)) للراغب (ص: 845)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 397)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 878). .قُدِرَ
https://dorar.net/tafseer/54/2)) للراغب (ص: 845)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 397)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 878). .قُدِرَ
https://dorar.net/tafseer/54/2على ذلك أنَّه لا إبهامَ في الشَّرائعِ، وأنَّ الشَّرائعَ كلَّها واضِحةٌ؛ فإنْ جاء إبهامٌ في نَصٍّ فهو مُبَيَّنٌ
https://dorar.net/tafseer/36/2)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (3/41)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 230)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 493
https://dorar.net/tafseer/20/7[الممتحنة: 4]، فهذا أمرٌ لا بُدَّ منه، فلا بُدَّ أنْ يَتبرَّأَ الإنسانُ مِن كلِّ كافرٍ [183
https://dorar.net/tafseer/28/3، والأُمَّةُ: كلُّ جماعةٍ يَجمَعُهم أمرٌ ما؛ إمَّا دِينٌ واحدٌ، أو زمانٌ واحدٌ، أو مكانٌ واحدٌ، سواءٌ
https://dorar.net/tafseer/28/5العاقِبةَ له، فلا يتعجَّلْ أو يَستبعِدِ الفَرَجَ، أو يَستبعدِ النَّصرَ؛ لأنَّ الأمورَ كلَّها تَرجِعُ
https://dorar.net/tafseer/31/7)) لابن الهائم (ص: 272)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 949). .
https://dorar.net/tafseer/18/5في كلِّ سَبَبٍ مُوصِلٍ إلى ذلك؛ لأنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو أكمَلُ الخَلقِ قال اللهُ
https://dorar.net/tafseer/17/18حصَلَت بالنِّسبةِ إليهم، ولَمَّا ترَكَ ذِكرَ المَرجوحِ، دلَّ ذلك على أنَّهم أفضَلُ مِن كلِّ مَن سِواهم
https://dorar.net/tafseer/9/8، ولا لمجرَّدِ تَعريفِنا بذلك، بل لأمرٍ وراءَ ذلك كلِّه هو المقصودُ بالخِطابِ، وإليه جرى ذلك الحديثُ
https://dorar.net/tafseer/75/6شَخصَينِ لا يَقتَضي النَّهيَ عن طاعةِ كُلِّ واحِدٍ منهما وَحْدَه، أمَّا النَّهيُ عن طاعةِ أحَدِهما، فيكونُ
https://dorar.net/tafseer/76/5إذا قَصَدْتَه . وقيل : معناه من كلِّ داء يَشْغَلُك . يقال : هذا أمْرٌ لا يَعْنِيني : أي لا يَشْغَلُني ويُهمُّني
https://dorar.net/ghreeb/2595ها هنا بمعْنى التقدير : أي قَدَّر صَدَقة كلّ شيء وبَيَّنه عن أمْر اللّه تعالى - وفي حديث حُنَين [فإنّ
https://dorar.net/ghreeb/2798] هو أن يكون للرَّجُل دَيْن فَيُهْدي إليه شيئا لِيُؤَخّرُهُ ويُمْسك عن اقتضائه . وسُمُّيَ مُؤَاكَلَة لأن كُل واحد منهما
https://dorar.net/ghreeb/123ذلك كِبْراً واخْتيالاً . وقد تكرَّر ذكرُ الإِسبال في الحديث وكُلُّه بهذا المعنى - ومنه حديث المرأة
https://dorar.net/ghreeb/1702بها قَرَمَنا] وفيه [فإذا جَدُّ بني عامرٍ جَمَلٌ آدَمُ مُقَيَّدٌ بعُصُم] العُصُم : جمع عِصَام وهو رِباطُ كلّ شيء
https://dorar.net/ghreeb/2494رجَعَت إليّ وإن مُتُّ قبلك فهي لك . وهي فُعْلى من المُرتقَبة لأن كلَّ واحد منهما يَرْقُبُ موت صاحبه
https://dorar.net/ghreeb/1492عليه، وفي كُلِّ سائلٍ بما يسألُه إن قَدَر عليه وفي لطفِ الجوابِ إن عَجَز عنه [3548] يُنظر: ((المقصد
https://dorar.net/aqeeda/990): (فعَلى المؤمنينَ خاصَّتِهم وعامَّتِهم قَبولُ كُلِّ ما ورَدَ عنه عليه السَّلامُ، بنَقْلِ العدلِ عن العدلِ
https://dorar.net/aqeeda/869تَنزيهُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ عن كُلِّ نَقصٍ أو عيبٍ، هو ما دَلَّ عليه القُرآنُ الكريمُ والسُّنَّةُ
https://dorar.net/aqeeda/909، وهي: كُلُّ فِعلٍ مُضارعٍ اتَّصل به ألِفُ الاثنينِ أو واوُ الجماعةِ أو ياءُ المُخاطبةِ، وتُسمَّى بالأمثالِ
https://dorar.net/arabia/145بإثباتِ واوِ "تهجو" بعْدَ لَم الجازمةِ أيضًا. وهذا كُلُّه لا يجوزُ إلَّا في الضَّرورةِ الشِّعْريَّةِ
https://dorar.net/arabia/193عليٍّ، وعليِّ بنِ الحُسَينِ رَضِيَ اللهُ عنهما: بأنَّ الخُمُسَ كُلَّه لهم دونَ غَيرِهم، وأنَّ المرادَ
https://dorar.net/aqeeda/3409عن ابنِه، وأنَّ الأبَ يرِثُ مِن ابنِه نَصيبًا مَفروضًا، ولو كان المالُ له لوجَبَ أنْ يأخُذَه كلَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/30417؛ قيل: إنَّما نُهِي عن تقبيحِ الوجهِ؛ لأنَّ اللهَ تعالى صَوَّر وجْهَها وجِسمَها وأحسنَ كلَّّ شيءٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/30424، ولكن بَعثَني مُعلِّمًا مُيسِّرًا"؛ فرفع النبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بذلك التعنُّتَ عن كلِّ
https://dorar.net/hadith/sharh/35971والمُقِلُّ في كلِّ ذلك.وفي هذا الحَديثِ يَحكي أبو هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه لا يُوجَدُ أحدٌ مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/7296في كلِّ شَيءٍ ونَقْلِه لمَن بعْدَهم، لا سيَّما الصَّلاةِ التي هي عِمادُ الدِّينِ.وفي هذا الحديثِ يُوضِّح
https://dorar.net/hadith/sharh/12048وتُطيعُها في كلِّ شَيءٍ تَأمُرُها به.
https://dorar.net/hadith/sharh/6705على كلِّ مُسلمٍ. وهذا الحديثُ في فَضلِ أَحدِ سِبْطَيِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الحَسَنِ بنِ
https://dorar.net/hadith/sharh/23342