لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا [النساء: 77].وقال سُبحانَه: فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ
https://dorar.net/tafseer/47/6لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا [النساء: 77].وقال سُبحانَه: فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ
https://dorar.net/tafseer/47/6في إيمانِهم، أو في شَهادتِهم على النَّاسِ يومَ القيامةِ، أو المصدِّقُ نفْسَه في أقوالِه). ((تفسير ابن جزي
https://dorar.net/tafseer/59/7، إلَّا ما جاء الدَّليلُ فيه بتخصيصِ أحدِهما بحُكم معيَّنٍ [8198] ((فتاوى اللَّجنة الدَّائمة- المجموعة
https://dorar.net/feqhia/1955الإسلام، وقوموا به خيرَ قِيام [1207] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (2/603)، ((التفسير الوسيط
https://dorar.net/tafseer/2/23من عدَمِه جاء الإلزامُ)؛ لأنَّه تعالى يستفيدُ حينئذٍ بذلك النَّفعِ والإحسانِ ما هو أولى به وأصلحُ له (وإلَّا
https://dorar.net/frq/298الزَّوجيَّةُ والأُمومةُ فى امرأةٍ، والبُنُوَّةُ الحقيقيَّةُ والتَّبنِّي فى إنسانٍ [54] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/33/2بقَوانِينَ واضِحةٍ، وكان لِهذا الكِتابِ أثَرٌ مُباشِرٌ في قِيامِ مَدْرسةِ النُّحاةِ الشُّبَّانِ
https://dorar.net/arabia/2449أطاعَ الرسولَ، ومَن أطاع الرسولَ فقد أطاع اللهَ، وذلك شاملٌ للقِيامِ بما أمَر اللهُ به ورسولُه
https://dorar.net/tafseer/5/28يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة النساء)) (2/120). .9- أنَّ الواجبَ الوصولُ إلى القيامِ بالواجب
https://dorar.net/tafseer/4/28الإنسان قد يظنُّ أنَّه يستطيع الصبر على ترك المحظور، أو القيام بالمأمور؛ فإذا ابتلي نكص؛ لقوله تعالى
https://dorar.net/tafseer/2/41أخلاقها وتضعُف، قد تفكِّر في المدافعة عند الحاجة إليها، وتعزم على القيام بها إذا توفَّرت شرائطها
https://dorar.net/tafseer/2/41صحيح، يسأل عن ذلك أهل العلم ". إن الإسلام دين يدان به لله عز وجل، وهذا الدين لا يتم إلا بعلم
https://dorar.net/tafseer/2/17تعالى: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ [القيامة: 22، 23]: (أما قول من قال: معناه
https://dorar.net/arabia/5391(ص: 94- 96). .قال مَعمَرٌ: (كُلُّ عَرَضٍ قام بمحَلٍّ فإنَّما يقومُ به لمعنًى أوجَب القيامَ
https://dorar.net/frq/689/159، 160). .(فيَندُبُهم عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ للقيامِ عنِ القُرآنِ العَظيمِ إذا اختَلفوا
https://dorar.net/alakhlaq/3046في القيامِ بحقوقِه، أو يتوانى في إكرامِه، وينظُرَ إليه بعينِ الاحتقارِ، ويرى نفسَه خيرًا منه. وكلُّ
https://dorar.net/alakhlaq/4262، والقيامَ بطاعتِه [384] يُنظر: ((فتاوى نور على الدرب)) لابن عثيمين (2/229). .2
https://dorar.net/tafseer/18/7، والقيامِ بما يَقْتضي الامْتِناعَ مِنْ ذلك، وهو الكُفْرُ والموافاةُ عليهِ [1477] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/9/31؛ كما في القِراءةِ والقيامِ والتَّسبيحِ والسُّجودِ المُجَرَّدِ، وهو مِن بابِ التَّعبيرِ بالبَعضِ عن الجَميعِ
https://dorar.net/tafseer/48/9فذبَحَهُما] أي مال ورَجَع - ومنه الحديث [فأضَع السَّيف في بَطْنِه ثم أَنْكَفِىء عليه] - وفي حديث القيامة
https://dorar.net/ghreeb/3229هولَ المَحشَرِ والقيامةِ، ثُمَّ فازَ بالجَنَّةِ؛ فإنَّه يَعلَمُ مِقدارَ نِعمةِ اللهِ وفَضلِه عليه، ومع
https://dorar.net/hadith/sharh/23116نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا فيه الحذَرُ مِن المحبَّةِ التي يُخشى ضَررُها؛ فإنَّ امرأةَ العزيزِ جرى
https://dorar.net/tafseer/12/8عنهما قال: ((أتت امرأةٌ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم فقالت: يا نبيَّ اللهِ، للذَّكَرِ مِثلُ حظِّ
https://dorar.net/tafseer/4/11بنا أمرًا، ولن نُعجِزَه هرَبًا إن طَلَبَنا). ((تفسير الرازي)) (30/670). ممَّن اختار القولَ
https://dorar.net/tafseer/72/3التي أمَّره عليها رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قبل حَجَّةِ الوداعِ في رَهْطٍ، يؤذِّنونَ في النَّاسِ يومَ
https://dorar.net/feqhia/2988نظريَّةً يَدينُ بها أفرادٌ معدودونَ، أخطؤوا فيها نتيجةَ رُدودِ فِعلٍ خاصَّةٍ، أو رأيٍ غَيرِ مُحرَّرٍ
https://dorar.net/frq/1383صحيح، يسأل عن ذلك أهل العلم ". إن الإسلام دين يدان به لله عز وجل، وهذا الدين لا يتم إلا بعلم
https://dorar.net/article/147لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ الآيةَ [الأعراف: 188]، وقَولِه تعالى آمِرًا له صلَّى
https://dorar.net/tafseer/46/4: ما ألوتُ أنْ أضَعَ قدَمِي حيثُ وضَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قدَميه، وأنْ أقرأَ بما قرأَ
https://dorar.net/feqhia/1243