على ذلك خوفًا من خطر العاقبةِ، إلى أن قال له فخرُ الدولة: ما عندك في هذا الأمرِ؟ فأحال على أنَّ سعادتَه
https://dorar.net/history/event/1302على ذلك خوفًا من خطر العاقبةِ، إلى أن قال له فخرُ الدولة: ما عندك في هذا الأمرِ؟ فأحال على أنَّ سعادتَه
https://dorar.net/history/event/1302. ويُقالُ: إنه قال له: يا أَميرَ المؤمنين، مَن الإمامُ مِن بَعدِك؟ فقال له: وَلَدِي نزار. ثم إنه سار من مصر
https://dorar.net/history/event/1714»، قال ابنُ يَعيشٍ في ((شرح المفصل)) (5/ 64): ((يُريدُ بالصِّلةِ أنَّها زائِدةٌ، ويعني بالزَّائِدِ
https://dorar.net/arabia/392[1015] قال الشِّنقيطيُّ: (الأظهَرُ عِندَنا فيمَن رَمى جَماعةً بكَلِماتٍ أنَّه يَتَعَدَّدُ
https://dorar.net/feqhia/12713)) (2/584). .- قولُه: وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ فيه حَذفٌ، والتَّقديرُ: إلى حيث أمَرَكم اللهُ
https://dorar.net/tafseer/15/8الفاءِ وإسكانِ العَينِ؛ فالأوَّلُ فِعلٌ للمَدْحِ، والثَّاني للذَّمِّ، وسَنسوق أمثِلة على هذا النحو. وقال
https://dorar.net/arabia/2136والتعدي أن يكون من فضول البحث والنظر، فليس هو من قبيل النقد الشرعي الذي تتغيا به رضا الله وتحتسب الأجر
https://dorar.net/article/1833الله لتغيير أخلاقنا وقيمنا. هذا الكتاب الذي بين أيدينا جاء ليوضح لنا طرق الوقاية من هذه الحروب
https://dorar.net/article/1257أنَّ اللهَ سُبحانَه فهَّمَ سُليمانَ إصابةَ الحُكْمِ، ففضَلَ أباهُ بذلك بعْدَ المُساواةِ، ثمَّ الْتَفَتْ
https://dorar.net/tafseer/21/14، وأعمَقُها فَهمًا، وأعلَمُها بما كان عليه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فمَنِ اجتهَدَ في سُلوكِ طريقِهم
https://dorar.net/article/860والنفاق؛ لا شَكَّ أنَّها مسائل مهمَّةٌ جدًّا، علَّق الله بها السعادةَ والشقاوة، واستحقاقَ الجنَّة والنار
https://dorar.net/article/1871(ص: 228)، ((دولة الإسلام في الأندلس)) لمُحمَّد عبد الله عنان (1/ 27)، ((تاريخ المسلمين في المغرب
https://dorar.net/arabia/6177الجُزءُ الأوَّلُ مِنه، مِثْلُ: عبْدِ اللهِ، وأبي بَكْرٍ، تَصغيرُها: عُبيدُ اللهِ، وأُبيُّ بَكْرٍ، أمَّا
https://dorar.net/arabia/1254يؤكد على مرونة هذه الشريعة وشمولها وصلاحيتها للتطبيق في كل زمان ومكان. جزى اللهُ المؤلفَ خيرَ الجزاءِ
https://dorar.net/article/806التمييز)) للفيروزابادي (4/307). .قَانِتَاتٌ: خاضِعاتٌ، مُداوماتٌ على طاعةِ الله، والقُنوت: دوامُ
https://dorar.net/tafseer/4/12). .بِالْجِبْتِ: الجِبْت لفظٌ يُستعمل في كُلِّ باطل، ومن ذلك: كلُّ معبودٍ سوى اللهِ جلَّ اسمُه، من صُورةٍ أو شيطان
https://dorar.net/tafseer/4/17شاذانَ، وأبو الفَرَجِ الأصفهانيُّ، وأبو عُبَيدِ اللهِ المَرزبانيُّ، وأبو العبَّاسِ إسماعيلُ بنُ
https://dorar.net/arabia/5375ومنه حديث علي رضي اللّه عنه [إنها خَارِقة طَارِقة] أي طَرَقَت بِخَير . وجمعُ الطَّارِقَة : طَوارق
https://dorar.net/ghreeb/2310)) لزاده (2/757). ، ومِنهم مَن قال: إنَّه يُقاسِمُ الأخَ [1000] وهو قول الصاحبين
https://dorar.net/osolfeqh/429الأمثِلةِ التَّطبيقيَّةِ للمَسألةِ:إثباتُ الكَفَّاراتِ والحُدودِ:فمَن قال: إنَّ دَلالةَ مَفهومِ الموافقةِ
https://dorar.net/osolfeqh/1283يُحسِنُه كُلُّ أحدٍ؛ قالَ أبو هلالٍ: (ليس الشَّأنُ في إيرادِ المعاني؛ لأنَّ المعانيَ يَعرِفُها العربيُّ
https://dorar.net/arabia/2853بالسَّوقِ إلى الصاواوين وإقامة الأمراء والأجداد بالدبابيس، وقال المسلمون على هذه الصورة، وأنتم تستريحون
https://dorar.net/history/event/2688). .- قال تعالى: فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ جاء هنا تقييدُ
https://dorar.net/tafseer/6/2)) للراغب (ص: 502)، ((تفسير ابن جزي)) (2/486). قال ابن عاشور: (الضُّحَى: وَقْتُ ارْتِفاعِ الشَّمْسِ
https://dorar.net/tafseer/91/1(6317) من حَديثِ أبي عامِرٍ الأشعريِّ أو أبي مالكٍ الأشعَريِّ رَضِيَ اللهُ عنهما. ، ويُجمَعُ
https://dorar.net/arabia/5158قدمه في مهامه مسائل القدر، وكبا فرسه في مضمار الحديث عنه. ومن هؤلاء الإمام الرازي رحمه الله
https://dorar.net/article/1875البَعثُ والجَزاءُ -كما تَزعُمونَ- لاستَوَتْ عِندَ اللهِ أحوالُ الصَّالِحينَ وأحوالُ المُفسِدينَ، ومَن
https://dorar.net/tafseer/38/6