، لا واللهِ ما كان لي من عذرٍ، واللهِ ما كنتُ قطُّ أقوى ولا أيسَرَ مني حين تخلَّفتُ عنك. فقال رسول الله
https://dorar.net/aqeeda/3201، لا واللهِ ما كان لي من عذرٍ، واللهِ ما كنتُ قطُّ أقوى ولا أيسَرَ مني حين تخلَّفتُ عنك. فقال رسول الله
https://dorar.net/aqeeda/3201له بُنَيٌّ ، وكان يُحِبُّه أبو طلحةَ حُبًّا شديدًا . ومَرِضَ الصبيُّ مَرَضًا شديدًا ، وتواضع أبو طلحةَ
https://dorar.net/h/neDlYsbr، وقَولُه: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَةً [الفجر
https://dorar.net/aqeeda/1737: ((حاشية الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية)) (ص: 77). .وقال ابنُ بازٍ: (عَن أبي موسى رَضِيَ الله عَنه
https://dorar.net/aqeeda/1824يَكُن لَّهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ * أَفِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ
https://dorar.net/aqeeda/2547آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ
https://dorar.net/aqeeda/2560الألباني في ((سلسلة الأحاديث الصحيحة)) (1424)، وحسَّنه السخاوي في ((الأجوبة المرضية)) (3/1146). . قال
https://dorar.net/aqeeda/2319كان واقعًا على المنعوتِ، فقولُك: رِضًا بمعْنى مَرضِيٍّ، وعدْلٌ بمعنى عادلٌ، فالأولُ بمعْنى اسمِ المفعولِ
https://dorar.net/arabia/709قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ [التوبة: 124-125
https://dorar.net/arabia/1771، أو مرَضُه، أو ضَعْفُه وعدَمُ اعتمادِه على نفْسِه، أو اشتغالُه بطلَبِ العِلمِ، أو أنْ يَمنعَ الأبُ بعضَ
https://dorar.net/feqhia/6678الاثنين سادس عشر شعبان ليعودَه في مرضه، فدخل عليه وسَلَّم عليه، وقضى حقَّ العيادة وهَمَّ بالقيام، فقَبَض
https://dorar.net/history/event/3190في العُيينة بالقرب من الرياض عن عمر 92 سنة, وكان قد بدأه المرضُ في شوال من هذه السنة، وتوفي يوم الاثنين آخر
https://dorar.net/history/event/4246أسامة بعد وفاته صلى الله عليه وسلم، ولا في كتابة الكتاب في مرض موته صلى الله عليه وسلم، ويعتبر
https://dorar.net/article/130الِاعْتِذَارِ لأني لَا أقدِرُ على الدُّخُولِ إلى بِلَاد الرُّومِ لِما أسمع فِيهَا من مَرَضِ
https://dorar.net/arabia/5648، وفائدة التوكيد: بيانُ الدِّين المَرْضيِّ لله تعالى، وأنَّه ليس سوى الإسلامِ الذي هو التَّوحيدُ والتدرُّعُ
https://dorar.net/tafseer/3/7مأخوذٌ من قوله: فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً، والتَّضرُّر باستعماله من قوله: وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى، وعلى
https://dorar.net/tafseer/4/14الخِصالِ، غيرُ مَرضيَّةِ الأعمالِ) [2910] ((مرقاة المفاتيح)) (3/ 1179). .- عن زينبَ بنتِ
https://dorar.net/alakhlaq/3900, ومن كتبه بمسك وزعفران في إناء نظيف، وكان به ألم شديد وشرِبه، شفاه الله من ذلك المرض, وإن كتبه في ورقة وجعله
https://dorar.net/fake-hadith/261عليه، وإذا دعاك فأجِبْه، وإذا استنصَحك فانصَحْ له، وإذا عطَس فحمِد اللهَ فسَمِّتْه، وإذا مرِض فعُدْه، وإذا
https://dorar.net/alakhlaq/4907، كالمَرَضِ وغيره، كما دلَّت النُّصوصُ الكثيرةُ على ذلك، وأمَّا إن كان ناشِئًا عن فِعْلٍ هو طاعةٌ لله، فإنَّه
https://dorar.net/tafseer/9/44[ما يُضْنِيك منه] من الضَّنا : الهُزال والضَّعْف وأثَر المرض . وقد تكرر في الحديث - وفي حديث السائب بن يزيد
https://dorar.net/ghreeb/3797في قُلوبِهم مَرَضٌ، وهم المنافِقونَ، فكانوا في الظَّاهِرِ مُعتَرِفينَ بأنَّ القُرآنَ مِن عندِ اللهِ، فلا
https://dorar.net/tafseer/74/3[قيل له في مرضه الذي مات فيه : كيف تَجدك ؟ قال : أجدُني أذُوب ولا أثُوبُ] أي أضْعُفُ ولاَ أرْجع
https://dorar.net/ghreeb/557المَرضيُّ، والأمانةُ المُشتَرَكةُ بَينَهُ وبَينَ غَيرِه مِنَ الصَّحابةِ، لكِنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/3305، وكانا ذوي حاجةٍ، أي: إمَّا لفقرٍ أو مرضٍ، لم يَقْسِمْ لأحدٍ مِنَ الأنصارِ غيرِهما، وبَقِيَ
https://dorar.net/hadith/sharh/29839، فهو يتَصرَّفُ بهم على الوجهِ المرضيِّ للهِ عزَّ وجلَّ، "فهذا بأفضَلِ المنازِلِ"، أي: فهذا مَن يَنالُ الدَّرَجاتِ
https://dorar.net/hadith/sharh/35838اللهُ عنه قال في مَرضِه: «اللَّهُمَّ إنَّكَ تَعلَمُ أنَّه ليس أحَدٌ أحَبَّ إلَيَّ أنْ أُجاهِدَهم فيكَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150588في ((الأجوبة المرضية)) (2/767)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (4402)، وشعيب الأرناؤوط في تخريج ((سنن أبي
https://dorar.net/osolfeqh/151