: أي: الملائِكةِ الَّتي تُقَسِّمُ أمرَ اللهِ في خَلْقِه، وأصلُ (قسم): يدُلُّ على تجزئةِ شَيءٍ [8
https://dorar.net/tafseer/51/1: أي: الملائِكةِ الَّتي تُقَسِّمُ أمرَ اللهِ في خَلْقِه، وأصلُ (قسم): يدُلُّ على تجزئةِ شَيءٍ [8
https://dorar.net/tafseer/51/1: أي: خَتَمَ وربَطَ، يُقالُ: طَبَع اللهُ على قَلبِ الكافِرِ، أي: ختَمَ عليه فلا يَعي وَعظًا ولا يُوَفَّقُ
https://dorar.net/tafseer/47/5)) للكفوي (ص: 39). .يَجْأَرُونَ: أي: يَضِجُّون (يَصيحونَ)، ويَستَغيثونَ باللهِ، ويَرْفعونَ أصْواتَهم
https://dorar.net/tafseer/23/9: هو من القَرارِ، والمعنى: أعطاه اللهُ ما تَسكُنُ به عينُه، فلا يطمَحُ إلى غيرِه [288] يُنظر: ((مقاييس
https://dorar.net/tafseer/20/5. وفي هذا الحديثِ يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ هذا الأمَدَ فيَقولُ: «البَيِّعانِ بِالخيارِ
https://dorar.net/hadith/sharh/6884الفُصحى، وهي فتحُ حَرفِ المُضارَعةِ، وهي اللُّغةُ التي جاء بها القُرآنُ؛ قال تعالى: قَالُوا لَا تَوْجَلْ
https://dorar.net/arabia/1100لها أنْيابٌ تَزأرُ، وإنْ شاء اسْتعارَ وقال: إنِّي أرَى هنا أسُودًا تَتحفَّزُ للكَرِّ والفَرِّ وتَثِبُ
https://dorar.net/arabia/1783)) للبهوتي (2/242)، ويُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (3/61) ونسَبه أيضًا لسفيان الثوري. ، وبه قال الشافعيُّ
https://dorar.net/feqhia/2182قال ابن القيِّم: (السُّنة أن يستوعبَ القُلفةَ التي تُغشي الحشَفَةَ، بالقطعِ مِن أصلها، وأقلُّ ما يُجزئ
https://dorar.net/feqhia/226. فأَحْضَرها فوَضَعها في بَيتِ المالِ، ثمَّ قال له: اذْهَب حيث لا يَراك أَحَدٌ فَتَهْلَك.
https://dorar.net/history/event/404بن محمَّد قال لهِشام: قد كان مِن دُخولِ الخَزَر إلى بِلادِ الإسلام وقَتْل الجَرَّاح وغَيرِه مِن
https://dorar.net/history/event/434ذلك، واستعظمه، وشتَمَ تقيَّ الدين وأقعده، وقال لصلاح الدين: أنا أبوك، وهذا خالك شهاب الدين، ونحن أكثَرُ محبة
https://dorar.net/history/event/2138البلدَ قبل أهله، فملكوه، وأخذوا صاحِبَه ياسرًا أسيرًا، وأرادوا نهبَ البلد، فمنعهم شمسُ الدولة، وقال
https://dorar.net/history/event/2149بينهم، فلمَّا مَلَكَها أمِنَ النَّاسُ، وعَمَرت البلادُ وعَظُم دَخلُها، وكان فتحًا مُبينًا. قال ابنُ
https://dorar.net/history/event/1950إن لم يُجِبْ عليه، ويتوعَّدُه بكَثرةِ عساكرِه، ووَصْفِهم، وبالَغَ في قتالِهم بأنواعِ السِّلاحِ، حتى قال
https://dorar.net/history/event/1976، فأنكر ذلك جمال الدين يوسف بن محمد المرداوي الحنبلي قاضي دمشق، وصار إلى الأمير يَلْبُغا، وقال له: لم يقع
https://dorar.net/history/event/3093غير مرة. قال شمس الدين السخاوي: "مهَر المحلي وتقدم على غالب أقرانه وتفنَّن في العلوم العقلية والنقلية
https://dorar.net/history/event/3462، أو: يكونُ الطَّبَقُ جمعَ طَبَقةٍ، وهي المرتبةُ [93] قال أبو السعود: (وهو أوفقُ للرُّكوبِ
https://dorar.net/tafseer/84/3بالمشتَقِّ، أى: ضابحاتٍ. ومَن قال: إنَّ الضَّبحَ نَوعٌ مِنَ السَّيرِ والعَدْوِ [12] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/100/1)) للراغب (ص: 764)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 262)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 876). قال الشنقيطي
https://dorar.net/tafseer/31/6). قال الراغب: (والبَرَدُ: ما يبردُ مِن المطرِ في الهواءِ فيصلبُ). ((المفردات)) (ص: 117). . سَنَا
https://dorar.net/tafseer/24/13من مجالس الشنقيطي في التفسير)) (1/306). قال الشنقيطي: (وأصلُ الشَّفاعةِ مُشتقَّةٌ مِن الشَّفعِ
https://dorar.net/tafseer/40/6)) لابن الأثير (5/93). قال الكفوي: (النَّفَرُ: مِن الثَّلاثةِ إلى التِّسعةِ، ولا يُستعمَلُ فيما
https://dorar.net/tafseer/72/1، فأنفذ فأخذ القمص من خيم سقمان، فلما عاد سقمان شقَّ عليه الأمر، وركب أصحابُه للقتال، فردَّهم، وقال لهم
https://dorar.net/history/event/1779الشُّروطِ التي نظَّمَتْها الدَّولةُ). ((فتاوى نور على الدرب)) (19/299). ، وابنُ عُثَيمين [492] قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/10577على المُغابَنةِ) قالَ: (ومِن أجْلِ هذا جازَ القَرْضُ؛ لأنَّه عَقْدُ إرْفاقٍ، فيَجوزُ مَثَلًا أن أُقرِضَك عَشَرةَ
https://dorar.net/feqhia/8586