: ((واللهِ لقدْ أعطاني رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم ما أعطاني، وإنَّه لأبغضُ النَّاسِ إليَّ، فما برِح
https://dorar.net/feqhia/2490: ((واللهِ لقدْ أعطاني رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم ما أعطاني، وإنَّه لأبغضُ النَّاسِ إليَّ، فما برِح
https://dorar.net/feqhia/2490، والأرَضينَ، وغَيْرِ ذلك؛ لعُمومِ قَوْلِه تعالى: إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى [البقرة
https://dorar.net/feqhia/7863عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ
https://dorar.net/aqeeda/3319محمد، فزعم الأحبار المؤمنون أن الوثنية خير منه {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِّنَ
https://dorar.net/article/1228شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ [الأنعام: 159].قال
https://dorar.net/frq/159مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
https://dorar.net/frq/1156(2/15). واختار ابنُ جرير، والسعديُّ أنَّ المرادَ يعرفون أنَّه لا إله حقٌّ إلا الله، وأنَّ
https://dorar.net/tafseer/6/7، فتهَجرُه هَجرًا جميلًا، وكذا إن كان تاركًا للصَّلاةِ في كثيرٍ من الأوقاتِ، فمُرْه بالمعروفِ وانهَه
https://dorar.net/alakhlaq/5116بالقُرآنِ وبإرسالِ محمَّدٍ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وأن يَقبَلوا ما جاء به؛ فهم في أشدِّ الحاجةِ لذلك
https://dorar.net/tafseer/34/12الْكِتاب وَجَعَلَنِي نَبِيًّا * وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ
https://dorar.net/aqeeda/1475الجزيةَ، وفعل ذلك في جميع مملكته، ثم فرق في الناس بيتَ المال وكَنَسَه، وأمر الناس بالصلاةِ فيه اقتداءً
https://dorar.net/history/event/2103ولا غَيرِهم؛ ولهذا قال الفُقَهاءُ: الأسماءُ ثلاثةُ أنواعٍ: نوعٌ يُعرَفُ حَدُّه بالشَّرعِ، كالصَّلاةِ
https://dorar.net/frq/1420] يُنظَر: ((تفسير الرازي)) (23/341). .10- تسويةُ الصُّفوفِ في الصَّلاةِ؛ فعن النُّعمانِ بنِ بشيرٍ أنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/1534] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (8/166). .- والسُّجودُ يَجوزُ أنْ يكونَ المُرادُ به سُجودَ الصَّلاةِ
https://dorar.net/tafseer/53/5تعالى: مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَوحَّدَ
https://dorar.net/tafseer/30/7; الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ: "الخوارجُ" منَ الكَلِماتِ التي كثُرَ
https://dorar.net/article/1797- أفعالُ الصَّلاةِ؛ لقَولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((صَلُّوا كَما رَأيتُموني أُصَلِّي)) [1931
https://dorar.net/qfiqhia/1024لا نُكَفِّرُه، كَما أنَّه لَو تَرَكَ الصَّلاةَ لا يكفرُ، وعلى هذا فلا تَصِحُّ رِدَّةُ غَيرِ البالِغِ، وهذا
https://dorar.net/feqhia/12935)، ((تفسير الرازي)) (15/533)، ((تفسير الشوكاني)) (2/388). . فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ
https://dorar.net/tafseer/9/5في صَلاةِ جِنازةٍ بالجامِعِ الأُمويِّ وهوَ يَلعَنُ ويَسُبُّ مَن ظَلمَ آلَ مُحَمَّدٍ، انتَهَرَهُ عِمادُ
https://dorar.net/aqeeda/3317الأُنثيَيْنِ، وشَهادةُ امرأتينِ برجُلٍ، أفنحن في العملِ هكذا؟ إن عمِلَتِ المرأةُ حسنةً كُتِبَت لها نصفَ حسنةٍ
https://dorar.net/tafseer/4/11). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِقَولُه تعالى: إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ
https://dorar.net/feqhia/13681بَينَ القَبولِ والرَّدِّ بالكَشفِ عنهنَّ ثُمَّ رَدِّهنَّ؛ ولذلك أوجَبَ الشَّرعُ لهنَّ نِصفَ الصَّداقِ
https://dorar.net/qfiqhia/1624هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ [النساء: 176].وَجهُ الدَّلالةِ
https://dorar.net/feqhia/12951فَإِخْوَانُكُمْ [البقرة: 220]، وقولِه جلَّ وعَلا: فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ
https://dorar.net/arabia/1674سُبحانَه: وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلَامِ [يونس: 25].قال ابنُ جَريرٍ: (إنَّ اللهَ يَدعُوكم
https://dorar.net/aqeeda/2267أخرى على أحجار المذبح حسب وصية موسى عليه السلام، وفي هذا قالوا: ( حينئذ بنى يشوع مذبحاً للرب إله
https://dorar.net/adyan/189، فيَقولونَ لهم تَضرُّعًا وتَرحُّمًا: أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ في الدُّنيا نَقولُ: لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ
https://dorar.net/aqeeda/2203