به يُميَّزُ بَينَ الحُسنِ والقُبحِ، ولأنَّ به يُعرَفُ أنَّ الكتابَ حُجَّةٌ، وكذلك السُّنَّةُ والإجماعُ)، وقال
https://dorar.net/frq/850به يُميَّزُ بَينَ الحُسنِ والقُبحِ، ولأنَّ به يُعرَفُ أنَّ الكتابَ حُجَّةٌ، وكذلك السُّنَّةُ والإجماعُ)، وقال
https://dorar.net/frq/850].فهذه الآيةُ تدُلُّ على أنَّ الخيانةَ من الصِّفاتِ التي تَبرُزُ في اليهودِ بَيْنَ حينٍ وآخَرَ؛ فالخيانةُ
https://dorar.net/alakhlaq/4034منزِّلُه بأنه إمام, وأنه موعظة, وأنه نور, وأنه بينات, وأنه برهان, وأنه بيان, وأنه هدى, وأنه فرقان, وأنه
https://dorar.net/article/997لطفًا بهم ورحمةً عن إبطالِ صدَقاتِهم بالمَنِّ والأذى، ففيه أنَّ المَنَّ والأذى يُبطِلُ الصَّدقةَ
https://dorar.net/alakhlaq/4980، فبيَّن أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تَمتَّع في حَجَّةِ الوَداعِ بالعُمرةِ إلى الحَجِّ
https://dorar.net/hadith/sharh/1538، على أنَّ ذلك المسكينَ لا يعدو أن يكونَ مِن القبيلةِ في الغالِبِ أقعَدَه العَجزُ عن العَمَلِ، والفَقرُ
https://dorar.net/tafseer/17/7فِرْعَوْنَ بَدَلَ «قَومَ فِرعَونَ»؟ الجَوابُ: أنَّ «القَومَ» أعَمُّ مِن «الآلِ»؛ فالقَومُ: كُلُّ مَن يقومُ
https://dorar.net/tafseer/54/6بعدَ أنْ بيَّنَ حالَ المؤمنينَ والكافرينَ فيما تقدَّمَ [124] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه
https://dorar.net/tafseer/29/3خَصَّ بالذِّكرِ كُفْرَهم بالآخرةِ مِن بينِ سائرِ ما كَفَروا به مِن التَّوحيدِ ونحوِه؛ دَلالةً على أنَّها
https://dorar.net/tafseer/17/111- قال تعالى: مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ
https://dorar.net/tafseer/9/441- قال تعالى: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ * فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ إلى قَولِه
https://dorar.net/tafseer/44/7أو ثلاثةٍ، "ثمَّ يُدفَنون في قبرٍ واحدٍ"، أي: إنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم كفَّنهم فقط
https://dorar.net/hadith/sharh/35601في هذا الحَديثِ يَروي التابِعيُّ جُبَيرُ بنُ حَيَّةَ أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ رَضيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/hadith/sharh/7569لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء: 107]. وفي هذا الحديثِ تُخبِرُ عائشةُ رَضيَ اللهُ عنها أنَّها سألَتِ النَّبيَّ صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/150406مَن قال بالاستِحبابِ في يومِ وِلادتِه وفي اليومِ السَّابعِ، قال النَّوويُّ: (السُّنَّةُ أنْ يُسمَّى
https://dorar.net/feqhia/3934المُنذِرِ أنَّ الكفَّارةَ تَلزَمُه إذا حَنِث بعدَ إسلامِه. يُنظر: ((المغني)) لابن قُدامة (9/487
https://dorar.net/feqhia/5500إنَّ النَّظَرَ في آياتِ اللهِ للاستِدلالِ بها على رُبوبيَّتِه من النَّاحيةِ العَقْليَّةِ يُمكِنُ
https://dorar.net/aqeeda/265الأدِلَّةُ على الوُقوفِ على ذلك بدِقَّةٍ، بَيْدَ أنَّنا نَعرِفُ تَمامَ المَعرِفةِ أنَّ العَرَبَ في العُصورِ
https://dorar.net/arabia/2308)). : القول الأوَّل: أنَّها من جلوسِ الإمامِ إلى انقضاءِ الصَّلاة، واختارَه ابنُ العربيِّ قال ابنُ العربي
https://dorar.net/feqhia/1672على ذلك: ابنُ المُنْذِر قال ابنُ المُنْذِرِ: (أجْمعوا على أنَّ الرجُلَ لا يُعطِي زوجَتَه من الزَّكاة؛ لأنَّ
https://dorar.net/feqhia/2547التعريف بموضوع الكتاب: مِن المعروفِ أنَّ الإمامَ أبا حامدٍ الغزاليَّ رحمه الله من الأعلام
https://dorar.net/article/18041- قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/3/14عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعن جماعةٍ من أصحابِه، وعن كثيرٍ من التَّابعينَ: أنَّ الإيمانَ تصديقٌ
https://dorar.net/frq/1055]؛ فبعْدَ أنْ حُقِّقَ وُقوعُ البَعثِ بتأكيدِه بالقسَمِ، انتُقِلَ إلى تَقريبِه بالدَّليلِ لإبطالِ إحالتِهم
https://dorar.net/tafseer/51/4المُكذِّبةِ بابتدائِها بقَومِ نُوحٍ، ثمَّ عادٍ، ثمَّ ثَمودَ، ثمَّ قَومِ لوطٍ؛ أنَّ المناسَبةَ للانتِقالِ مِن
https://dorar.net/tafseer/51/51- جعَلَ اللهُ تعالى فاتحةَ السُّورةِ: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، وأَوردَ في خاتمتِها: إِنَّهُ
https://dorar.net/tafseer/23/1العُظمى التي اختَصَّه اللهُ تَعالَى بها، كما أنَّ له صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ شَفاعاتٍ أُخرى
https://dorar.net/hadith/sharh/58421- قولُه تعالى: إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ
https://dorar.net/tafseer/27/12