بها وعدَم نَسخِها، وأنتم تعلمون صِدقَهم، وقد حرَّم الله عليكم في التوراة قتْلَهم، بل أمرَكم فيها باتِّباعهم
https://dorar.net/tafseer/2/16بها وعدَم نَسخِها، وأنتم تعلمون صِدقَهم، وقد حرَّم الله عليكم في التوراة قتْلَهم، بل أمرَكم فيها باتِّباعهم
https://dorar.net/tafseer/2/16؛ من قوله تعالى: قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ إلى قوله تعالى: مَنْ جَاءَ
https://dorar.net/tafseer/6/42، حتَّى ينتَهيَ إلى عَبيدِه وإلى حَرَمِه، فيكونَ عليهم سَوطَ عَذابٍ، ولا يُقيلُهم عَثرةً، ولا يرحَمُ لهم
https://dorar.net/alakhlaq/4581قُلوبِهم مَكانَ الحُرْمةِ، وتَوقُّعِ البأْسِ، ولهذا المَقصدِ الدَّقيقِ جمَعَ بيْن النَّهْيِ عن الوَهنِ
https://dorar.net/tafseer/47/9للسَّلفِ، عليهِ أن يبحثَ في كلامهِم عن تقريرِ هذا المعنى، لا عن مُصطلحِ (القِدَمِ النَّوعيِّ). وحتى
https://dorar.net/article/2089اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ [الأنعام: 35].وقال سُبحانه: وَلَوْ
https://dorar.net/tafseer/11/22بها نبيَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأُمَّتَه حينَ جَعَلَ أعمارَهم قصيرةً، فأعطاهم فَضْلَ هذه اللَّيلةِ
https://dorar.net/tafseer/97/1، أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: ((أربعٌ في أمَّتِي مِن أَمْرِ الجاهليَّةِ، لا يتركونَهُنَّ
https://dorar.net/feqhia/1912كُفرٌ،... وعلى هذا ينبغي أن يُحمَلَ قَولُ الطَّحاوي: وبُغْضُهم كُفرٌ؛ فإنَّ بُغضَ الصَّحابةِ بجُملتِهم
https://dorar.net/aqeeda/2941فيها ما لا يُمحَى؛ لأنها هي خالدة لا تُمحى. ذهب الأموات ذهابهم، ولم يقيموا في الدنيا، ومعنى ذلك أنهم مرُّوا
https://dorar.net/article/1118رفعها بعض التجار على الخليفة عبد الرحمن الناصر، فقضى للتاجر على الخليفة، وذهب إلى الخليفة يخبره بالحكم
https://dorar.net/article/1183العلمِ لله سبحانه وتعالى، ونقَلَ فيه قولَ الذهبي: (من طلب العلمَ للعملِ كسَرَه العِلمُ، وبكى على نفسِه
https://dorar.net/article/1995المعَلِّمِ، صاحِبُ تصانيفَ وبحوثٍ وكلامٍ، واعتزالٍ. تُوفِّي سنةَ 413هـ. يُنظر: ((سير أعلام النبلاء)) للذهبي
https://dorar.net/frq/1206الثَّابِتِ للهِ تعالى. 11- ذهب الماتُريديُّون في خلقِ أفعالِ العبادِ إلى إثباتِ إرادةٍ للعبادِ مُستَقِلَّةٍ
https://dorar.net/frq/440يُوضِّحُه؛ فمَن ذهَب عنه فإليه يَرجِعُ، ومَن دَفَع حُكمَه فبه يُحاجُّ خَصيمَه؛ إذ كان بالحقيقةِ هو المُرشِدَ
https://dorar.net/tafseer/50/7كثير)) (6/277، 278)، ((تفسير ابن عاشور)) (20/247). ممَّن ذهَب إلى أنَّ المرادَ بالرَّجفةِ هنا
https://dorar.net/tafseer/29/11. وممن ذهَب إلى هذا المعنى: القرطبي، والسعدي، وابنُ عاشور. يُنظر: ((تفسير القرطبي)) (11/336)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/21/18)) للرملي (1/499)، ((المغني)) لابن قدامة (1/362). وذهَب الحنابلةُ، والظَّاهريَّةُ إلى أنَّ
https://dorar.net/tafseer/110/1، "ويَأْكُلُ" غَداءَه، "فإذا صَلَّى الظُّهرَ تَهَيَّأ"، بلُبْسِ ثِيابِه وتَجهيزِ نَفْسِه، وذَهَبَ وانصَرَفَ مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/148713في ((صحيح الترغيب)) (3591)، وحسَّنه الذهبي في ((العرش)) (76)، وابن القيم في ((حادي الأرواح)) (262)، ووثق
https://dorar.net/aqeeda/2201الأئِمَّةِ وأُصولِهم، وما ذَهَبَ إليه كُلٌّ مِنهم من إثباتِ تلك القاعِدةِ أو نَفيِها، فإنَّ نَفسه تَطمَئِنُّ
https://dorar.net/osolfeqh/20فتاوى ابن باز)) (30/332). ، وابنُ عثيمين قال ابنُ عُثيمين: (ما ذهَب إليه شيخُ الإسلامِ أصحُّ؛ إذ
https://dorar.net/feqhia/1623((المغني)) لابن قدامة (2/281) ((الإنصاف)) للمرداوي (2/300). ، وذهب إليه أكثرُ العلماءِ قال ابنُ رشد
https://dorar.net/feqhia/1745الدالَّة على كلا الأمرينِ ذهب بعضُ أهلِ العِلمِ إلى أنَّ الأفضلَ الجَمعُ بين حفِّ الإطارِ، وتخفيفِ ما سوى
https://dorar.net/feqhia/197في أوَّل كتابه: إنَّما ذهب أبو حنيفة ومحمد إلى الوضوء بالنَّبيذ؛ اعتمادًا على حديثِ ابن مسعود، ولا أصلَ
https://dorar.net/feqhia/255الثانية وقبل النهوض إلى الركعة الثانية والرابعة، وقد ذهب إلى ذلك الشافعيُّ في المشهور عنه، وطائفةٌ من أهل
https://dorar.net/feqhia/989