بين النواحي الروحية الدينية، وبين الاستفادة من كل ما تقدِّمه الحضارة الحديثة من أدوات تنظيمية دقيقة ذات أهداف
https://dorar.net/adyan/723بين النواحي الروحية الدينية، وبين الاستفادة من كل ما تقدِّمه الحضارة الحديثة من أدوات تنظيمية دقيقة ذات أهداف
https://dorar.net/adyan/723ثالثُ أركانِ الإسلامِ الخمسةِ؛ لِمَا في الحديث: ((بُنِيَ الإسلامُ على خمسٍ: شهادةِ أنْ لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/2091)، ومسلم (2296) مطولًا من حديثِ عقبة بن عامر رَضِيَ اللهُ عنه. [4221] يُنظر: ((شرح لمعة
https://dorar.net/aqeeda/2232في تخريج ((مسند أحمد)) (7215)، وصحَّح إسنادَه أحمد شاكر في تخريج ((مسند أحمد)) (15/107). وأصل الحديث
https://dorar.net/aqeeda/2376(مِن وَقَى)، عِهْ (من وَعَيْتُ الحَديثَ)، شِهْ (من وَشَيتُ الثَّوبَ)، لِهْ (مِن وَلِيتُ الأَمْرَ
https://dorar.net/arabia/869عليه وسلَّم غيَّرَ اسمَ عَاصيةَ وقال: ((أنتِ جَميلةُ)) [234] أخرجه مسلم (2139) من حديث عبدالله
https://dorar.net/arabia/1699، وذَكَرَ أبو ثَورٍ في مَنثوراتِه أنَّ ذلك قَولُ أئِمَّةِ أهلِ الحَديثِ) [802] يُنظر: ((البحر
https://dorar.net/osolfeqh/383: إذا خاف الطالبون إنْ نزَلوا بالأرض فوتَ العدوِّ، صلَّوا حيثُ وَجَّهوا على كلِّ حال؛ لأنَّ الحديثَ جاء
https://dorar.net/feqhia/1565ثالثُ أركانِ الإسلامِ الخمسةِ؛ لِمَا في الحديث: ((بُنِيَ الإسلامُ على خمسٍ: شهادةِ أنْ لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/feqhia/2091قال ابنُ المُنْذِر: (أجمعوا على حديثِ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: (ليس فيما دونَ خَمسِ أواقٍ
https://dorar.net/feqhia/2151)) (7030)، والدارقطني (1895)، والبيهقي (4/104) (7572). قال الترمذي: هذا أصحُّ من حديث عبد الرحمن بن زيد
https://dorar.net/feqhia/2180). ((التمهيد)) (2/273، 274). وقال أيضًا: ( ولا خلاف بين العلماءِ أنَّ السنَّةَ في زكاةِ البَقَرِ ما في حديثِ
https://dorar.net/feqhia/2296عليه. وهو أيضًا مُجمَع عليه). ((المغني)) (3/48). وقال أيضًا: (أمَّا قدْرُه فهو الخُمُس؛ لِمَا قدَّمناه من الحديث
https://dorar.net/feqhia/2373بعدَ الصَّلاةِ فهي صَدَقةٌ مِن الصَّدَقاتِ))، وفي حديثٍ آخَر أنَّه قال: ((أغْنُوهم في هذا اليومِ عنِ
https://dorar.net/feqhia/2443الحديثينِ: أنَّه لا بدَّ أن يصادِفَ صيامُه يومَ السَّبتِ. ثانيًا: لأنَّه إذا صادف يومُ السَّبتِ يومَ
https://dorar.net/feqhia/2782شَوَّال)) رواه البخاري (2045)، ومسلم (1173) واللفظ له. وجه الدلالة: في الحديثِ دليلٌ على جوازِ
https://dorar.net/feqhia/2839الكويتية)) (30/61) ((أطلس الحديث النبوي)) (ص: 265). 2- الفرقُ بين عَرَفةَ وعرفاتٍ عَرَفة وعَرَفات؛ قيل
https://dorar.net/feqhia/3024بعضِ الرَّأسِ وتَركُ بَعضِه الآخَرِ. يُنظر: ((غريب الحديث)) للقاسم بن سلام (1/185)، ((المجموع)) للنووي
https://dorar.net/feqhia/3246الخصالَ الخَمسَ المذكورةَ في هذا الحديثِ كلُّها واجبةٌ؛ فإنَّ المرءَ لو ترَكها لم تبقَ صُورَتُه على صورةِ
https://dorar.net/feqhia/3256] أخرجه مُسْلِم (2102). وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ النَّهي في الحديثِ عن تغييرِ الشيبِ بالسوادِ للكراهةِ
https://dorar.net/feqhia/3281في حديثه: ((نهانا رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يستنجيَ أحدُنا بيمينِه)). ولقوله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/118(988) بلفظ (تحت) بدل (بين). قال بكر أبو زيد: (مَخرج الحديث عندهما (أي: مسلم، وأبي داود) متَّحد
https://dorar.net/feqhia/1007الدَّلالةِ:في الحَديثِ أنَّ الحُدودَ في الدُّنيا كَفارَّةٌ وطُهورٌ [32] يُنظر: ((شرح صحيح البخاري
https://dorar.net/feqhia/12466