/321). وقال ابنُ رَجَبٍ: (هذا الصَّحيحُ الَّذي عليه جمهورُ المفَسِّرينَ مِن السَّلَفِ وغَيرِهم
https://dorar.net/tafseer/89/1/321). وقال ابنُ رَجَبٍ: (هذا الصَّحيحُ الَّذي عليه جمهورُ المفَسِّرينَ مِن السَّلَفِ وغَيرِهم
https://dorar.net/tafseer/89/1، قبل الهجرة إلى المدينة، وبعد الهجرة إلى أرض الحبَشة، كما دلَّ على ذلك حديثُ ابن مسعود الذي في الصَّحيح، قال
https://dorar.net/tafseer/2/40، فيُقِرُّونَ حيثُ لا يَنفَعُهم الإقرارُ! والصَّحيحُ أنَّها في الملائكةِ؛ لوُرودِ ذلك في الحديثِ، ولأنَّ
https://dorar.net/tafseer/34/7الاشجُّ، وهو أحدُ رواةِ الحديثِ. ينظر: ((عمدة القاري)) للعيني (4/211). : حَسِبتُ أنَّه قال: يَبتغي
https://dorar.net/tafseer/24/11بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آَثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا [الكهف: 6] بحرْفِ نفْيِ
https://dorar.net/tafseer/26/1الصحيح)) لابن تيمية (1/88)، ((تفسير ابن كثير)) (3/481)، ((تفسير الشوكاني)) (2/287)، ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/7/35"قصد" تتكرَّر كثيرًا في كلام العلماء عند الحديث عن الرِّدَّة والتَّكفير، ويظنُّ البعضُ أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2730إلى النُّفوسِ الصَّحيحةِ، فينظُروا صورةَ النَّاسوتِ نَظَرًا صَحيحًا، وإذا كانتِ المادَّةُ من فِعلِ الأبالسةِ
https://dorar.net/frq/2207، أبو طاهِرٍ السِّلَفيُّ: حافظٌ مُكثِرٌ، من أهلِ أصبهانَ. رحل في طَلَبِ الحديثِ، وكتَب تعاليقَ وأماليَ
https://dorar.net/frq/2205