). الأدلَّة:أولًا: من السُّنَّة عن عبدِ اللهِ بنِ زيدٍ، قال: ((رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يوم خرَج
https://dorar.net/feqhia/1868). الأدلَّة:أولًا: من السُّنَّة عن عبدِ اللهِ بنِ زيدٍ، قال: ((رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يوم خرَج
https://dorar.net/feqhia/1868في كتابهم أن الله قال لآدم: ( لأنك يوم تأكل من الشجرة موتا تموت) سفر التكوين (2/17). وقد وقع هذا لآدم
https://dorar.net/adyan/484اختِصاصِه -وهو الخَلْقُ-؛ ولهذا جاء في الحَديثِ أنه يُقالُ للمُصَوِّرِينَ يومَ القيامةِ: ((أَحيُوا
https://dorar.net/tafseer/64/1الخَيريَّةِ جاء مُجْمَلًا يظهَرُ بالتَّدبُّرِ [1219] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (16/341- 342
https://dorar.net/tafseer/20/20أنَّه يَفصِلُ بيْنَ المُتنازِعِينَ فيه يومَ القيامةِ كما يَفصِلُ بيْنَ المُتنازِعِينَ في الحُقوقِ
https://dorar.net/tafseer/39/9تَعْلَمُونَ [الأعراف: 33]، وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى
https://dorar.net/osolfeqh/1621المباعدةِ لمعناه. مع أنَّ المفهومينِ- مع تصادُقِهما على شيءٍ واحدٍ- متغايرانِ، فالكتابُ: ما يُدوَّنُ
https://dorar.net/tafseer/15/1قُدرةِ الإسلامِ على الحياةِ بَينَ تيَّاراتِ العصرِ الحديثِ عن طريقِ إصلاحِ الأحوالِ المغلولةِ بقُيودِ
https://dorar.net/frq/1029لنبيِّه: ليس عليك إثابتُهم والأخذُ بأيديهم يومَ القيامةِ إلى الجنَّةِ، ولعلَّ القاضيَ عبدَ الجبَّارِ
https://dorar.net/frq/837عليه اليومَ وأصحابي)) [3] أخرجه الترمذي (2641)، والطبراني (14/53) (14646)، والحاكم (444
https://dorar.net/frq/11اللُّغة)) للأزهري (7/ 137). .بَذَج:في الحَديثِ: ((يُؤْتى بابنِ آدَمَ يَوْمَ القِيامةِ كأنَّه بَذَجٌ
https://dorar.net/arabia/5107يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا فمُخالفو الرسُلِ -ومنهم مُخالِفو ما جاء
https://dorar.net/tafseer/25/8الثاني، ووُضِعَ عبد الإله بن علي بن الحسين، وهو خال الملك غازي وصيًّا على الملك الذي لم يبلغ سن الرشد
https://dorar.net/history/event/5106، وعلاقة الوسائل بكل من الحكم التكليفي والوضعي، بينما احتوى الفصل الثاني على تعريف للمقاصد والفرق بينها
https://dorar.net/article/622ما قَبْلَه، ووضْع اسم الإشارة أُولَئِكَ موضع ضميرهم (هُمْ)؛ للقصدِ إلى إحضارِهم في الذِّهن بما وُصِفوا به مِن
https://dorar.net/tafseer/5/14بيتٍ وُضِع للنَّاس ليتعبَّدوا الله فيه [67] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين – سورة المائدة)) (1
https://dorar.net/tafseer/5/1/276). .6- قوله: فَمَن شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ فيه حذْفٌ، ووضْعٌ للمُظهر المتأخِّر
https://dorar.net/tafseer/2/32: ((تفسير أبي السعود)) (2/212). - ووضْعُ الموصولِ (مَنْ) موضعَ ضميرِ المنافقين (تَهْدُوهم)؛ لتشديدِ
https://dorar.net/tafseer/4/25الشوكاني)) (4/ 628)، ((تفسير السعدي)) (ص: 48، 763). . سُبْحَانَ: اسْمٌ وُضِع مَوضِعَ المصدرِ، ومعناه
https://dorar.net/tafseer/43/2عَظيمٌ؛ لأنَّ به اختلالَ الشَّرائعِ الإلهيَّةِ والقَوانينِ الوَضعيَّةِ الصَّالحةِ، وهو مِن جِهةٍ أُخرى
https://dorar.net/tafseer/89/1عِدَّةَ آدابٍ. الأدبُ الأوَّلُ: "مَن اكتحَلَ" أيْ: أرادَ وَضْعَ الكُحلِ في عَينَيه، "فلْيوتِرْ" وذلك بأنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/148869الياءِ، وهو التَّرتيبُ الذي كان مشهورًا في عصرِه، وهو الذي أمَر به الرَّجُلُ الذي وضَع ابنُ جِنِّي
https://dorar.net/arabia/3429الكتابةِ- عِلمُ اللُّغةِ الاجتِماعيُّ- محاولةُ وَضعِ لُغةٍ عالَميَّةٍ- الإلقاءُ وعُيوبُ النُّطقِ- عِلمُ
https://dorar.net/arabia/2354العَرَبيِّ، ولا أجرى سائِرَ الأسماءِ والتَّخاطُبِ إلَّا على ما كان جاريًا عليه في وضعِ اللُّغةِ
https://dorar.net/osolfeqh/843اللُّغَويَّةِ (المُستَفادةِ مِنَ الوَضعِ اللُّغَويِّ) مِثلُ: الفاعِلُ مَرفوعٌ، والأحكامِ التَّجريبيَّةِ
https://dorar.net/osolfeqh/14اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا عرَّسَ وعليهِ ليْلٌ توسَّدَ يَمِينَه، وإذا عرَّسَ الصُّبحَ وضَعَ
https://dorar.net/h/tvIeIHesوضَعَ الشَّرعُ حُدودًا للكبائرِ، وبيَّنَ ضَوابِطَها وشُروطَها التي تُقامُ بها، ولا تُقامُ دونَ
https://dorar.net/hadith/sharh/11456الحَواسِّ) مِثلُ: الثَّلجُ بارِدٌ، والأحكامِ اللُّغَويَّةِ (المُستَفادةِ مِنَ الوَضعِ اللُّغَويِّ) مِثلُ
https://dorar.net/qfiqhia/13لها حتَّى تَنقَضيَ العِدَّةُ بالقُرءِ أوِ الشُّهورِ عِندَ الإياسِ، أو وَضعِ الحَملِ؛ لأنَّ سَبَبَ
https://dorar.net/qfiqhia/628على هذه القاعِدةِ:1- إذا احتاجَ إلى وضعِ الخَشَبِ على جِدارِ جارِه ولَم يَضُرَّ به، وامتَنَعَ جارُه عَن أن يَضَعَ
https://dorar.net/qfiqhia/1552