] ((مواهب الجليل)) للحطَّاب (7/654). ويُنظر: ((فتح العلي المالك)) لعُلَيش (2/244). ؛ وذلك لأنَّ فيه إبطالَ
https://dorar.net/feqhia/6276] ((مواهب الجليل)) للحطَّاب (7/654). ويُنظر: ((فتح العلي المالك)) لعُلَيش (2/244). ؛ وذلك لأنَّ فيه إبطالَ
https://dorar.net/feqhia/6276)) (9/373). وذلك للآتي: أوَّلًا: أنَّهُ تَرَكَ تَذْكِيَتَه مع القُدرةِ عليهِ، فأَشْبَهَ غيرَ
https://dorar.net/feqhia/3781فِعلِه وكفَّارةِ اليمينِ. مِثالُه: قال رجُلٌ: للهِ علَيَّ نذْرٌ أنْ أَلبَسَ هذا الثَّوبَ، نقولُ
https://dorar.net/feqhia/5799على الآمِرِ، وعلى عاقِلةِ الصَّغيرِ نِصفُ الدِّيةِ. ((التاج والإكليل)) للمواق (6/242)، ((شرح الزرقاني
https://dorar.net/feqhia/12222- أن يكونَ مُثبَتًا، فلا يؤكَّدُ، مِثْلُ: واللهِ لا يقومُ زَيدٌ غَدًا.2- أن يكونَ الفِعلُ مُستقبَلًا؛ لأنَّ
https://dorar.net/arabia/1075وفاة الأمير سودون بن عبد الله المحمدي الظاهري الشهير بتلي هو الأمير سيف الدين سودون بن عبد الله
https://dorar.net/history/event/3296لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ
https://dorar.net/tafseer/10/3اليَقينَ، ومعَ ذلك يَقولونَ بأنَّهم يَجْزِمونَ بما أَخبَرَ اللهُ به في كِتابِه عن اليَوْمِ الآخِرِ، وهذا
https://dorar.net/frq/274إسرائيل مرَّة ولأعدائهم أُخرى. ب - عهد الملوك: وهو العهد الذي بدأ فيه الحكم ملكيًّا، وقد قصَّ الله
https://dorar.net/adyan/37، كقولِه: وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ [النور: 2] أي: لا ترأَفوا بهما فترفَعوا
https://dorar.net/alakhlaq/1309: إذا جادت بمطَرٍ غزيرٍ، والفَرَسُ: الجوادُ الكثيرُ الإعطاءِ للجَرْيِ، واللهُ تعالى جَوادٌ؛ لكثرةِ عَطائِه
https://dorar.net/alakhlaq/924، محمَّدُ بن عبد الله بن أبي عامر مُحمَّد بن وليد المعافري القَحطاني القُرطُبي، قَدِمَ قُرطبةَ شابًّا لطلَبِ
https://dorar.net/history/event/13461- قَولُه تعالى: وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ - قولُه: وَاللَّهُ يَعْلَمُ
https://dorar.net/tafseer/16/4المزعوم للمرأة التي ظهرت في كتابات قاسم أمين والطاهر الحداد ونوال السعداوي وهدى الشعراوي وغيرهم.ويرى
https://dorar.net/adyan/868والنفاق؛ لا شَكَّ أنَّها مسائل مهمَّةٌ جدًّا، علَّق الله بها السعادةَ والشقاوة، واستحقاقَ الجنَّة والنار
https://dorar.net/article/1871بيْن غايةِ الإساءةِ والأمْنِ في الدُّنيا، حتَّى كأنَّهم قد جاءهم كتابٌ مِن اللهِ وعَهدٌ أنَّهم مِن
https://dorar.net/tafseer/83/4. فاللهُ سبحانَه الذي أبدَعَ في خلقِ الكونِ، وأتقَنَ صَنعةَ كُلِّ جُزءٍ منه، وقدَّرَ فيه كلَّ شيءٍ تقديرًا
https://dorar.net/article/1336المُسلِمين، استحيوا من اللهِ؛ فوالذي نفسي بيَدِه إنِّي لأظَلُّ حين أذهبُ إلى الغائِطِ في الفضاءِ متقَنِّعًا
https://dorar.net/alakhlaq/12661- قال اللهُ تعالى: وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ أخَذَ بَعضُ عُلَماءِ الأُصولِ مِن هذه الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/55/2الله أكبر، والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين، هذا الدين الذي أنزله الله وأكمله وأظهره على الدين كله
https://dorar.net/adyan/834الدوائر التي تحتاج الأمة فيها إلى بناء وإصلاح وتأصيل شرعي وفكري، وتستوجب أن تنفر طائفة من المؤمنين للتخصص
https://dorar.net/article/496على قَصدِه بسنجار، فقال لهم جمالُ الدين: ليس مِن الرأيِ مُحاقته وقِتالُه، وأشار بالصُّلحِ، وسار هو إليه
https://dorar.net/history/event/2031الخمسة)) (ص: 137). .وشرَح القاضي هذا التَّعريفَ، فقال: (إنَّ صاحِبَ الكبيرةِ له اسمٌ بَينَ الاسمَينِ
https://dorar.net/frq/786اصطِلاحًا:استخدَمَ القَلَقْشَنْديُّ مُصطَلَحَ "الكِتابةِ" وأراد به ما يُرادُ مِنَ الإنشاءِ، فقال في تعريفِ
https://dorar.net/arabia/2771احتكار رجال الدين لهذا الأمر، مع ما نشأ عن ذلك من آثار سلبية عديدة على النصرانية بوجه عام، وعلى الكتاب
https://dorar.net/adyan/672الحُصولِ.فمِنَ المُسْتحيلاتِ قولُه تعالى: وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي
https://dorar.net/arabia/1660إنَّ اللهَ تبارك وتعالى يقول : يا عبادي ! كلُّكم مُذنبٌ إلا من عافَيتُه ، فاسْألوني المغفرةَ
https://dorar.net/h/NkuWkOLbإنَّ اللهَ يقولُ: يا عِبادي، كلُّكم مُذنبٌ إلَّا مَن عافَيْتُ، فاستَغفِروني أغفِرْ لكم، ومَن علِمَ
https://dorar.net/h/SuJ8XIEF