بشكل مشوَّه؛ كأنَّ طفلًا مَلُولًا ألقاها بعشوائيَّة، فأنتجت صورةً مُخيفة، كلُّ ما أريده هنا أن أُعيدَ
https://dorar.net/article/1860بشكل مشوَّه؛ كأنَّ طفلًا مَلُولًا ألقاها بعشوائيَّة، فأنتجت صورةً مُخيفة، كلُّ ما أريده هنا أن أُعيدَ
https://dorar.net/article/1860ما يميِّزُ هذا الكتابَ التَّقسيمُ الجيِّدُ للمسائِلِ؛ حيثُ إنَّه يُقَسِّمُ الموقِفَ إلى مراصِدَ، وكُلَّ
https://dorar.net/frq/209. وكُلُّ هذا مُحتملٌ، وكُلُّ هذا هو الواقِعُ). ((تفسير ابن عثيمين- سورة الأحزاب)) (ص: 515
https://dorar.net/tafseer/33/20مُتَواتِرًا مِن حَيثُ الثُّبوتُ، فمِن ثَمَّ لا تَرجيحَ فيه لآيةٍ على أخرى؛ للقَطعِ بأنَّ كُلَّه مِن عِندِ
https://dorar.net/osolfeqh/1459الفتاوى)) (22/459). وقال أيضًا: (وأمَّا الجمع في كلِّ القراءة المشروعة المأمورِ بها، فغير مشروعٍ باتِّفاق
https://dorar.net/feqhia/938فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [البقرة: 144] قال : وقال
https://dorar.net/h/E8M9C3rWفَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [البقرة: 144] قال : وقال
https://dorar.net/h/kjl6DAEoوالزكاة والصوم والحج، وهي فرض عين على من تعينت عليه وفرض كفاية على من تأهل لها وحرام على من ليس كذلك
https://dorar.net/article/532وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ.أي: وبيانٌ للحَلالِ مِن الحرامِ، ودليلٌ على الطَّاعةِ والمعصية، ورشدٌ لمن
https://dorar.net/tafseer/10/20التي يُرادُ تحصيلُها؛ إذ إنَّ الخُروجَ عليهم قد يُؤدِّي إلى سَفكِ الدِّماءِ واستِحلالِ الحرامِ، والقاعِدةُ
https://dorar.net/frq/814: ((تفسير ابن عاشور)) (8-ب/102). .وأيضا لَمَّا بَيَّنَ الله تعالى الحلالَ والحَرامَ، وأحوالَ التَّكليفِ
https://dorar.net/tafseer/7/7، وإن كان من المِلَلِ فهو الكُفرُ، وإن كان من الطَّعامِ فهو الحرامُ، وإن كان من الشَّرابِ فهو الضَّارُّ
https://dorar.net/alakhlaq/3908الشَّخصِ فإنَّه حرامٌ؛ لأنَّ الأوَّلَ: إذا كان المقصودُ به تبيينَ الشَّخصِ فإنَّه تدعو الحاجةُ إليه
https://dorar.net/tafseer/80/1الشَّيءَ الحرامَ حلالًا والحلالَ حرامًا وهو لا يدري، فيَحصُلُ بذلك فَسادٌ في الدِّينِ والعَقيدةِ
https://dorar.net/tafseer/36/3: المصدران السابقان. وقيل: المرادُ: بيانُ أحكامِه وحلالِه وحَرامِه. وممَّن ذهب إلى هذا المعنى: ابنُ
https://dorar.net/tafseer/75/3مالِكِ بنِ العَجلانِ، والبَراءُ بنُ مَعرورٍ، وسَعدُ بنُ عُبادةَ، وعَبدُ اللهِ بنُ عَمرِو بنِ حَرامٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/148947). ما لا لَبْسَ فيه على ناشيءٍ نشَأَ في أرضِ الإسلامِ أَنَّه حرامٌ) [1111] يُنظر: ((تهذيب الآثار
https://dorar.net/aqeeda/2710وأعراضَكُم عليكُم حَرامٌ، كَحُرمة يَومِكُم هذا، في بَلَدِكُم هذا، في شَهرِكُم هذا)) [3846
https://dorar.net/qfiqhia/1402عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما: ((أنَّه كان يقدِّمُ ضَعَفةَ أهلِه، فيَقِفونَ عندَ المَشْعَرِ الحرامِ
https://dorar.net/feqhia/3063الحرام)) (ص 1142). ، وبه أفتت اللَّجنةُ الدَّائِمةُ [567] جاء في فتاوى اللَّجْنة الدَّائِمة: (لا يجوزُ
https://dorar.net/feqhia/3249] قال ابنُ تيمية: (نكاحُ المحَلِّلِ حرامٌ بإجماعِ الصَّحابةِ: عمر، وعثمان، وعلي، وابن مسعود، وابن عباس
https://dorar.net/feqhia/4228الأنثى سَهمًا، وإذا أعطاها سَهمًا أعطاه سَهمَينِ، أمَّا أن يحابيَ أحَدَهم دون الآخَرِ، فإنَّ هذا حرامٌ
https://dorar.net/feqhia/5448- يَدًا بيَدٍ، فتَأخيرُ أحدِهما مِن رِبا النَّسأِ، وهو حَرامٌ مُطلَقًا، سواءٌ تَفاوَتَت قِيمةُ الصَّرْفِ
https://dorar.net/feqhia/7303الفِطرةِ، الـمُبَيِّنَ لكُلِّ ما يُوصِلُها إلى كمالِها، والنَّاهيَ لها عن كُلِّ ما يَحُولُ بينها وبين
https://dorar.net/tafseer/7/3، وأمْرُ بَني قَيْنُقاعَ ووَقْعةُ بَدرٍ كانا قبْلَ جلاءِ بني النَّضيرِ، وكُلُّ أولئك قد ذاقوا وَبالَ
https://dorar.net/tafseer/59/5، ولا موقوفٌ على أحَدٍ مِن الصَّحابةِ، وكلُّ ما ورَدَ في ذلك ففي إسنادِه نظَرٌ، وفَسَّر بَعضُهم الاستواءَ
https://dorar.net/aqeeda/903قال عنه بعضُهم ما قيل في تفسيرِ الرَّازيِّ: "فيه كُلُّ شَيءٍ إلَّا التَّفسيرُ"! وقال محمَّد
https://dorar.net/frq/1010سُفيانُ الثَّوريُّ فيما أوصى به عَليَّ بنَ الحَسَنِ السُّلميَّ: (عَليك بالصَّبرِ في المواطِنِ كُلِّها
https://dorar.net/alakhlaq/1774مكانِه(6)! كُلُّ هذا يقولُه المُستَشرِقُ الأعجميُّ اللِّسانِ معتَمِدًا ذوقَه وحِسَّه وفَهمَه للِّسانِ
https://dorar.net/article/2081