بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ [الأعراف: 100]، وقَولِه تعالى: وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ
https://dorar.net/arabia/2860بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ [الأعراف: 100]، وقَولِه تعالى: وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ
https://dorar.net/arabia/2860على التَّوحيدِ، فمَن عَبَد غَيرَه فقد ألحَدَ في هذا الاسمِ، وعلى هذا بقيَّةُ الأسماءِ) [1222] يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/457من عِلمِ التجويدِ [357] يُنظَر: ((المدخل إلى علم الأصوات العربية وفن التجويد)) أحمد علي محمود
https://dorar.net/arabia/2497: إنَّ تَقديرَ البيْتِ: "أو يموتُ منِّي كَريمٌ"، وعليه يكونُ التَّجريدُ هنا بـ "مِن"
https://dorar.net/arabia/1934أيُّها المَلِكُ. قالتْ: فقال: هل معك ممَّا جاء به عن اللهِ مِن شيءٍ؟ قال: نعمْ. قال: فاقرَأْه علَيَّ
https://dorar.net/h/mYzI82ec، وهذا مذهبُ المالكيَّة ((التاج والإكليل للمواق)) (2/360)، ويُنظر: ((فتح العلي المالك)) لمحمد عليش (1/163
https://dorar.net/feqhia/2423، ولا مُخالِفَ له مِنَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم، وعليه انعَقَدَت فتاوى التَّابعينَ، وعامَّةِ الأُمَّةِ [8
https://dorar.net/feqhia/3041بالآثار)) لابن حزم (9/472)، ((إعلام الموقعين)) لابن القيم (4/516). ثانيًا: مِن السُّنةِ 1- عن علِيٍّ
https://dorar.net/feqhia/6589علَيه بَيتَه فهو آمِنٌ"، قالَ سَعدٌ رَضيَ اللهُ عنه: "إلَّا أَربعةَ نَفَرٍ"، فاستَثنَى رسولُ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/150268الموافقةِ فوقَ الثَّابِتِ بالقياسِ؛ لأنَّ العِلَّةَ في القياسِ تُدرَكُ بالرَّأيِ والِاجتِهادِ عن طَريقِ
https://dorar.net/osolfeqh/1283إجماعُ الصَّحابةِ، روي ذلك عن أبي بكر، وعمر، وعلي، وابن مسعود، وابن عمر، وابن الزبير، وأبي هريرة
https://dorar.net/feqhia/4230عَلَى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ ثُمَّ
https://dorar.net/tafseer/6/13يُفَرِّقَ بينَ متماثِلَينِ، وعلى هذا؛ فالَّذين أَنكروا القياسَ؛ وقالوا: لا قِياسَ في الشريعةِ خالفوا
https://dorar.net/tafseer/41/3القرآنَ مِن لَدُنْ حكيمٍ عليمٍ؛ فإنَّ هذه القصَّةَ أيضًا مِن جُملةِ القرآنِ الكريمِ الَّذي لُقِّيَهُ عليهِ
https://dorar.net/tafseer/27/7فيه من الدَّلائِلِ على عِظَمِ القُدرةِ وعلى الوحدانيَّةِ، فيَحتَمِلُ أن يرادَ بالرَّتقِ والفَتقِ حقيقتاهما
https://dorar.net/tafseer/21/6(23/191). ، وابنِ عُثَيمين [8078] ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (17/138). ، وعليه فتوى اللَّجنةِ
https://dorar.net/feqhia/1949وأشكالِه.الحَمدُ لِلَّهِ والصَّلاةُ والسَّلامُ على رَسولِ اللهِ وعلى آلِه وصَحبِه، أمَّا بعدُ: فإنَّ مَجْمَعَ
https://dorar.net/feqhia/7031: وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى... وممَّن ذهب إلى هذا المعنى: ابنُ جرير. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (22
https://dorar.net/tafseer/57/3المالكيةُ والشَّافعيَّةُ والحَنابِلة على سنيَّة الشُّربِ من زَمْزَمَ مطلقًا، كما ذهب الشَّافعيَّة
https://dorar.net/feqhia/3078