في رمضانَ، قال: أعتِقْ رَقَبةً، قال: ليس لي، قال: فصُمْ شهرينِ مُتتابِعَينِ، قال: لا أستطيعُ، قال: فأطعِمْ
https://dorar.net/alakhlaq/630في رمضانَ، قال: أعتِقْ رَقَبةً، قال: ليس لي، قال: فصُمْ شهرينِ مُتتابِعَينِ، قال: لا أستطيعُ، قال: فأطعِمْ
https://dorar.net/alakhlaq/630، وكانت هذه الغَزوةُ في رَمضانَ مِنَ السَّنةِ الثَّانيةِ مِنَ الهِجرةِ. فلمَّا غابَ أنَسٌ عن غَزوةِ بَدْرٍ جاءَ
https://dorar.net/hadith/sharh/14780ليلةً إلى الصَّباحِ، ولا صامَ شَهرًا كاملًا غيرَ رمضانَ. قال سَعْدٌ: فانطلقْتُ إلى ابنِ عبَّاسٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/89063المرَضِ والموتِ، والحاجةِ إلى الطَّعامِ والشَّرابِ، وغيرِ ذلك... وقد وصفهم اللهُ تعالى بالعُبُوديَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/1519المحبوبةُ له والمَرضِيَّةُ له التي خلَق الخَلْقَ لها، كما قال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ
https://dorar.net/aqeeda/1533سَلِمَ من هَذا لَم يَسلَمْ من هَذا، وإن سَلِمَ مِنَ الجَميعِ ولَم تُصِبه آفةٌ من مَرَضٍ أو فَقْدِ مالٍ
https://dorar.net/aqeeda/1681في ((طرح التثريب)) (2/146)، والسخاوي في ((الأجوبة المرضية)) (2/819)، وابن باز في ((مجموع الفتاوى)) (8/16
https://dorar.net/aqeeda/2616عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما، حيثُ قال: ((شهِد عندي رِجالٌ مَرْضيُّون، وأرضاهم عندي عُمرُ: أنَّ النبيَّ
https://dorar.net/feqhia/1312العالمينَ؟! قال: أمَا عَلِمْتَ أنَّ عبدي فُلانًا مَرِض فلم تَعُدْه، أمَا عَلِمْتَ أنَّك لو عُدْتَه
https://dorar.net/feqhia/1895((المبسوط)) للسرخسي (1/96)، ((بدائع الصنائع)) للكاساني (1/10) ، ورُوي رجوعُ أبي حنيفة إليه في مرَضِه
https://dorar.net/feqhia/327على النَّهْي عن سَماعِ الشُّبَه مِنْ مرضَى القلوبِ بعدَ بيانِ الحقِّ ووُضُوحه لهم، أو أحيانًا تكون تلك الأقوالُ
https://dorar.net/article/1866بشِعرِه وأسلوبه في كثير من الأوروبيين، ثم اجتمع المرضُ على إقبال في السنوات الأخيرة من عمره، فضَعُف بصره
https://dorar.net/history/event/51021- قوله: نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا فيه: التفاتٌ من الغَيبة في قوله: ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/4/32محبوبةٌ لله مرضيةٌ، والسيئاتُ مكروههٌ له يسخطُها، ويسخطُ على أهلِها، وإن كان الجميعُ مخلوقًا
https://dorar.net/tafseer/7/13، حَصَلَ له مَرَضٌ مُزمِنٌ (فالج) أبطَلَ يَدَيه ورِجْلَيه وعَجزَ عَنِ الكِتابةِ، وأقامِ بدارِه وأنشَأ
https://dorar.net/arabia/5520, وشبيبته قبل هَرَمه, فكِبَره ومرضه, وسَعته وفرغته، قبل شغله, وثروته قبل فقره, وحضَره قبل سفره, من قبل يكبر
https://dorar.net/fake-hadith/287إلى ما يحكُمُ به الآخَرُ. قُلتُ: فإنَّهما عدلانِ مرضيَّانِ عِندَ أصحابِنا، لا يُفضَّلُ واحدٌ منهما على الآخَرِ
https://dorar.net/frq/1611[2509] ((مشارق الأنوار)) للقاضي عياض (1/ 192). .وكان عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ يعودُ المرضى
https://dorar.net/alakhlaq/864زَوالِ ذلك الفقرِ والمَرَضِ ونَحوِه. وهذا جَهلٌ منهم وعَدَمُ مَعرِفةٍ) [7395] ((تيسير الكريم
https://dorar.net/alakhlaq/5199: (إنَّ المؤمِنينَ قَومٌ ذلَّت -واللهِ- منهم الأسماعُ والأبصارُ والأبدانُ، حتَّى حَسِبَهم الجاهِلُ مرضَى
https://dorar.net/tafseer/35/8لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ
https://dorar.net/tafseer/22/18في نَفَسٍ من عُمْرك : أي في سَعَة وفُسْحة قَبْل المرَض والهَرَمِ ونَحْوِهما ومنه الحديث [لا تَسُبُّوا
https://dorar.net/ghreeb/3854فيُصِيبها ما أصَابَه . وقد أبطَله الإسلامُ لأنهم كانُوا يَظُنون أن المَرَض بنَفْسه يتَعَدَّى فأعْلَمهم
https://dorar.net/ghreeb/2431ولا تَثْلِطُ ولا تَبُول فتَنْتفِخُ أجْوَافها فَيعْرِض لها المَرضُ فتَهْلِك . وأراد بزَهْرة الدنيا حُسنَها
https://dorar.net/ghreeb/1060: 67]، وتَقولُ: أَوَّه من المرَضِ، أي: أتوجَّعُ من المرضِ.وأكثَرُ ما تَدخُلُ كافُ الخِطابِ على (وَيْ
https://dorar.net/arabia/645"، وهي الكبيرةُ التي سقَطَتْ أسْنانُها، "ولا ذاتُ عيْبٍ"، أيِ: التي بها نقْصٌ كالمَرَضِ ونَحوِه، قيلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/149755في نِعمةٍ ما كان عليه سابِقًا مِن فَقْرٍ أو مَرَضٍ أو عاهَةٍ؛ لأنَّ ذلكَ يَدْفَعُه لمَزيدِ الشُّكرِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150792سَعْدَ بنَ عُبادةَ رضِيَ اللهُ عنه ويزورَه في مَرَضِه في مَنازِلِ بَني الحارِثِ بنِ الخَزْرَجِ، وَهُم
https://dorar.net/hadith/sharh/151260