إلى مَعصيةِ اللهِ، وهي حَرامٌ، فالوَسيلةُ إليها تكونُ حَرامًا؛ لأنَّ الوَسائِلَ لها أحْكامُ المَقاصِدِ [489
https://dorar.net/feqhia/8113إلى مَعصيةِ اللهِ، وهي حَرامٌ، فالوَسيلةُ إليها تكونُ حَرامًا؛ لأنَّ الوَسائِلَ لها أحْكامُ المَقاصِدِ [489
https://dorar.net/feqhia/8113له: لو وَجَّهتُ أحدَ الخدم لقام بأكثَرَ ممَّا تقوم به، ولكِنَّك مُداهِنٌ متعَصِّبٌ، وأُقسِمُ بالله
https://dorar.net/history/event/583، ثم عاد الأمينُ فوَجَّه أحمد بن يزيد وعبدَ اللهِ بن حُميد بن قحطبة في أربعين ألفًا إلى حلوان لقِتالِ
https://dorar.net/history/event/625جريدة، فسبقوا ابنَ أبي الساج إليها ومنعوه من دخولِها والاعتصام بها، واستولوا على ما لَه فيها، فمضى ابن
https://dorar.net/history/event/921، ولم يُفلِتْ منه إلاَّ قبَّةُ الناصر لدين الله التي كانت في رحبتِه، وبقي على حالِه حتى شرع في عمارةِ سَقفِه
https://dorar.net/history/event/2632أقمتُ من يكون بهذه الصِّفة، وانصرف السهروردي راجعًا، وأرسل الله تعالى على خوارزم شاه وجنده ثلجًا عظيمًا
https://dorar.net/history/event/2403، ولا يحَرِّمونَ ما حرم اللهُ ورسوله، وعاد نائبُ السلطنة يوم الأحد ثالث عشر ذي القعدة وتلقاه الناسُ بالشموع
https://dorar.net/history/event/2848قتال شديدٌ، فنصر الله طامي ومن معه وقتلوا منهم رجالًا كثيرة وأخذوا المحطةَ وما فيها، ومِن خَيلِهم
https://dorar.net/history/event/4399المقارِن) عام ١٣٩٥هـ الموافق 1975م كلُّها من جامعةِ الأزهرِ. كان رحمه الله متخصِّصًا في فقهِ المعامَلاتِ
https://dorar.net/history/event/6161، إلَّا أنَّ بعضَ هذه الوسائل الحديثة كانت مرفوضةً من بعض علماء نجد وإخوان من أطاع الله خاصة، كالهاتف
https://dorar.net/history/event/5009بِأَيَّامِ اللَّهِ: أي: نَعمائِه وبَلائِه، وقيل: بوقائعِه في الأُممِ [44] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/14/2، وهو مختَصٌّ بمُلكِ اللهِ تعالى [2240] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (1 /156)، ((غريب القرآن
https://dorar.net/tafseer/7/44وألْفٍ.ومِن تَلَامِذَتِه:الدُّكتور عبد الله درويش.مَنْزِلَتُه وَمَكَانَتُه:دَرس عُلومَ اللُّغة العَربيَّة
https://dorar.net/arabia/5723، فهو بغيضٌ، وأبغَضْته إبغاضًا، فهو مُبغَضٌ، والاسمُ البُغْضُ، وبَغَّضه اللَّهُ تعالى للنَّاسِ فأبغَضوه
https://dorar.net/alakhlaq/3363آخَرُ يدُلُّ على قَطعٍ وانقِطاعٍ، ومنه يقالُ: مَنَنْتُ الحَبلَ: قطَعْتُه. قال اللَّهُ تعالى: فَلَهُمْ
https://dorar.net/alakhlaq/4977: يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا [النحل: 83]، فجَعَل الإنكارَ للنِّعمةِ؛ لأنَّ النِّعمةَ
https://dorar.net/alakhlaq/50391- فيه طاعةٌ للهِ سبحانَه ولرسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.2- رُجوعُ النَّفسِ إلى الطَّريقِ
https://dorar.net/alakhlaq/1291- قال الشَّاعِرُ:لِيَهْنِكَ الفَتحُ لا أنِّي سَمِعتُ بهولا على اللهِ فيما شاء أشتَرِطُلكِنْ
https://dorar.net/alakhlaq/752، فيقولُ: وما يُكَذِّبُ بذلك اليَومِ إلَّا كُلُّ مُعتَدٍ على حُدودِ اللهِ، كَثيرِ الآثامِ، إذا تُلِيَت
https://dorar.net/tafseer/83/2وتقَرُّبٍ إلى اللهِ تعالى [587] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (2/570) (16/549)، ((غريب القرآن
https://dorar.net/tafseer/22/12). .خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ: أي: غَيَّبناه فيها، يُقالُ: خسَفَ اللهُ به الأرضَ، أي: غابَ به فيها، وأصلُ (خسف
https://dorar.net/tafseer/29/12[1100] يُنظر: ((فتاوى نور على الدرب)) لابن عثيمين (1/102). . 2- قال الله تعالى
https://dorar.net/tafseer/17/20في حَدٍّ غَيرِ حَدِّه، وأصلُ (حدد): يدلُّ على طَرَفِ الشَّيءِ؛ وذلك لأنَّ المُحادَّ يكون فِي حَدٍّ، وَاللهُ
https://dorar.net/tafseer/9/23اللهُ هذا الحاجِزَ مُنهَدِمًا مُستويًا بالأرضِ، وكان وَعدُ رَبِّي حقًّا.
https://dorar.net/tafseer/18/24: الحَرَكة (في الهروي : [التحويل] ) وفي حديث أبي بكر رضي اللَّه عنه والْغَار [أنا أنْفُض لك ما حَوْلك
https://dorar.net/ghreeb/3857الخطّابي : يُشْبه أن يكون المعنى فيه - واللَّه أعلم - أنّ الحُمُرَ إذا حُمِلَت على الخيل قَلَّ عددُها
https://dorar.net/ghreeb/3766لفلان مَنْ يَتَخَبَّر لَه خَبَره ويأتيه به أي دَسَّه إليه . والبَسْبَسَة : السّعاية بين الناس
https://dorar.net/ghreeb/286] {صلم} في حديث ابن مسعود رضي اللّه عنه [يكون الناس صُلاَمات يَضْرب بعضهم رقَاب بعض] الصّلامات : الفِرق
https://dorar.net/ghreeb/2162] الرَّضْخُ : العَطيَّة القَليلة - ومنه حديث علي رضي اللّه عنه [ ويَرْضَخ له على تَرْك الدِّين رَضِيخَةً
https://dorar.net/ghreeb/1445، حتى مَلَك ما كان لخالِه، وسار إلى ميافارقين، وسار إليه أبو طاهرٍ وأبو عبد الله ابنا حَمدانَ طمعًا
https://dorar.net/history/event/1306