ) [582] ((إعلام
https://dorar.net/osolfeqh/1626وعلى لوازمِه وتوابِعِه من عَمَلِ القَلبِ، وقال: إنَّ الاعتقادَ المطلوبَ هو التصديقُ؛ فإنَّ الخلافَ معه
https://dorar.net/aqeeda/2531يَبلُغَ...)) [1010] لَفظُه: عن عَليِّ بنِ أبي طالِبٍ: لَقد عَلِمتُ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/osolfeqh/1034، بَل هو مِن بابِ المَيْسِرِ، وعَلَيه يَحْرُمُ التَّعامُلُ مَعَ شَرِكاتِ التَّسويقِ الهَرَميِّ أوِ
https://dorar.net/feqhia/7033قَضى به الصَّحابةُ، وعليه أكثرُ أهلِ العلمِ: أنَّ البائعَ إذا لم يكُنْ عَلِم بذلك العيبِ، فلا رَدَّ
https://dorar.net/feqhia/7474: «خَيْرُكم أَحسَنُكم قَضاءً»، وعلى هذا يَجوزُ للإنْسانِ إذا نَزَلَ به ضَيْفٌ فجاءَ إلى جارِه وقالَ: أقْرِضْني
https://dorar.net/feqhia/7863أو التعبير عنها، بل وإرغامكم على التخلي عنها، فإن فرنسا تقدم لكم إرث إسرائيل في هذا الوقت بالذات، وعلى عكس
https://dorar.net/adyan/317الكمال بن الهمام: (لنا قولُ عليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه: لا زكاةَ في مالِ الضِّمار). ((فتح القدير)) (2/166
https://dorar.net/feqhia/2111فهي تطويلٌ بلا فائدةٍ، واستدلالٌ على الأظهَرِ بالأخفى، وعلى الأقوى بالأضعَفِ، كما لا يُحَدُّ الشَّيءُ بما
https://dorar.net/frq/390عليهِ مِن قَبيلِ تلكَ الأمورِ لا مَحالةَ، وفيهِ مِنَ الجزالةِ ما لا يَخْفى [59] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/79/1، وعليها قَرارُه حالَ تَذكُّرِه وتَنعُّمِه بالتَّقلُّبِ فيها حِين خِطابِه، متَّصلًا غيرَ مُنفصِلٍ
https://dorar.net/tafseer/67/4في حُكمِه؛ لاشتِراكِهما في عِلَّةِ الحُكمِ؛ لأنَّ ذلك الحُكمَ يلزمُ المُشتَرَكَ الكُلِّيَّ، مثلُ
https://dorar.net/tafseer/33/2يكونُ لطلَبِ التَّفسيحِ، فإناطةُ الحكْمِ إيماءٌ إلى عِلةِ الحكْمِ [323] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/58/4; تردَّد على أقلام الكتَّاب العرب وعلى ألسنة خطبائهم منذ عهد قريب، كلمات: (الوعي)، (اليقظة)، (النهضة
https://dorar.net/article/1121الثاني: وهو بعنوان: أثر اختلاف الفُقَهاء في قواعِد الحُكمِ علـى مسـائل قضـائيَّة. ويشتمِلُ على فصلين
https://dorar.net/article/1898يؤكده قول الله تعالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ} [النساء: 34] ثم إنه قد أقر أن المرأة
https://dorar.net/article/1268بالكتاب الدكتور علي بن حمزة العمري، وفيما يلي بيان أهم ما احتوى عليه الكتاب، وأهم المآخذ عليه. أولا
https://dorar.net/article/955قد قُبِضَ عليهما، فأُحرِقا خارجَ الميدان، وخرج كريم الدين الكبير من الميدان وعليه التشريفُ، فصاحت به العامة
https://dorar.net/history/event/2932موقفهم ممَّن رمَى عائشة رضي الله عنها بالإفك, وموقفهم من مَقتل عليٍّ رضي الله عنه, وموقفهم من مَقتل
https://dorar.net/article/1631على هذا التَّقصير؛ وعليه وجَب على الطبيب المسلم تعلُّمُ الأحكام الشرعيَّة، والآداب المرعيَّة المتعلِّقة بعَمله
https://dorar.net/article/1786فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ
https://dorar.net/tafseer/8/22عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وتنبيهًا على علُوِّ مَرتبتِه، وعلى القولِ بأنَّه يعودُ على التَّنزيلِ، وفُسِّر
https://dorar.net/tafseer/10/22إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ في موضِعِ العِلَّةِ لقولِه: فَاسْتَجَابَ المعطوفِ بفاءِ التَّعقيبِ
https://dorar.net/tafseer/12/8كَالْأَعْلَامِ * إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ
https://dorar.net/tafseer/14/2