يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلَامِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا
https://dorar.net/aqeeda/2500يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلَامِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا
https://dorar.net/aqeeda/2500[9043] قال النووي: (وأجمعوا على أنَّ زيارَتَها- زيارةَ المقابِرِ للرِّجالِ- سُنَّة لهم). ((شرح النووي
https://dorar.net/feqhia/2060عَرَفاتٍ لا في غيرها، وعَرَفةُ كُلُّها مَوْقِفٌ. الأدِلَّة: أولًا: مِنَ السُّنَّةِ 1- عن جابرٍ رَضِيَ
https://dorar.net/feqhia/3028القِبلةِ بقِتالٍ حتَّى يُدعى إلَّا مَن عَرَفوه بعَينِه) [794] يُنظر: ((مقالات الإسلاميين
https://dorar.net/frq/1296في تخريج ((مسند أحمد)) (879)، وحَسَّنه الألباني في تخريج ((كتاب السنة)) (1203). . هذا وقد انعقد
https://dorar.net/aqeeda/3331الحسَنِ في بعضِ كُتُبِه الإجماعَ على ذلك، ومن هنا غلِطوا فيه وخالفوا فيه الكتابَ والسُّنَّةَ وآثارَ
https://dorar.net/alakhlaq/5029، والرَّجَّالة ثمانية وأربعون ألفًا. ولم تزل دارَ الإسلام منذ فتحها عمر رضى الله عنه". وكان الأفضلُ ابن أمير
https://dorar.net/history/event/1759الألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (3955)، وحسَّن إسنادَه شعيب الأرناؤوط في تخريج ((شرح السنة)) (13/124
https://dorar.net/alakhlaq/1988برِبحٍ مَعلومٍ مُجرَّدَ وَعدٍ يُنظر: بحث: "بَيْع المُرابَحة كما تُجْريه البنوك الإسلامية" لمحمد
https://dorar.net/feqhia/7136على المُخالِفين لهم، فلم يُعامِلوهم مُعاملةَ الكُفَّارِ، بل كانوا يَعتَقِدون فيهم الإسلامَ، وقد تنازَل الحَسَنُ
https://dorar.net/frq/1528جميعِ أصحابِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم، وأئمَّةِ الإسلامِ، وأهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ
https://dorar.net/aqeeda/2629البريكان (ص: 165)، ((تسهيل العقيدة الإسلامية)) لعبد الله الجبرين (ص: 273)، ((منهج أهل السنة والجماعة
https://dorar.net/aqeeda/3046] يُنظر: ((زاد العباد)) (ص: 56). .وعن عليِّ بنِ الحَسَنِ بنِ شقيقٍ قال: سألتُ عبدَ اللهِ بنَ المبارَكِ
https://dorar.net/aqeeda/232هذا التَّمثيلِ: أنَّ هذه الطَّائِفةَ خرجَت مِن دينِ الإسلامِ، ولم يتعلَّقْ بها منه شيءٌ، كما خرَج هذا السَّهمُ
https://dorar.net/frq/94). .2- قال الله تعالى: وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَكلُّ واحدٍ
https://dorar.net/tafseer/7/40، ولا حاجةَ لإرسالِ الرُّسُلِ، فالعُذرُ بالجَهلِ هو مُقتضى أدِلَّةِ الكتابِ والسُّنَّةِ، وقد نَصَّ
https://dorar.net/aqeeda/2767بعْدَ وَقعةِ الحَرَّةِ بالمدينةِ سَنةَ ثلاثٍ وسِتِّينَ مِن الهجرةِ، بأمرِ يَزيدَ بنِ مُعاويةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/26787لقد مَثَّل النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المَثَلَ الأعلى والقُدوةَ الحَسَنةَ في الجُودِ
https://dorar.net/alakhlaq/952سَنةً، ثُمَّ إنَّ النَّصرانيَّ -كما تَقولُ الرِّوايةُ- آمَن وحَسُن إسلامُه، وقال للإمامِ: (أنَّى لكم
https://dorar.net/frq/1832نَفْسِها؛ كالحسَنُ البصريُّ (ت:110) [أخرجه الخَلَّالُ في كتابِ السُّنَّةِ (4/142) بإسنادٍ صحيحٍ] وأيُّوبَ
https://dorar.net/article/2051على مشروعيَّةِ هذا التَّوَسُّلِ:قَولُ اللهِ تعالى: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا [الأعراف
https://dorar.net/aqeeda/3054، وسَخِطَ، ووجَدَ، وأحفَظَ، وأضمَرَ) [5386] ((الألفاظ المترادفة المتقاربة المعنى)) لأبي الحسن
https://dorar.net/alakhlaq/4600/210). الأدلة من السُّنَّة: 1- عن أبي هُريرة رَضِيَ اللهُ عنه، قال: قال رسولُ الله صلَّى الله
https://dorar.net/feqhia/2028الَّذي لا يَأتيه الباطِلُ مِن بين يَدَيه ولا مِن خَلفِه، وعن سُنَّةِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/aqeeda/3321من نَسلِ الحَسَنِ أم من نَسلِ الحُسَينِ رضي اللَّهُ عنهما.ثانيًا: الإمامةُ لديهم ليست بالنَّصِّ
https://dorar.net/frq/1554في وجوبِ الطَّهارةِ من السُّنَّةِ مع أمثالِه من الآثارِ، وهذا ممَّا لا خلافَ فيه بَيْنَ الأمَّةِ، وأنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/2856