الشرعي القائم على النصح، الذي يهدف لتقويم الخلل، وإرادة الخير للغير، ومراعاة المصلحة، ودفع المفسدة، وجمع
https://dorar.net/article/1833الشرعي القائم على النصح، الذي يهدف لتقويم الخلل، وإرادة الخير للغير، ومراعاة المصلحة، ودفع المفسدة، وجمع
https://dorar.net/article/1833السُّنَّةِ والجَماعةِ- في عَدَدٍ مِن مَسائِلِ الِاعتِقادِ(1). 2- الأشاعِرةُ المُتَقدِّمونَ خَيرٌ مِنَ
https://dorar.net/article/2126، سُفَهاءُ الأحلامِ، يقولونَ من خَيرِ قَولِ البَريَّةِ، يَمرُقونَ من الإسلامِ كما يَمرُقُ السهمُ
https://dorar.net/article/522، وكلٌّ منكم له عملُه الذي يخصُّه، وتَبِعَتُه، من خيرٍ أو شر، ولا يَلحق الآخَر من ذلك شيءٌ، ولا السُّؤال
https://dorar.net/tafseer/2/22إلى دينِهم وعَقائِدِهمُ الباطِلةِ، فتَستَبدِلوا الذي هو أدنى بالذي هو خَيرٌ وحَقٌّ. إنَّ صَلَواتِهم ذاتَ
https://dorar.net/frq/2229عليه، سواءٌ أمورُ الخَيرِ أو الشَّرِّ. يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين - سورة الروم)) (ص: 90). وقيل: الآيةُ
https://dorar.net/tafseer/30/4يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/21/8بنِ حابسٍ الحَنظليِّ، وعُيَينةَ بنِ بَدرٍ الفَزاريِّ، وعَلقمةَ بنِ عُلاثةَ العامريِّ، وزيدِ الخيرِ
https://dorar.net/tafseer/9/22، وخَيَّرَه في السَّاعاتِ للقيامِ). ((الوسيط)) (4/371). .عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها: ((أنَّ نَبيَّ
https://dorar.net/tafseer/73/1؛ ففي صَحيح مُسلم أنَّ رَسولَ اللَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((رِباطُ يَومٍ ولَيلةٍ خَيرٌ من صيامِ
https://dorar.net/aqeeda/17161- أبو الحَسَنِ الباهِلِيُّ البَصْريُّ (تُوفِّيَ بَيْنَ سَنَةِ 361 و 370هـ)قالَ الذَّهَبيُّ: (العَلَّامةُ، شَيْخُ المُتَكلِّمينَ، ...
https://dorar.net/frq/207صلَّى اللَّهُ عليه وآلِه وسلَّم، وأنَّه خيرُ أهلِ الأرضِ الواجِبُ طاعتُه، وكان يُلقِّبُ نفسَه: الهادي
https://dorar.net/frq/1565، كان لكلِّ واحدٍ منهم مِثْلُ ذلك الأجْرِ كاملًا، وما عندَ اللهِ خيرٌ وأبقى للَّذين اتَّقوا وأحَسْنوا. ومَن
https://dorar.net/h/m1lThE0Nخَيرُ عَزاءٍ يُعَزِّيك عن هُمومِك وأحزانِك، ولا تَعجَبْ أنْ يأتيَك النُّورُ مِن سوادِ الحَلَكِ
https://dorar.net/arabia/6282فيهم خَيرٌ أو شَرٌّ، وهَل تَكونُ أفعالُهم حَسَنةً أم قَبيحةً؟! فقد جاءَ في التَّوراةِ ما نَصُّه: (رَأى
https://dorar.net/frq/1806في كُلِّ ما يُؤمِّلُ مِن الخَيرِ، وفَوقَ ذلك. وممَّن قال بهذا المعنى: البِقاعي. يُنظر: ((نظم الدرر
https://dorar.net/tafseer/38/5العمَلِ ونَماءِ الخَيرِ، بلِ اشكرُوا اللهَ تعالى على فضْلهِ ومَغفرتِه [387] يُنظر: ((تفسير أبي
https://dorar.net/tafseer/53/3البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (8/112). [2391] يُنظر: ((حاشية الدرة المضية في عقد
https://dorar.net/aqeeda/1864عقابِه، وصلَّى اللهُ على خَيرِ خَلْقِه محمَّدٍ وآلِه وصَحْبِه وسلَّم) [1220] يُنظر: رسالة
https://dorar.net/aqeeda/2728الذي كنت توعد، فيقول له: من أنت؟ فوجهك الوجه يجيء بالخير، فيقول: أنا عملك الصالح، فيقول: ربِّ أقم الساعةَ
https://dorar.net/aqeeda/2184الإسلاميِّ بجُدَّةَ ومُؤَسَّسةِ زايِد للأعمالِ الخَيريَّةِ والإنسانيَّةِ، باستِكتابِ عُلَماءَ مِنَ العالَمِ
https://dorar.net/qfiqhia/203) في تونُسَ على اليَساريِّينَ والعَلمانيِّينَ لا شكَّ فيه خيرٌ، لكِنْ لا يَمنعُنا ذلك مِنَ الحديثِ عنها، وعن
https://dorar.net/article/1026بالخَيرِ والثَّوابِ في الدُّنيا والآخرةِ، وتُنذِرَ مَن كفَرَ بك وكذَّبَك وعصاك بالشَّقاءِ والعذابِ
https://dorar.net/tafseer/25/12الوَجهُ يَجيءُ بالخَيرِ؟ فيَقولُ: أنا عمَلُكَ الصَّالحُ، فيَقولُ: رَبِّ أقِمِ السَّاعةَ حتَّى أرجِعَ
https://dorar.net/tafseer/56/8أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/53/3أنَّ هذا فيه خيرُ الدنيا والآخرة. والأمر لله من قبلُ ومن بعدُ، والحمدُ لله ربِّ العالَمين
https://dorar.net/article/1719؛ فإنَّه: ((ما خُيِّرَ بين أمرينِ إلَّا اختار أيسَرَهما ما لم يكُنْ إثمًا)) رواه البخاري (6786)، انظر
https://dorar.net/feqhia/3028: ما طَلَبَ الشَّارِعُ فِعلَه طَلَبًا جازِمًا لا بعَينِه، بَل خيَّرَ الشَّارِعُ في فِعلِه بينَ أفرادِه
https://dorar.net/osolfeqh/86الآخِرِ، والقَدَرِ خَيرِه وشَرِّه من اللهِ تعالى))، وسأل عن الإسلامِ، فقال: ((أن تشهَدَ أنْ لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/frq/378صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ويَزيدُ فيها: «لَبَّيكَ لَبَّيكَ، وسَعْديكَ، والخيرُ بيَديكَ لبَّيكَ
https://dorar.net/hadith/sharh/12400