) من حديثِ عبد الله بن عمر رَضِيَ اللهُ عنهما. . وقَولِه: ((اثِنْتانِ في أمَّتي هما بهم كُفرٌ: الطَّعنُ
https://dorar.net/aqeeda/2659) من حديثِ عبد الله بن عمر رَضِيَ اللهُ عنهما. . وقَولِه: ((اثِنْتانِ في أمَّتي هما بهم كُفرٌ: الطَّعنُ
https://dorar.net/aqeeda/2659اللهُ عليه وسلَّم قال: ((عُرِضَتْ عليَّ الأمَمُ، فرَأيتُ النَّبيَّ ومَعَه الرُّهَيطُ، والنَّبيَّ ومَعَه
https://dorar.net/aqeeda/2124اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أتَعَلَمُ أوَّلَ زُمْرةٍ تَدخُلُ الجَنَّةَ مِن أمَّتي؟)) قال: اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/2257)) (7/ 129)، ((تفسير ابن عاشور)) (29/ 296)، ((حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته)) لمحمد التميمي
https://dorar.net/aqeeda/354صَحيحٌ [1924] يُنظر: ((جمهرة اللُّغة)) لابن دُرَيْدٍ (1/ 267). ، وليس ما ذَهَبَ إليه
https://dorar.net/arabia/5168: (إنَّ أخوَفَ ما أخافُ على أمَّتي كُلُّ مُنافِقٍ عليمِ اللِّسانِ) [2119] أخرجه الفِريابي في ((صفة النفاق
https://dorar.net/alakhlaq/3685: وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا
https://dorar.net/aqeeda/1719، والذي يدَّعي أنَّ له صاحِبًا من الجِنِّ يُخبِرُه عمَّا سيكونُ، والكُلُّ مذمومٌ شَرعًا، محكومٌ عليهم وعلى
https://dorar.net/aqeeda/2958[1788] يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (4/ 279). ، والذَّهَبُ، واشْتَقُّوا مِن المَعْنى
https://dorar.net/arabia/5160، أو في نفسك كيفما يقتضيه صدرُ الكلام، و(إذ) منصوبٌ به، وعليه اتِّفاق أهل التفسير) ((الكليات)) (ص: 69
https://dorar.net/tafseer/2/6- قال أميرُ المؤمنين عليٌّ رَضِيَ اللهُ عنه: (الوفاءُ توءَمُ الصِّدقِ، ولا أعلمُ جُنَّةً أوقى
https://dorar.net/alakhlaq/4508في غَفلةٍ منهما، ودخَلَ في ماءَ البحرِ وذهَبَ، وكان ذلك لِمُوسَى وفَتَاهُ عَجَبًا، حيث إنَّ الحُوتَ رُدَّت
https://dorar.net/hadith/sharh/2345)، ((تفسير القرطبي)) (18/123). وذهب الشَّافعيَّةُ إلى أنَّه ليس بيَمِينٍ إلَّا بنِيَّةٍ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/63/1عَلَى اللَّهِ كَذِبًا [الأنعام: 21، 93] و[هود: 18] و[العنكبوت: 68]، وفي السُّنَّةِ: ((ومَن أظلَمُ ممَّن
https://dorar.net/tafseer/32/5دليلٌ على عِظَمِ قَدْرِها عندَه، وعلى مزيدِ فَضْلِها؛ لأنَّها أغنَتْه عن غيرِها، واختَصَّت به بقَدرِ
https://dorar.net/aqeeda/3356، -شَكَّ زُهَيْرٌ- فَقالَ: إنِّي أُرَاكُما قدْ دَعَوْتُما عَلَيَّ، فَادْعُوَا لِي، فَاللَّهُ لَكُما أَنْ
https://dorar.net/aqeeda/1584). ، واستظهَره الشوكانيُّ قال الشَّوكانيُّ: (فالظَّاهر: ما ذهب إليه الأوَّلون- أي: أنَّ المسَّ ناقضٌ للوضوء
https://dorar.net/feqhia/422صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أصحابَه -رِضوانُ اللَّهِ عليهم- وأُمَّتَه مِن بَعدِهم ألَّا تَأخُذَهم في الحَقِّ
https://dorar.net/alakhlaq/2353ولا تأخيرَه، وليس عليَّ حِسابُكم [835] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (16/600)، ((تفسير ابن عطية)) (4
https://dorar.net/tafseer/22/17قال: (اعلَمْ يا مُطرِّفُ، أنَّه كانَت تُسَلِّمُ المَلائِكةُ عليَّ عِندَ رَأسي، وعِندَ البيتِ، وعِندَ
https://dorar.net/aqeeda/1656والأمِّ والأخِ، وهناك نزاعٌ في اعتبار هذا القِسمِ من أقسامِ الإكراهِ [1617] ذهب بعضُ الأحناف
https://dorar.net/aqeeda/2801). ممَّن ذهب مِن السَّلفِ إلى نحوِ المعنى الثَّاني: عليُّ بنُ أبي طالبٍ، وقَتادةُ، وابنُ جُرَيجٍ، وابنُ
https://dorar.net/tafseer/39/4عَذَابٌ عَظِيمٌ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلى الآخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ
https://dorar.net/aqeeda/2718الجبَّارِ؛ حيثُ قال: (الإيمانُ عندَ أبي عليٍّ وأبي هاشِمٍ: عِبارةٌ عن أداءِ الطَّاعاتِ الفرائِضِ دونَ
https://dorar.net/frq/821ذهب جمهورُ الأشْعَريَّةِ إلى أنَّ الإرادةَ والرِّضا متَّحِدانِ؛ فالله تعالى كما يريدُ الكُفرَ
https://dorar.net/frq/486