عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ يَزجُرُ النَّاسَ عن المَدائِحِ الكاذِبةِ.ولأنَّ الشِّعْرَ بابُه الكَذِبُ ومِحْرابُه
https://dorar.net/arabia/5955عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ يَزجُرُ النَّاسَ عن المَدائِحِ الكاذِبةِ.ولأنَّ الشِّعْرَ بابُه الكَذِبُ ومِحْرابُه
https://dorar.net/arabia/5955: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ
https://dorar.net/frq/1937بالموعظةِ بأحوالِ الآخرةِ، وهو تَخلُّصٌ يُؤذِنُ بتشبيهِ حالِ تَموُّجِهم بحالِ تَموُّجِ النَّاسِ في المحشرِ
https://dorar.net/tafseer/18/25عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا [الحاقة: 7].تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ
https://dorar.net/tafseer/54/3(يَمنَعون) الأوَّلُ مَحذوفٌ، أي: النَّاسَ أو الطَّالبينَ، والْمَاعُونَ مَفعولُه الثَّاني [53
https://dorar.net/tafseer/107/1النَّاسُ في عدَمِ التَّذكُّرِ به؟فأُجيبَ: بأنَّ الَّذينَ أُوتُوا الكتابَ مِن قَبْلِ نُزولِ القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/28/11، ولكنهم اختلفوا بعضهم على بعض في المصادر، كما لم ينجحوا في جمع الناس حول ما اتفقوا عليه، ولذلك تأجَّلت
https://dorar.net/adyan/998جماهيرُ الأصحاب وجماهيرُ العلماء، وتظاهرتْ به الأحاديثُ، وأطبَق عليه الناس) ((المجموع)) (4/216
https://dorar.net/feqhia/1423: المالِكيَّة ضابط هذا المطر: أن يكون مطرًا غزيرًا، ولو متوقعًا، وهو الذي يحمل الناسَ على تغطية الرأس، أو الطين
https://dorar.net/feqhia/1501، والإخبار عن القرون الماضية، وإهلاك المكذِّبين، وتشبيهِ بروزِ الناس في العيد ببروزهم في البعثِ وخروجهم
https://dorar.net/feqhia/1745كل من سوى اليهود. والنصارى يعتقدون أنه المسيح عليه السلام، وأنه سيدخل جميع الناس في النصرانية ومن رفض قتله
https://dorar.net/adyan/602النَّاسِ. ((البحر الرائق)) لابنِ نَجيم (5/45) و (6/234)، ((حاشية ابن عابدين)) (4/62
https://dorar.net/feqhia/13010، وإن أراد ما يريدُه غالِبُ النَّاسِ مِن لفظِ التقييدِ بالمشيئةِ؛ فإنَّهم يريدونَ تأكيدَ وُقوعِ ما قيَّدوه
https://dorar.net/feqhia/4540على السُّكنى في المنزِلِ الذي طُلِّقَت فيه، وتُمنَعُ مِن أذى النَّاسِ؛ فدَلَّ ذلك على أنَّ مَن اعتَلَّ بمثل
https://dorar.net/feqhia/5033اهْتَدَوْا.أي: فإنْ آمَن اليهودُ والنَّصارى إيمانًا مماثلًا من كلِّ الوجوه لإيمانكم- أيُّها المسلمون- ومِن
https://dorar.net/tafseer/2/23أحوالُ النَّاسِ فيه؛ فيبلغُ بَعضُهم الأشُدَّ في مدَّةٍ لا يَبلُغُه غيرُه في مِثلِها؛ لأنَّه
https://dorar.net/tafseer/46/7الذي بيَدِه العِصمةُ، ومَلكوتُ كلِّ شَيءٍ، ثمَّ نبَّه على أنَّ إحسانَ اللهِ أو إحسانَ العزيزِ الذي سبقَ
https://dorar.net/tafseer/12/7: وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ، عقَّب ذلك كلَّه مُنكِرًا عليهم بقَولِه
https://dorar.net/tafseer/43/1عَدَمُ تَأثيرِه. وخُصَّ كُلُّ قِسمٍ باسمٍ؛ تَمييزًا لبَعضِها عن بَعضٍ، وتَسهيلًا للعِبارةِ عنها باختِصارٍ
https://dorar.net/osolfeqh/565تقَدَّمَه بمِثْلِه ناسٌ قد ثَبَت صِدْقُهم في مِثلِ ذلك، ومَضَت عليه الأزمانُ، وتقرَّرَ غايةَ التَّقَرُّرِ
https://dorar.net/tafseer/46/4)) (17/99). .11- قوله تعالى: قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ
https://dorar.net/tafseer/21/10قولهم في الجنة ومكانها ومن يدخلها أو دخلها من أوليائهم وتصرفهم فيها كما يشاؤون، ومثل ذلك في النار، وكذلك
https://dorar.net/article/286عُدْنَا؛ لِظُهورِه مِن المَقامِ؛ إذ كان إلْقاؤهم في النَّارِ لأجْلِ الإشراكِ والتَّكذيبِ، كما دَلَّ
https://dorar.net/tafseer/23/16التي حصَلت لإبراهيمَ الخليلِ حينَما أُلقِي في النَّارِ، وكذلك السَّكينةُ التي حصَلت لموسَى وقد غشِيَه فرعونُ
https://dorar.net/tafseer/48/2