فيه للاستفهامِ الإنكاريِّ يُنظر: ((تفسير الرازي)) (7/273)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي الدين
https://dorar.net/tafseer/3/24فيه للاستفهامِ الإنكاريِّ يُنظر: ((تفسير الرازي)) (7/273)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي الدين
https://dorar.net/tafseer/3/24الذين أَسْلَموا منهم، فإنَّ منهم جماعةً ثابتة على الحقِّ، مُتمسِّكة به، مستقيمةً على هَدْي القرآن والسُّنَّة
https://dorar.net/tafseer/3/36). .كما تأوَّل حَفصُ بنُ أبي المِقدامِ بَعضَ آياتِ القُرآنِ على أنَّها واردةٌ في عليٍّ، وقد كَذَب حفصٌ
https://dorar.net/frq/1340] يُنظَر: ((تفسير القرآن العظيم)) (5/433). . والخوَّانُ: هو كثيرُ الخيانةِ [3253
https://dorar.net/alakhlaq/4014، ولا دليلَ ولا بُرهانَ، وإنَّما هي عَصَبيَّةٌ عَمياءُ) [1779] ((التفسير القرآني للقرآن)) لعبد
https://dorar.net/alakhlaq/3542لأحكام القرآن)) للقرطبي (4/54). ورجُلٌ مُلَهَّدٌ: مستضعَفٌ ذليلٌ مُدفوعٌ عِندَ الأبوابِ. يُنظَر
https://dorar.net/alakhlaq/4097الذين لم يهاجِروا وعَونُهم؛ لأنَّهم مُسلِمون [1425] ((تفسير القرآن العظيم)) لابن كثير (4/ 97). .2
https://dorar.net/alakhlaq/3428لأحكام القرآن)) للقرطبي (11/ 334). ، قال تعالى: فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ
https://dorar.net/alakhlaq/5216، مِثلُ ما يهوى المؤمِنُ الصَّلاةَ والجَماعةَ، وقيامَ رَمَضانَ وتِلاوةَ القُرآنِ؛ وأمَّا اتِّباعُ الأمرِ
https://dorar.net/tafseer/45/51- قَولُ الله تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا
https://dorar.net/tafseer/34/10، واللهُ لا يُعَذِّبُ على الشَّكِّ [831] يُنظر: ((أحكام القرآن)) لابن الفرس (3/446
https://dorar.net/tafseer/34/14؛ لزعمِهم أنَّ الدَّاخِلَ مِن الموحِّدينَ النارَ لا يَخْرُجُ منها أبدًا، وهذا نصُّ القرآنِ يُخْبِرُ بورودِ
https://dorar.net/tafseer/19/12: 21]، وليس ذلك بمَجازٍ ولا مُخالِفٍ لِمُقتضى التَّركيبِ). ((التبيان في أقسام القرآن)) (ص: 285
https://dorar.net/tafseer/51/1: ((التبيان في أقسام القرآن)) لابن القيم (ص: 294). ، قال تعالى: وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ
https://dorar.net/tafseer/51/3: ((معاني القرآن)) للأخفش (2/454)، ((تفسير ابن الجوزي)) (3/258). ، فخَلْقُ الخالقِ إيجادٌ مِن عدَمٍ
https://dorar.net/tafseer/37/11القُرآنِ، يَتضَمَّنُ الرَّدَّ على كُلِّ مُبطِلٍ ومُبتَدِعٍ؛ فإنَّه نَزَّهَ نَفسَه تَنزيهًا مُطلَقًا
https://dorar.net/tafseer/37/16بإلهيتِه وشرعِه، أمَّا التحريمُ الكونيُّ فكقولِه تعالى: وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ
https://dorar.net/tafseer/21/20بَغْتَةً أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ خَصَّ في هذه الآيةِ الكافرينَ بالقُرآنِ بعْدَ أنَّ
https://dorar.net/tafseer/22/19لأمورٍ:أولًا: أنَّه المُوافِقُ لِلَفظِ القُرآنِ في قَولِه تعالى: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ [الشورى: 11]، و فَلَا
https://dorar.net/tafseer/16/17في القرآنِ، فلو أُتِي بالمصدرِ لم يَكُنْ مُشيرًا إلى عنَتٍ معيَّنٍ ولا إلى عنَتٍ وقَع؛ فالمصدَرُ لا زمانَ
https://dorar.net/tafseer/9/47مَرضاةَ جماعةِ المُؤمِنينَ القائِمينَ بحُقوقِ الإيمانِ، المقَرَّرةِ صِفاتُهم في القرآنِ، تلي مرضاةَ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/9/39ذلك من الآياتِ) [3404] يُنظر: ((أضواء البيان)) (2/ 418). .والأدِلَّةُ على هذا مِنَ القُرآنِ
https://dorar.net/aqeeda/911اللهُ تعالى: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ [الإسراء: 82]. وعن
https://dorar.net/aqeeda/3071فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ تحذيرٌ بعد البِشارةِ على عادةِ القُرآنِ في تعقيبِ البِشارةِ بالنِّذارةِ
https://dorar.net/aqeeda/2651هذا كثيرٌ في القرآنِ...وكونُه خلَق أفعالَ العِبادِ وفيها الظُّلمُ، لا يقتضي وَصْفَه بالظُّلمِ سُبحانَه
https://dorar.net/aqeeda/2496القُرآنِ الكَريمِ [382] يُنظر: ((المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام)) لجواد علي (15
https://dorar.net/arabia/2310)، ((البحر المحيط)) للزركشي (8/25). .2- إذا أشكَلَ حالُ القَريةِ التي فيها الكَنيسةُ: هَل أحدَثَها
https://dorar.net/osolfeqh/589عن جميع البُيوت من القرية التي خرَج منها) ((الإجماع)) (ص 41). وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (2/191). وقال البغويُّ
https://dorar.net/feqhia/1459). ، وابنُ رجب قال ابنُ رجب: (هذا الذي في القرية، إنْ كان من أهلها المستوطنين بها، فلا خلافَ في لزوم السعي
https://dorar.net/feqhia/1587