النَّاسُ كَلامَه قالا: صَدَق والله، الأَميرُ مِنَّا فما بالُنا نُقاتِل قَومَنا؟ فتَركوا القِتالَ وافتَرقَ
https://dorar.net/history/event/458النَّاسُ كَلامَه قالا: صَدَق والله، الأَميرُ مِنَّا فما بالُنا نُقاتِل قَومَنا؟ فتَركوا القِتالَ وافتَرقَ
https://dorar.net/history/event/458، وغيَّرَ اسمه فسماه عبد الله، وأقطعه إقطاعًا كبيرًا.
https://dorar.net/history/event/2134قتالًا شديدًا، وحملوا على المسلمينَ عِدَّةَ حملات كادوا يزيلونَهم عن مواقفهم، ثم أنزل الله نَصْرَه
https://dorar.net/history/event/2190كُتُبِه فلسفةٌ وإلحادٌ، نسأل الله السَّلامةَ في الدين". قَدِمَ الشام فناظر فُقَهاءَ حلب، ولم يجارِه أحَدٌ
https://dorar.net/history/event/2275الفقهاء، ومناقب الإمام الشافعي رضي الله عنه، والتاريخ المسمى بالبداية والنهاية، وخرج أحاديث مختصر ابن
https://dorar.net/history/event/3133منه ويعودوا لِما كانوا عليه، وإلا فأرض الله واسعة، فوعدهم بخير، وقام لهم بما يليق بهم، وكتب إلى السلطان يسأله
https://dorar.net/history/event/3254تيمورلنك- لعنه الله وقبَّحه- كان يحب أهل العلم والصلاح، ويكرِمُهم ويقضي حوائجَهم. وكان متضعفًا في بدنه
https://dorar.net/history/event/3430بالإسطبل السلطاني المعروف بالحراقة، وحضر الخليفة المستنجد بالله أبو المظفر يوسف، والقاضي الشافعي والقاضي
https://dorar.net/history/event/3481: "ثم إنَّه لما برز هكذا، وكثُرَ أتباعه من العلماء والعوام، وتراسل الخلقُ إلى الاقتداء به، وكفاه اللهُ
https://dorar.net/history/event/4414(ص: 171). .حَاشَ لله: أي: معاذَ اللهِ، وتنزيهًا له؛ من المحاشاةِ: وهي التَّخليةُ والتَّبعيدُ
https://dorar.net/tafseer/12/8الأعيان)) لابن خلكان (5/304)، ((مسالك الأبصار في ممالك الأمصار)) لابن فضل الله العمري (7/88). .ودخل
https://dorar.net/arabia/5249/477)، ((المفردات)) للراغب (ص: 338)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 108). .فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/4/38: نعَمْ أَعملُ لكم مِثلَ بعضه، فاحتجب أيَّامًا كثيرة، ثم خرج فقال: واللهِ لا يَقدِر أحدٌ على ذلك؛ إنَّني
https://dorar.net/tafseer/5/1، ومنه: البُرء والبَراء والتَّبرِّي والتبرُّؤ. الثاني: الخَلْقُ؛ يُقالُ: بَرَأَ اللهُ الخَلْقَ يَبرؤُهمْ
https://dorar.net/tafseer/2/27النَّفخَتَينِ، على ما قال الله تعالى: وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * فَإِذَا نُفِخَ فِي
https://dorar.net/frq/920أبو البَرَكاتِ، كَمالُ الدِّينِ، عبد الرَّحمنِ بن مُحَمَّد بن عبيد الله الأنصاريُّ، الأنباريُّ
https://dorar.net/arabia/5505، وخرَج بَعدَ الجَعفَرَينِ مُحمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ الإسكافيُّ، فوضَعوا مِن الكُتُبِ، وصنَّفوا في الفِقهِ
https://dorar.net/frq/570حافَظوا على ذِكرى جَدِّي الحاكِمِ بأمرِ اللَّهِ، الخَليفةِ الفاطِميِّ في مِصرَ، وأقاموا مُعتَقداتِهم
https://dorar.net/frq/2141الباخرزي (2/ 1429). 8- وقال سعيدُ بنُ حميدٍ:أشكو إلى اللهِ جفاءَ امرئٍما كان بالجافي ولا بالمَلولِكان
https://dorar.net/alakhlaq/3815هلالٍ رَحِمَه اللهُ: الاعتِسافُ خَبطُ الطَّريقِ على غَيرِ هدايةٍ، فكأنَّه جَعل الغَشمَ ظُلمًا يجري
https://dorar.net/alakhlaq/4373فهو خِلافُ الرِّضا، يُقال: رَضِيَه وسَخِطَه، وإذا عَدَّيتَه بعلى فهو بمَعنى الغَضَبِ، تَقولُ: سَخِطَ اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/4574عن السَّلَفِ في تفسيرِ قولِه تعالى: صُمٌّ بُكْمٌ [البقرة: 18]، إنَّ اللَّهَ وصفَهم بذلك على وَجهِ الشَّتمِ
https://dorar.net/alakhlaq/4195الذَّهَبِ:هذا أيضًا من قُرَيشٍ، وهو عبدُ اللهِ بنُ جُدْعانَ التَّيميُّ، وسُمِّيَ (حاسِيَ الذَّهَبِ)؛ لأنَّه
https://dorar.net/alakhlaq/9691- كان الشَّيخُ ابنُ بازٍ حَسَنَ العِشْرةِ طَيِّبَ الجِوارِ، تقولُ أمُّ عبدِ اللَّهِ إحدى زوجَتَيه
https://dorar.net/alakhlaq/1121بالوَحْيِ بيْن اللهِ ورُسُلِه، ومنه: سفيرُ القَومِ: الَّذي يَسعى بيْنَهم للصُّلحِ، وأصلُ (سفر): يدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/80/1الحلفُ والعهدُ نفْسُه يمينًا، وقِيل: يَمينٌ فَعيلٌ مِن اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك
https://dorar.net/tafseer/63/1اللَّهِ: السُّنَّةُ: هي الطَّريقةُ المَسلوكةُ والمِنهاجُ المتَّبَعُ، وأصلُ (سنن): يدُلُّ على جَرَيانِ
https://dorar.net/tafseer/33/19، فما بالُ الكوافرِ؟! ويَستنكِفَ أنْ يُدخِلَ تحتَ لِحافٍ واحدٍ عَدُوَّةَ اللهِ ووَلِيَّه [986
https://dorar.net/tafseer/33/15: سحابةٌ تُظِلُّ، وأكثرُ ما يُقالُ فيما يُستوخَمُ ويُكرهُ، أرسَل اللهُ سُبحانَه سحابةً فهَرَبوا إليها
https://dorar.net/tafseer/26/12، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحقَّ مقرًّا مِن النَّارِ، وثبَت ذلك له). ((المفردات)) (ص
https://dorar.net/tafseer/104/1