على القصَّةِ، فليس هو تَكريرًا، ولكنَّه خاصٌّ بهذه القصَّةِ [322] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (27
https://dorar.net/tafseer/54/4على القصَّةِ، فليس هو تَكريرًا، ولكنَّه خاصٌّ بهذه القصَّةِ [322] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (27
https://dorar.net/tafseer/54/4العطفِ، ولكنَّها قُدِّمَتْ عليه لفظًا لا معنًى؛ لأنَّ الأصلَ في الاستفهامِ التَّصديرُ به كما هو معلومٌ
https://dorar.net/tafseer/37/2الشَّيءِ حاصلًا ولكنَّه غيرُ كَثيرٍ. ويَجوزُ أنْ يَكونَ كِنايةً عن العدَمِ، كقَولِه تعالى: فَلَا
https://dorar.net/tafseer/32/2بَعثتِه، ولكِنَّها تَزدادُ بزِيادةِ بيانِ الشَّريعةِ، وبسَعةِ بلادِ الإسلامِ، وكَثرةِ المُسلِمينَ
https://dorar.net/tafseer/48/1، ولكنَّ الرَّسولَ أمَر بما أمَر اللهُ به، فمَنْ أطاعه فقد أطاع اللهَ). ((مجموع الفتاوى)) (2/333
https://dorar.net/tafseer/48/3فلْتَقُلْ: إنِّي أَجِدُ مِنكَ ريحَ مَغافيرَ، أكَلْتَ مَغافيرَ -والمَغافيرُ: صَمْغٌ حُلْوٌ ولكِنْ له رائحةٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/27952: فمن سَبَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ أو رسولَه، فهو كافِرٌ مرتدٌّ لا إشكالَ فيه، ولكِنْ يبقى النَّظَرُ إذا تاب
https://dorar.net/aqeeda/2905عَقِيمٌ [الذاريات: 29]؛ فالمُرادُ: "أنا عَجوزٌ عَقيمٌ"، لكنَّه حذَف المُسنَدَ لدَلالةِ السِّياقِ
https://dorar.net/arabia/1674، وهو الآن، وإن كان ليس صائمًا صومًا شرعيًّا، لكنه يلزَمُه الإمساكُ. وعلى القول الثاني: لا تلزَمُه الكفَّارة؛ لأن الجِماعَ
https://dorar.net/feqhia/2719;أشهُر الحجِّ، وفي أشهُر الحج، لكنَّه يُكره فعلها في يومِ عَرفةَ، ويوم النَّحر، وأيَّام التشريق، أمَّا
https://dorar.net/feqhia/2881عثيمين: (ولكنَّ ظاهِرَ الحديث: أنَّ طهارَتَها لمشقَّة التحرُّزِ منها؛ لكونها من الطوَّافين علينا؛ فيكثر
https://dorar.net/feqhia/47)) للنووي (2/69)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/38). ثالثًا: أنَّ الصِّبيانَ لا يُخاطَبون بالطَّهارة، ولكن
https://dorar.net/feqhia/240في ذلك بين المُفْرِد، والقارِن، والمتمَتِّع لكنَّ المتمَتِّع يقطَعُ تلبِيَتَه للعُمْرَةِ عند شُروعِه في الطَّوافِ
https://dorar.net/feqhia/2935بمنع المجتهد من تقليد غيره من المجتهدين, إلا إذا تعذر عليه الاجتهاد تعذراً حقيقياً؛ لأي سبب
https://dorar.net/article/1461* وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ، وقال في سُورةِ (الشُّعراءِ): قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى
https://dorar.net/tafseer/43/2لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق: 2، 3].وقال سُبحانَه: وَمَنْ
https://dorar.net/tafseer/18/5والنَّسيئةِ، وقد حرَّمَه اللهُ تعالى وتوَعَّدَ عليه؛ فقال تعالى: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا
https://dorar.net/hadith/sharh/12400لم يقف بعَرَفةَ إلَّا ليلةَ العاشِرِ مِن ذي الحِجَّة؛ فإنَّه يُجْزِئُه، ولا يَلْزَمُه شيءٌ، ولكِنْ
https://dorar.net/feqhia/3028الفَزاريِّ فأعْجَزَه، ولكنْ طَعَنَه عَبدُ الرَّحمنِ فاستُشهِدَ الأخرَمُ، ورَكِبَ عَبدُ الرَّحمنِ الفَزاريُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/152516بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [الروم: 21].وَمِنَ
https://dorar.net/tafseer/42/3تعالى: شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا
https://dorar.net/tafseer/58/4خَاتِم النَّبَييَن؛ مَنْ لَا نَبِيَّ بَعْدَه، وَعَلَى آَلِهِ وَصَحْبِهِ الذَّيِنَ حَفِظوا للإِسْلامِ
https://dorar.net/article/258]، فبَيَّنَ أنَّه لو شاءَ ذلك لَكانَ قادِرًا عليه، لكنَّه لا يَفعَلُه؛ لأنَّه لم يَشَأْه؛ إذْ كانَ عَدَمُ
https://dorar.net/frq/243فيه وجهانِ: أحدُهما: أنَّه استثناءٌ منقطعٌ تقديرُه: ولكن بمشيئة اللَّه أَخَذه في دينِ غيرِ الملكِ
https://dorar.net/tafseer/12/16لغلامِه: الحَقْني بثِقلي إلى بَغدادَ، واللهِ ما طَلَبْنا هذا الأمرَ منهم، ولكِنْ أكرَهونا عليه، ولقد
https://dorar.net/alakhlaq/1959معيَّنةٍ أو طرَفٍ مُعَيَّنٍ، لكنَّه يقولُ: ما زيدٌ هناك بشاعِرٍ. وللقَصرِ طُرُقٌ كثيرةٌ؛ منها: القصرُ
https://dorar.net/tafseer/67/2في قبيلةٍ معيَّنةٍ أو طرَفٍ مُعَيَّنٍ، لكنَّه يقولُ: ما زيدٌ هناك بشاعِرٍ. وللقَصرِ طُرُقٌ كثيرةٌ
https://dorar.net/tafseer/67/5، لكنْ داعي التَّخريبِ قَهْريٌّ [81] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (28/71). .- والخِطابُ
https://dorar.net/tafseer/59/1