الشَّرارةُ حِينَ تنقَضُّ مِن النَّارِ في عِظَمِها بالقَصرِ، ثُم شُبِّهَ القصرُ المُشبَّهُ به حِينَ يأخُذُ
https://dorar.net/tafseer/77/5الشَّرارةُ حِينَ تنقَضُّ مِن النَّارِ في عِظَمِها بالقَصرِ، ثُم شُبِّهَ القصرُ المُشبَّهُ به حِينَ يأخُذُ
https://dorar.net/tafseer/77/5قُحافةَ:تَقَدُّمَ النَّاسِ الإمامَ (التَّائِجا)واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن السُّرْيانيَّةِ: (توجو)، بمَعْنى: الإكْليلِ
https://dorar.net/arabia/5150فيها، وتَقلَّبوا في أسفارِهم، وسلَكوا كلَّ طريقٍ [405] ممَّن ذهب إلى هذا المعنى في الجملةِ: ابنُ جرير
https://dorar.net/tafseer/50/7الـ ... ـأذهانَ والآراءَ كُلَّ زمانِ وقال الشيخُ محمَّدُ العُثَيمين (2) -رحمه الله
https://dorar.net/article/371الأحوالَ الدُّنيويَّةَ أعراضٌ زائلةٌ ومُتفاوِتةُ الطُّولِ والقِصَرِ، وفي ذلك كلِّه إبطالٌ لمُعتقَدِ أهلِ
https://dorar.net/tafseer/89/2. والدُّعاءُ نَوعٌ مِن الأمرِ، أي: يَأذَنون بكلِّ فاكِهةٍ، أي: بإحضارِ كلِّ فاكِهةٍ، و(كل) هنا إمَّا
https://dorar.net/tafseer/44/7عن النَّاسِ؛ إذ مِن المَعلومِ أنَّه لا سُلَّمَ يصِلُ أهلَ الأرضِ بالسَّماءِ، وهم يَعلَمون ذلك، ويَعلَمُه كلُّ
https://dorar.net/tafseer/52/6النَّحْلَ، أوْ نَحْوَ ذلكَ في الرَّكْعَةِ الأُولَى حتَّى يَجْتَمِعَ النَّاسُ، فَما هو إلَّا أنْ كَبَّرَ
https://dorar.net/h/v05gmXrjتَيميَّةَ: (وأمَّا جُمهورُ النَّاسِ ففَضَّلوا عُثمانَ، وعليه استقَرَّ أمرُ أهلِ السُّنَّةِ، وهو مَذهَبُ أهلِ
https://dorar.net/frq/1616أمَنَّ النَّاسِ علَيَّ في صُحبتِه ومالِه أبو بكرٍ، ولو كنتُ متَّخِذًا خليلًا من أمَّتي لاتَّخذتُ أبا بكرٍ
https://dorar.net/alakhlaq/597حَتَّى نَجِدَ النَّاسَ قَد قَدَّموا عَبدَ الرَّحمَنِ بنَ عَوفٍ، فصلَّى لهم، فأدرَكَ رَسولُ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/aqeeda/3301. ثانيًا: دفعًا للحاجةِ لكثرةِ استطراقِ الناسِ إلى مساجدِ الأسواق [4325] ((فتح الباري)) لابن رجب (4/25
https://dorar.net/feqhia/1367] قال أبو الوليد الباجي: (قولُه: إنَّه رأى عمر بن الخطاب يَقْدُمُ النَّاسَ أمام الجِنازَة
https://dorar.net/feqhia/1994، أوْ نَحْوَ ذلكَ في الرَّكْعَةِ الأُولَى حتَّى يَجْتَمِعَ النَّاسُ، فَما هو إلَّا أنْ كَبَّرَ
https://dorar.net/h/FRCIP5NWعليه تَوطئةً لتَوبيخِه وتَهديدِه بسُوءٍ في الدُّنيا، وبعَذابِ النَّارِ في الآخِرةِ، فأمَّا في آيةِ سُورةِ
https://dorar.net/tafseer/74/2الكتابَ إلى: مُقدِّمة، وتمهيدٍ، وبابينِ، وتحت كلِّ بابٍ ثلاثةُ فُصولٍ. فذكَرَ في المقدِّمة خُطةَ
https://dorar.net/article/1938أنَّه سُبحانَه خالقُ الأرضِ ومُذلِّلُها للنَّاسِ، وتَقرَّر أنَّهم ما رَعَوا خالِقَها حقَّ رِعايتِه؛ فقدِ
https://dorar.net/tafseer/67/4ادَّارَكَ: ومعنَى الآيةِ على هذه القراءةِ: بل تكامَل عِلمُهم يومَ القيامةِ بأنَّ كلَّ ما وُعِدوا به حقٌّ
https://dorar.net/tafseer/27/10الَّذي يَكثُرُ النَّاسُ عليه، قالَه عَطاءٌ. والسَّادِسُ: أنَّه كَثْرةُ أَتْباعِه وأمَّتِه، قالَه
https://dorar.net/tafseer/108/1يَتامى، فقال: أين جابِرٌ؟ فقال: أنا ذا يا رسولَ اللهِ، قال: كِلْ له؛ فإنَّ اللهَ سوف يُوَفِّيه، فنَظَرْتُ
https://dorar.net/h/OzUCq1Al، يَذكُرُ آراءَ الفُقَهاءِ في المَسألةِ، وأدِلَّةَ كُلِّ قَولٍ، ومُناقَشَتَها، ثم بَيانَ القَولِ الرَّاجِحِ
https://dorar.net/article/2047، وأحيانًا يُعلِّق في الهامِش، ونبَّه على أنَّ كلَّ التعليقاتِ التي في الهوامش له هو، وأنَّ ما كانَ لكاتبِ
https://dorar.net/article/1848هي: كلُّ عين تحقِّق مقصدَ ديمومة الوقف. القاعدة الخامسة: لزوم الوقف، وانقطاع تصرُّف المالك
https://dorar.net/article/1735، التي تُروَّج اليوم في كلِّ مكانٍ باسم (العِلم الطبيعي)، وهو منها بَراءٌ. وقد بدَأ المؤلِّف كتابَه
https://dorar.net/article/1775وأنْجَزه، بحيث يَشمل هذا التقرير كلَّ مراحل الدِّراسة، منذ كانتْ فِكرة، حتى صارتْ نتائج معروفة، مدعَّمةً
https://dorar.net/article/1741