التَّصديقِ، كما قال جمْعٌ من أهلِ اللُّغةِ، بل هو -كما استَدرَك عليه جَمعٌ آخَرُ من أهلِ العلمِ-: الإقرارُ
https://dorar.net/article/2022التَّصديقِ، كما قال جمْعٌ من أهلِ اللُّغةِ، بل هو -كما استَدرَك عليه جَمعٌ آخَرُ من أهلِ العلمِ-: الإقرارُ
https://dorar.net/article/2022) ((تفسير أبي حيان)) (4/311) ((تفسير الخازن)) (2/59). . - وقال تعالى: يُسَارِعُونَ فِي ولم يقُل
https://dorar.net/tafseer/5/21الإنسانِ في الجَهالاتِ. وقال المُعتَزِلةُ: إنَّ الشُّروطَ السِّتَّةَ الأخيرةَ لا يُمكِنُ اعتِبارُها إلَّا
https://dorar.net/frq/711: 276). .قال الدَّرْزيُّ سامي مَكارِم في رَدِّه على الدَّرْزيِّ عَبدِ اللَّهِ النَّجَّار: (لقد
https://dorar.net/frq/2224)) (26/352، 353). .- وفيه مُناسَبةٌ حَسَنةٌ، حيثُ قال هنا: وَفِي الْأَرْضِ آَيَاتٌ، وقال في سُورةِ
https://dorar.net/tafseer/51/4؛ قال تعالَى: وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ [المائدة: 16]. وأُعقِبَ القسَمُ
https://dorar.net/tafseer/91/1في أنَّ اللهَ وحْدَه هو خالقُ الخلْقِ؛ ولذلك قال اللهُ تعالى: أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا
https://dorar.net/tafseer/30/3؛ فالأُولى للابتداءِ، كأنَّه قال: أخَذَ مثَلًا وانْتزَعَه مِن أقرَبِ شَيءٍ منكم، وهي أنفُسُكم، ولم يَبعُدْ
https://dorar.net/tafseer/30/6له فيما نالوا به هذه المَنزِلةَ؛ كان أبلَغَ وأنبَلَ ممَّا لو قال لهم: فأنتُم المُضعِفون. أو للتَّعميمِ
https://dorar.net/tafseer/30/9عاشور)) (24/79، 80). قال ابن عاشور: (والطَّوْلُ يُطلقُ على سَعةِ الفضلِ وسَعةِ المالِ، ويُطلقُ
https://dorar.net/tafseer/40/1ابن عاشور)) (27/55). [الصافات: 45].- وفيه مُناسَبةٌ حَسَنةٌ، حيثُ قال هنا وفي سُورةِ (الإنسانِ
https://dorar.net/tafseer/52/4تلك المَدْرَسةَ، وقد افتَتَح شوقي ذلك بقَوْلِه: أبولُّو مَرحَبًا بِكِ يا أبولُّوفَإنَّكِ مِن عُكاظِ الشِّعْرِ
https://dorar.net/arabia/6258العِلمِ، مُبَيِّنًا مَن قال به من المذاهِبِ المُعتَبَرة، ومِن السَّلَفِ رِضوانُ الله عليهم، ومَن
https://dorar.net/article/1907ذرعًا، وقال أهل تلك النواحي هذا أمر عصيب، وكتب الخليفةُ إلى أهل الموصل والمَلِك الأشرف صاحب الجزيرة يقول
https://dorar.net/history/event/2426فساد فلاحيها، ثم قال منطاش: ولم يُعطِني الناصريُّ شيئًا من المال سوى مائة ألف درهم، وأخذ لنفسِه أحسَنَ
https://dorar.net/history/event/3190الناس على الجهاد ضدَّ تيمورلنك، وأما عساكر مصر فبدأت كذلك بالتجهز، قال تقي الدين المقريزي: "لما نزل
https://dorar.net/history/event/3236، وحَلَّفهم للملك العزيز يوسف، ولكن نفرت القلوب بذلك عن إينال الجكمي، وأول من نفر عنه تغري برمش نائب حلب، وقال
https://dorar.net/history/event/3402المشركينَ في الأقطارِ مِن الحَرَمين واليمن وتهامة وعمان والأحساء ونجد، وغير ذلك من البلاد.. ثم قال ابن بشر
https://dorar.net/history/event/4246الأدلة والأقوال في المسألة ومن قال بها من أهل العلم وتوثيق كل ذلك من المصادر الأصلية، مع الاستقصاء لأدلة
https://dorar.net/article/86كثرة ومنهم من قال بضد ذلك ومنهم من اضطرب فيه. هذه شذرات من هذين الكتابين الماتعين, والمتصفح فيهما يلمس
https://dorar.net/article/1158)، ((تفسير أبي حيان)) (5/341)، ((الدر المصون)) للسمين الحلبي (5/622). وقال أبو السُّعود: (إِنَّ
https://dorar.net/tafseer/8/18؟! فهو جوابٌ على تقديرِ سؤالٍ، أنَّ قائلًا قال: كيف لا يُفلِحون وهم في الدُّنيا مُفلِحون بأنواعٍ ممَّا
https://dorar.net/tafseer/10/24الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ: فيه بيانٌ للوعْدِ بعدَ تمامِ الكلامِ قبْلَه، كأنَّه قال
https://dorar.net/tafseer/5/5تعالى على أهلِ السَّموات والأرض يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (2/237). .- وإنَّما قال
https://dorar.net/tafseer/4/33)، ((تفسير ابن عاشور)) (2/122-123). وممَّن قال من السَّلَف: إنَّ المقصود بهذه الآية هم اليهود
https://dorar.net/tafseer/2/29مُخرِجةً من الإسلام، فالتَّحاكمُ إليه فعلًا من بابِ أَولى؛ ولهذا قال الله تعالى في آية أخرى: فَلَا
https://dorar.net/tafseer/4/19أصحابَ البِدَعِ (الخوارج)، وقال: (الخوارجُ اختلفوا في الاسمِ، واجتَمَعوا على السَّيفِ). يُنظر
https://dorar.net/frq/1152مِثلُها، وبَيْنَها وبَيْنَ شَنْتَرينَ خَمْسةُ أيَّامٍ، وسَمِعْتُ ممَّن لا أُحْصي أنَّه قال: قَلَّ أن تَرى
https://dorar.net/arabia/6180تَسْميةُ الأعْمالِ الشِّعريَّةِ والنَّثريَّةِ بالأدَبِ، حتَّى قال المُتَنبِّي مُفاخِرًا:أنا الَّذي نظَرَ
https://dorar.net/arabia/5793بالصَّبرِ واليقينِ تُنالُ الإمامةُ في الدِّينِ. قال اللهُ تعالى: وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ
https://dorar.net/frq/523