البخاري (7416)، ومسلم (1499) واللفظ له. .وَجهُ الدَّلالةِ:دَلَّ إقرارُه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/feqhia/12880البخاري (7416)، ومسلم (1499) واللفظ له. .وَجهُ الدَّلالةِ:دَلَّ إقرارُه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/feqhia/12880عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ الغُرمَ عليه يُنظر: ((نيل الأوطار)) للشوكاني (4/147). . ثالِثًا: بناءً
https://dorar.net/feqhia/13017رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا [الفجر: 22]، قال: وأجمَعوا على أنَّ اللهَ يَنزلُ كلَّ ليلةٍ إلى سماءِ
https://dorar.net/aqeeda/903: فوجَدْتَ له حِسًّا؟ قال: لا. قالوا: فوجَدْت له مجَسًّا؟ قال: لا. قالوا: فما يُدريك أنَّه إلهٌ؟ قال
https://dorar.net/frq/1038عن هذه البِدعةِ، وإلى عَدَمِ فِعلِ ما يُشبِهُها مِن قِبَلِه، أو مِن قِبَلِ غَيرِه، أمَّا إذا كان المبتَدِعُ
https://dorar.net/article/853، وقال تعالى: أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ [الفرقان: 45]، إلى قولِه: وَهُوَ الَّذِي
https://dorar.net/tafseer/10/8[آل عمران: 146]، وقال: إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ [الزمر: 10
https://dorar.net/frq/295[آل عمران: 154].وقولُه تعالى: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ
https://dorar.net/arabia/5841عليه السَّلامُ وتسَرُّعُهم في طلَبِ الإتيانِ بالعذابِ؛ قال تعالى: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ
https://dorar.net/alakhlaq/3457؛ فإنَّه لا يحصُلُ له اليأسُ، بل يقولُ: لعَلَّه تعالى يرُدُّها إليَّ بَعدَ ذلك أكمَلَ وأحسَنَ وأفضَلَ ممَّا
https://dorar.net/alakhlaq/5211إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا
https://dorar.net/tafseer/38/6). ((أضواء البيان)) (5/281). .كما قال تعالى: إِنْ يُوحَى إِلَيَّ إِلَّا أَنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ
https://dorar.net/tafseer/22/17: وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ أعيدَ فِعلُ أَلْقَوْا
https://dorar.net/tafseer/16/19نفْسِه ومالِه، فإذا آل الأمرُ إلى بذْلِ نفْسِه ضَنَّ بنَفْسِه، وآثَرَها على محبوبِه؛ هذا هو الغالبُ
https://dorar.net/tafseer/9/41/224، 225). .4- قولُه تعالَى: خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ مَقولٌ لقَولٍ مَحذوفٍ
https://dorar.net/tafseer/44/6قَلْبٍ، وقَصْرُ تعيينٍ؛ فالأوَّل: يُخاطَبُ به مَن يَعتقدُ الشَّرِكةَ؛ نحو: إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ
https://dorar.net/tafseer/72/6. ومن ذلك أن هناك آلة للتعذيب على شكل تابوت تثبت فيه سكاكين حادة يلقى بها المعَّذب، ثم يطبقون بابه وخناجره, فإذا أغلق
https://dorar.net/adyan/604، قدام الشمس يمتد اسمه، ويتباركون به، كل أمم الأرض يطوّبونه، مبارك الرب الله إله إسرائيل الصانع العجائب
https://dorar.net/adyan/546الشِّركِ الأكبرِ؛ ولذا قالَ عبدُ اللهِ بنُ مَسعودٍ رضيَ اللهُ عنه: (لأنْ أحلِفَ باللهِ كاذِبًا أحَبُّ إليَّ
https://dorar.net/aqeeda/3066عليه وسلَّم في الرِّوايةِ الأُخرى: ((أقاتِلُ النَّاسَ حتى يَشهَدوا أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، ويؤمِنوا بي وبما
https://dorar.net/aqeeda/2677رسولَ اللهِ، إنَّ لي قرابةً أصِلُهم ويقطعوني، وأُحسِنُ إليهم ويُسِيئون إليَّ، وأحلُمُ عنهم ويَجهَلونَ
https://dorar.net/alakhlaq/3089الفِعلَ إذا آل إلى مَفسَدةٍ غالبةٍ صارَ غَيرَ مَأذونٍ فيه؛ لغَلبةِ المَفسَدةِ فيه؛ لأنَّ الحُكمَ
https://dorar.net/qfiqhia/821التحيُّلِ لإسقاطِ حقِّ مَن له حقٌّ؛ فإنَّ الشارعَ -صَلواتُ اللهِ وسلامُه عليه وعلى آلِه- أثبَتَ خِيارَ
https://dorar.net/feqhia/7408، وعُمَرُ ثَمانينَ، وكُلٌّ سُنَّةٌ. وهذا أحَبُّ إلَيَّ) [1108] أخرجه مسلم (1707). .3
https://dorar.net/feqhia/12739فيه، ولا يجهَلُه من له أقَلُّ علمٍ بتأويلِ القُرآنِ). ((الصلاة)) (ص: 77). وقال القرطبي: (قال قتادة
https://dorar.net/tafseer/9/25: 142-144). وقيل: المرادُ: الأنبياءُ المُرسَلونَ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ. يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/77/1والأمرِ والنَّهيِ، كالأمرِ بالتَّوحيدِ، والصِّدقِ والعَدلِ، والصَّلاةِ والزَّكاةِ والصِّيامِ والحَجِّ
https://dorar.net/frq/300على مُؤَسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنيَّةِ 20 ذو القعدة 1443هـ الحَمدُ للهِ رَبِّ العالَمينَ، والصَّلاةُ
https://dorar.net/article/2068الرَّسولُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كانوا مُقِرِّينَ بالرُّبوبيَّةِ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ
https://dorar.net/tafseer/41/3