بعض أصحابنا: ولا كراهةَ في ذلك؛ للأحاديثِ الصحيحة الواردة به، وذهب أحمد بن حنبل وداود إلى أنَّها إذا خلت
https://dorar.net/feqhia/28بعض أصحابنا: ولا كراهةَ في ذلك؛ للأحاديثِ الصحيحة الواردة به، وذهب أحمد بن حنبل وداود إلى أنَّها إذا خلت
https://dorar.net/feqhia/28عليه وسلَّم: «لا يَرِثُ المُسلِمُ الكافِرَ». وهذا هو الصَّحيحُ). ((أحكام أهل الذمة)) (2/855). وقال
https://dorar.net/feqhia/12951هي لإقامة المصالح الدُّنيوية فقط، بل الصَّحيح أنَّ الشَّارع قد قصَد بالتَّشريع إقامةَ المصالح الأُخرويَّة
https://dorar.net/article/1719ذلك عن رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسَلَّم من حديثِ ابنِ عُمَرَ وغيره) ((بداية المجتهد)) (1/324). ، وابنُ
https://dorar.net/feqhia/2917السنة)) (ص: 89). .وقال الآجُرِّيُّ بعد نَقْلِه حديثَ: ((أُمِرْتُ أن أقاتِلَ النَّاسَ حتى يقولوا
https://dorar.net/aqeeda/299مِنَ الأئمَّة بعدَه فيه شيء؛ وذلك أنَّ الحديثَ الذي ذكرناه عن عُمَرَ بنِ عيَّاش، عن ابن إسحاقَ لا نراه
https://dorar.net/feqhia/2334أن يَختَزِلونا مِن أصلِنا [2030] قال ابن الأثير: (في حديث الأنصار «وقد دفَّت دافَّةٌ منكم يريدون
https://dorar.net/aqeeda/3329الاتِّصال والتقْنِيَة الحديثة ودَورها في نَشْر البِدَع. وتحدَّث في المبحثِ السَّابع عن منهج الإسلام
https://dorar.net/article/1846أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا [الأحزاب: 38]، وقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في حديثِ عُمَرَ رَضِيَ
https://dorar.net/frq/428المؤمِنُ؛ كما ثبت في حديثِ صُهَيبٍ مرفوعًا في صحيحِ مسلمٍ ((عَجَبًا لِأَمْرِ المؤمنِ؛ إنَّ أمرَهُ كلَّه
https://dorar.net/tafseer/6/12الحُوثيِّين تَحويلُ اليمَنيِّينَ إلى العَقيدةِ الشِّيعيَّةِ التي يظُنُّونَها العَقيدةَ الإسلاميَّةَ الصَّحيحةَ
https://dorar.net/frq/2037الحديث والأثر)) لابن الأثير (1/65). ، ففكَكْتُ عنه كُبُلَه [6865] كُبُلَه: جمعُ قِلَّةٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2084) مطوَّلًا من حديثِ ثوبانَ رَضِيَ اللهُ عنه. صحَّحه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (4297)، وحسَّنه
https://dorar.net/alakhlaq/5184لهُم. وفي هذا الحديثِ يَروي أبو سَعيدٍ الخُدريُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ أُناسًا من عبدِ القَيسِ
https://dorar.net/hadith/sharh/4059، كان هذا العَمَلُ خالِصًا [85] يُنظر: ((اختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى)) لابن رجب (ص
https://dorar.net/tafseer/76/2واتَّسَعَت، وجاءتهم الدُّنيا وهي صاغِرةٌ، فجعلوها دارَ عَمَلٍ وزَرعٍ للآخِرةِ. وفي هذا الحديثِ يُقسِمُ أبو
https://dorar.net/hadith/sharh/23291من السُّنَّةِ: حديثُ ثوبانَ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((اللَّهُمَّ أنت السَّلامُ، ومنك السَّلامُ، تباركتَ يا ذا
https://dorar.net/aqeeda/697) [661] أخرجه البخاري (2107)، ومسلم (1531) واللفظ له. .فمَشيُ راوي الحَديثِ عَبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ
https://dorar.net/osolfeqh/355أصحابِ الحَديثِ. يُنظر: ((المحلى)) لابن حزم (5/ 401)، ((بداية المجتهد)) لابن رشد الحفيد (2/ 159
https://dorar.net/feqhia/13827البُطلانُ؛ فإنَّ الحَديثَ قد تَضَمَّنَ فسادَ هذا الحُكمِ، وهو كَونُ الولاءِ لغَيرِ المُعتِقِ، فبُطلانُه
https://dorar.net/qfiqhia/653الدَّحْض والسيول الجارية في الأسواق؛ لِمَا في ذلك من المشقَّة. والأصل في ذلك ما ثبَت في الصَّحيحين عن ابن
https://dorar.net/feqhia/1501بظاهِرِ هذا الحديثِ في المقدارِ المأخوذ، وذلك العُشرُ في البعل، وفيما سقت العيون والأنهار؛ لأنَّ المُؤنةَ
https://dorar.net/feqhia/2339ماجه (3952) باختلاف يسير. صححه الترمذي، وابن حبان في ((صحيحه)) (7238)، والسخاوي في ((البلدانيات
https://dorar.net/aqeeda/2884: ((تفسير ابن جرير)) (2/711)، ((تفسير ابن كثير)) (1/471-472)، ((تفسير السعدي)) (ص: 76). .وفي حديث
https://dorar.net/tafseer/2/26على أعمالِهم، فيَدخُلونَ الجَنَّةَ، ويَتَنَعَّمونَ فيها. قال الرَّازي: (الصَّحيحُ أنَّهم في حُكمِ بني آدَمَ
https://dorar.net/aqeeda/1293[محمد: 19]. قال البُخاريُّ في (بابِ العِلمِ قَبْلَ القَولِ والعَمَلِ) من صحيحِه: (فبدأَ بالعِلْمِ
https://dorar.net/aqeeda/232الله عليهم أجمعين كلامٌ، ثم استقَرَّ الأمرُ على أنَّه من أصبَحَ جُنُبًا، فإنَّ صَومَه صَحيحٌ) ((أحكام
https://dorar.net/feqhia/2763الرَّاسبيُّ رئيسُ الخوارجِ. والثَّفِنةُ: رُكبةُ الإنسانِ. يُنظر: ((غريب الحديث)) لأبي عبيد (4/ 152)، ((لسان
https://dorar.net/frq/1194