/79). .وأيضًا لَمَّا قَرَّر قَطْعَ الأعذارِ بسَبقِ الإنذارِ وأتَمَّه؛ شَرَع في قَطعِ عُذرٍ آخَرَ
https://dorar.net/tafseer/36/12/79). .وأيضًا لَمَّا قَرَّر قَطْعَ الأعذارِ بسَبقِ الإنذارِ وأتَمَّه؛ شَرَع في قَطعِ عُذرٍ آخَرَ
https://dorar.net/tafseer/36/12له: أنت صِرتَ بصيرًا بما ذكَرْناه، ولم يبقَ لك عذرٌ، ألا ترَى هذه الآيةَ [466] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/35/7؛ لاشتراكِهم في الشِّركِ وتَمالُئِهم، أي: لا عُذْرَ للكلامِ للفريقَينِ؛ لا للزُّعماءِ بتَسويلِهم
https://dorar.net/tafseer/37/3والفِكرِ، وقد عَرَفوا الحَقَّ مِنَ الباطِلِ بواسطةِ الرُّسُلِ والأدِلَّةِ؛ فلا عُذرَ لهم في مخالفةِ طَريقِ
https://dorar.net/tafseer/29/12ذلك بأنَّ اللهَ ما طلَبَ مِن الَّذين تَقطَّعوا أمْرَهم إلَّا تكليفًا لا يَشُقُّ عليهم، وبأنَّ اللهَ عذَرَ
https://dorar.net/tafseer/23/8أبي السعود)) (6/194). .قولُه: طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ استِئنافٌ ببَيانِ العُذرِ المُرخِّصِ
https://dorar.net/tafseer/24/17، ولو صَحَّ فَتحُ أعيُنِهم بسندٍ يقطَعُ العُذرَ، كان أبيَنَ في أن يُحسَبَ عليهم التيقُّظُ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/18/5. وأسوأُ من ذلك ما نقَله السَّخَاويُّ السخاوي في ((الأجْوبة المَرْضِيَّة)) (3/ 1117) عن أحدِهم قائلًا
https://dorar.net/article/1944الذي لا يَستلزِمُ صِفةَ نَقص،ٍ وعلى عِبادِه على وُجوهٍ تَستَلزِمُ جوازَ الفَناءِ والموتِ والمرَضِ، واعتراضَ الآفاتِ
https://dorar.net/aqeeda/234أنَّهم موصوفونَ بصِفاتٍ حَميدةٍ وخِصالٍ مَرضِيَّةٍ، وهي تُوجِبُ مُخالَطتَهم ومُعاوَنتَهم ومُناصَرتَهم
https://dorar.net/tafseer/9/7النَّاسِكُ المُفَوَّهُ، كانَ يَدخُلُ على المَهْديِّ فيَعِظُه حتَّى يُبكيَه، فدَخَلَ عليه يَوْمًا وقالَ
https://dorar.net/arabia/6160القَضاءَ عليه؛ فإنَّ ذلك أجْلى للعَمى وأبْلَغُ في العُذْرِ، المُسلِمونَ عُدولٌ بعضُهم على بعضٍ، إلَّا
https://dorar.net/arabia/6003إلى الجُمُعةِ، ورمضانَ إلى رمضانَ، وحينَئذٍ يَنتفي الظُّلْمُ بمُجرَّدِ فِعلِ هذه الطَّاعاتِ [583
https://dorar.net/tafseer/35/8). .مِثالُ ما خالف الكِتابَ: قَولُ المُستَدِلِّ: صَومُ رَمَضانَ مَفروضٌ، فاشتُرِطَ له تَبييتُ النِّيَّةِ، فلا
https://dorar.net/osolfeqh/559حُصَينٍ في مرَضِه الذي توفِّي فيه، فقال: إني كنتُ مُحَدِّثَك بأحاديثَ، لعَلَّ اللهَ أن ينفَعَك بها بعدي
https://dorar.net/aqeeda/1656المرضيَّة، يُنصِفونهم، ولا يُكفِّرون منهم إلَّا من كَفَّره اللهُ ورسولُه، ويعتَقِدون أنَّ الحُكمَ بالكُفرِ
https://dorar.net/aqeeda/2791غايةَ الافتقارِ حتى كاد يَهلِكُ، فإذا دعا أجاب اللهُ دعاءَه! وكم من إنسانٍ مرض حتى أَيِسَ من الحياةِ
https://dorar.net/aqeeda/2472مَرْضيٍّ؛ لأنَّ كِلَا اسمٌ مُفْرَدٌ بإجماعِ البصريِّينَ، وعَلَمُ التَّأنِيثِ لا يكونُ حَشوًا في المُفْرَد
https://dorar.net/arabia/1317للإنسانِ، مِثْلُ: شَنِبَ، وللأعراضِ، مِثْلُ: مَرِضَ، وللألوانِ، مِثْلُ: سَوِدَ، ولكِبَرِ الأعضاءِ، مِثْلُ
https://dorar.net/arabia/1039صريحةٌ لا وجودَ لها في أيِّ تراثٍ فِقهيٍّ بتاتًا، لكِنَّها ذاتُ المشكلةِ والمرَضِ القديمِ، يريدُ الشَّخصُ
https://dorar.net/article/646بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ
https://dorar.net/feqhia/1536الإيمان الاعتقادية وضوابط التكفير عند السَّلف)) للوهيبي (1/175). . 4- قال الجُوَينيُّ: (المَرْضيُّ
https://dorar.net/frq/1412طرق العمل للمستطيعين، وإقامة مستشفيات وملاجئ للمرضى والعاجزين، إنقاذ للأمة من أن تقود الحاجة طائفة
https://dorar.net/article/978المَوتِ للضُّرِّ الذي يَنزِلُ بالعَبدِ مِن مَرَضٍ أو فقرٍ أو خَوفٍ، أو وُقوعٍ في شِدَّةٍ ومَهلَكةٍ
https://dorar.net/alakhlaq/5211وفَقْرٍ ومَرَضٍ، وفَسادِ ثِمارٍ وغَيرِ ذلك؛ فإنَّه بسَبَبِ المعاصي بما كسَبَت أيدي النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/38/6الثَّانيةُ فتَقدَّمها قولُه تعالى: وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا
https://dorar.net/tafseer/33/3لها بعد دُخولِه بها، ولا طَلَّقَها في مرَضِه: فلا عِدَّةَ عليها أصلًا، وأنَّ لها أن تَنكِحَ حينئذٍ مَن يحِلُّ
https://dorar.net/feqhia/4651