أن تختارَ ابنَ بَكرانَ، فقال أنا أقتُلُه، وكان لابنِ بكران عادةٌ يجيءُ في بعضِ اللَّيالي إلى ابنِ أخي أبي
https://dorar.net/history/event/1960أن تختارَ ابنَ بَكرانَ، فقال أنا أقتُلُه، وكان لابنِ بكران عادةٌ يجيءُ في بعضِ اللَّيالي إلى ابنِ أخي أبي
https://dorar.net/history/event/1960من الإيثارِ والسَّخاءِ والجُودِ، مع أنَّها كُلَّها أفعالُ بَذلٍ وعَطاءٍ، فقال: (وهذا المَنزِلُ -أي الإيثارُ
https://dorar.net/alakhlaq/368له ويَرَى عَلْقَمة أنه لم يَحْلِف فقال له عمر : ما هذه اليمينُ اللُّغَيْزاء ؟] اللُّغَيزاء ممدود
https://dorar.net/ghreeb/3385فقال [تُشَبِّه مُقْبلَة وتُبَيّن مُدْبرة] أي أنَّها إذا أقبلت شَبْهَت على القوم وأَرَتْهم أنهم
https://dorar.net/ghreeb/1920مع قرعويه، فأدركه بصدد، فكَبَسوه، فاستأمن أصحابُه، واختلط هو بمن استأمَنَ منهم، فقال قرعويه لغلامٍ
https://dorar.net/history/event/1228وليَّ عهده ونصبه للنظر في المظالم، فشَقَّ ذلك على أخيه أبي علي حسن؛ لأنه كان يروم ذلك؛ لكثرة أمواله
https://dorar.net/history/event/1928للبانديت نهرو. قام بتأسيس جماعةٍ دينية في كلكتا سماها "حزب الله"، ثم أسَّس مدرسة سماها "دار الرشاد"، وقام
https://dorar.net/history/event/5262إلهيٍّ وسكينةٍ من جِهَةِ اللهِ ورُوحٍ منه، وأصل الشَّرْحِ: يدلُّ على بَسْطِ اللَّحْم، وعلى الفَتحِ
https://dorar.net/tafseer/6/32: تولِّي الناظر الخبيرِ الأمينِ لشؤون الوقف. القاعدة الرابعة: أنَّ الأعيان التي يصحُّ وقفها
https://dorar.net/article/1735، وهو ما يُعَبَّرُ عنه بالمُصطَلَحِ (macro) الماكْرو، أمَّا عِلمُ اللُّغةِ الاجتِماعيُّ فيَهتَمُّ بالنِّطاقِ المحدودِ
https://dorar.net/arabia/2384الكَسْرةُ الظَّاهِرةُ.كذلك إذا كان المتبوعُ منادًى والتابِعُ مُفرَدًا مُعْربًا؛ كقَولِك: يا أبا عبدِ اللهِ
https://dorar.net/arabia/730مُحمَّد علي باشا.وفي هذه المُدَّةِ قامَتِ العَديدُ مِن الدُّوَلِ والإماراتِ في العالَمِ الإسلاميِّ
https://dorar.net/arabia/5813المؤشِّراتِ: (لا يَجوزُ استخدامُ المؤشِّراتِ بذاتِها للمُتاجَرةِ فيها، وعلى تَغيُّراتِها في الأسواقِ
https://dorar.net/feqhia/7312إجارتُهما بإجْماعِ العُلَماءِ؛ قالَ ابنُ قُدامةَ: (وعلى القَوْلِ الأوَّلِ، مَن كانَ ساكِنَ دارٍ
https://dorar.net/feqhia/8102ويَحلِفُ كُلٌّ مِنهُما للآخَرِ، وعَلى القُرعةِ: مَن خَرَجَت له سُلِّمَ إلَيه الشَّيءُ. ((منهاج الطالبين
https://dorar.net/feqhia/13319اللَّهَ تَنادوا: هلمُّوا إلى بُغيتِكُم، فيَجيئونَ فيحفُّونَ بِهِم إلى السَّماءِ الدُّنيا، فيَقولُ اللَّهُ
https://dorar.net/h/7mJiQSqcأنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال وهو في بعضِ أسفارِه، -وقد تَفاوَتَ بيْنَ أصحابِه
https://dorar.net/h/cm96m4p1يَقولُ اللهُ تَعالى: يا عِبادي، إنِّي حَرَّمتُ الظُّلمَ على نَفْسي، وجَعَلتُه بَينَكم مُحرَّمًا
https://dorar.net/h/rwUJLUJMتسبيحا ولا شيئا ولا أكل مع أحد طعاما إلا كان آخر من يرفع يديه, وقال عبد الله بن المبارك: كان إبراهيم رجلا
https://dorar.net/history/event/539، وكان لا يرضى أن يدفَعَ الخراجَ إلى نائب خراسان عبد الله بن طاهر بن الحُسَين، بل يبعثه إلى الخليفةِ ليقبِضَه
https://dorar.net/history/event/726ذلك فكانت العاقبةُ أنَّ اللهَ سَلَّم بلادهم من الروم بسَبَبِ الخندق، وحَمِدوا الله على ذلك، وصالحهم الباشا
https://dorar.net/history/event/4420وطُلَّاب العلم. والشيخُ رحمه الله وُلد عامَ (1940م) بقرية بَرقة التَّابعة لمُحافظة نابُلُس بفِلَسطين
https://dorar.net/history/event/5906). .3- يُستفادُ من قولِه: أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ
https://dorar.net/tafseer/5/18يُوصِيكُمُ اللَّهُ: الوصيةُ: التقدُّمُ إلى الغيرِ بما يَعملُ به مقترنًا بوعْظ، والوصيةُ مِن الله
https://dorar.net/tafseer/4/4جَهنَّمَ يعَبُرُه السَّالِكون، كما هو رأيُ كثيرٍ من العُلَماءِ، وإنَّما الصِّراطُ هو دينُ اللهِ الحَقُّ
https://dorar.net/frq/13611- أنَّ الله تعالى يوجِّه الخطاب للمخاطَب؛ إمَّا لكونه أوعى من غيرِه، وإمَّا لكونه أَوْلى
https://dorar.net/tafseer/2/8اللَّهُ تعالى أو حرَّمه، وجعل الوَعْدَ فيما عدا ذلك) [3140] ((الموسوعة الفقهية الكويتية)) (2
https://dorar.net/alakhlaq/3976- التَّهالُكُ على حُطامِ الدُّنيا.3- لا يقنَعُ بما أحَلَّ اللهُ له مِن مالٍ أو زوجةٍ أو غَيرِهما
https://dorar.net/alakhlaq/4297؛ فأعظَمُه وأخطَرُه ما كان كلامًا يُخرِجُ صاحِبَه من الدِّينِ، كسَبِّ دينِ اللَّهِ سُبحانَه، أو سَبِّ رُسُلِه
https://dorar.net/alakhlaq/1146ابتدأ اللهُ تعالى هذه السُّورةَ الكَريمةَ بالإخبارِ بأنَّه نزَّهَه -تعالى- عن النَّقائِصِ والعُيوبِ
https://dorar.net/tafseer/57/1