كان ثلاثةَ أيامٍ أو يومَينِ أو يومًا أو بَرِيدًا أو غيرَ ذلك، والبَرِيدُ: هو مَسيرةُ نِصْفِ اليومِ
https://dorar.net/hadith/sharh/28914كان ثلاثةَ أيامٍ أو يومَينِ أو يومًا أو بَرِيدًا أو غيرَ ذلك، والبَرِيدُ: هو مَسيرةُ نِصْفِ اليومِ
https://dorar.net/hadith/sharh/28914أَرسلَه يومًا لحاجَةٍ وأمَرَه أنْ يَقضِيَها له، فحَلَفَ أَنسٌ باللهِ ألَّا يَذهبَ، ولكنَّه قَرَّر
https://dorar.net/hadith/sharh/152450، فحَدَّثهم أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَرَجَ يومًا مِن حُجراتِه على أَصحابِه، فوَجَدَهم
https://dorar.net/hadith/sharh/152472السُّرورَ وجاء عُذْرُها مِن اللهِ جَلَّ ذِكْرُه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أبشِري يا عائشةُ
https://dorar.net/h/TwasGcwlنزَل جعَلْنا نرى في وجهِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم السُّرورَ وجاء عُذرُها مِنَ اللهِ جلَّ
https://dorar.net/h/ESbnAVYSإليه العُذرُ مِنَ اللهِ) [685] يُنظر: ((مذكرة التوحيد)) (ص: 55). .
https://dorar.net/aqeeda/1495من تَناوُلِ ما أحَلَّ اللَّهُ من غَيرِ عُذرٍ شَرعِيٍّ، فهو خارِجٌ عن سُنَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/aqeeda/3183، ولا يقومُ معه رأيٌ ولا قياسٌ؛ فإنَّ اللهَ تعالى قطَعَ العُذرَ بقَولِ رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/aqeeda/89، كالفِطرِ للمَريضِ والمُسافِرِ، ويُلاحَظُ أنَّ الدَّليلَ المُحَرِّمَ والموجِبَ قائِمٌ، ولَكِنْ لوُجودِ عُذرٍ
https://dorar.net/osolfeqh/225عليها فالعُذرُ فيها مَقطوعٌ، ولا يَسعُ الشَّكُّ في واحِدٍ مِنهما، ومَن امتَنَعَ مِن قَبولِه استُتيبَ
https://dorar.net/osolfeqh/247لا يَحِلُّ تأخيرُ الصَّلاةِ عَمدًا عن وقتِها من غير عذر. الأدلَّة: أوَّلًا: من الكِتاب 1- قال
https://dorar.net/feqhia/835والخِنْزيرِ. ورخَّص بعضُ العُلَماءِ في بَيعِ النجاسةِ التي تدعو إليها الحاجةُ، كالزِّبْلِ والعَذِرةِ لتسميدِ
https://dorar.net/feqhia/6913بهم، وقيل: عَذيرٌ بمعنى: نصيرٍ، أي: مَن ينصُرُني، فيُقالُ: عذَرْتُه: إذا نصَرْتَه، وعذَّر في الأمرِ
https://dorar.net/alakhlaq/3567من العَفوِ، فإن قتَلْتَ فلك نظيرٌ، وإن عفَوتَ فلا نظيرَ لك! وأنشأَ يقولُ: البِرُّ بي منكَ وَطَّا العُذرَ
https://dorar.net/alakhlaq/3299). ، ومعناه: إذا استعان به في دَفعِ ظالمٍ ونحوِه لَزِمه إعانتُه إذا أمكَنَه، ولم يكُنْ له عُذرٌ شَرعيٌّ
https://dorar.net/alakhlaq/3430هذا الاحتمالِ [324] يُنظر: ((تفسير الشربيني)) (2/358). .وقيل: إنَّ العُذرَ
https://dorar.net/tafseer/18/6تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا [الكهف: 76] فيه قيامُ العُذْرِ بالمَرَّة الواحدةِ، وقيامُ
https://dorar.net/tafseer/18/19: أي أنا أبو سليمان ومَعي سِهام راشَها المُقْعَد أو المُعْقَد فما عُذْرِي في ألاّ أقاتِل ؟ وقيل المُقْعد
https://dorar.net/ghreeb/3043اللاتي يَطْلُبْن الخُلْع والطلاق من أزواجهن بغير عُذر . يقال خَلَع امرأته خُلْعا وخالعها مخالعة واخْلعت
https://dorar.net/ghreeb/1091بأُمَّتِه؛ حيث قَبِلَ منه العُذْرَ مع تقصيرِه، ولم يُعَنِّفْه على تَرْكِ الصَّلاةِ في أوقاتِها؛ لاحتمالِ أنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/30161للأضيافِ العُذرَ وضِيقَ الصَّدرِ، وهذا إشارةٌ مِن النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم إلى قولِه تعالى
https://dorar.net/hadith/sharh/36462الفجرِ». وفي الحَديثِ: تَنفُّلِ القاعِدِ بِغَيرِ عُذرٍ. وفيه: صَلاةُ النَّافلَةِ في البَيتِ.
https://dorar.net/hadith/sharh/23470عليه وسلَّمَ. ثُمَّ سَألَ بعْدَ ذلك إصْلاحَ الدُّنْيا له، ثمَّ ذكَر العُذرَ في سُؤالِه بأنَّها الَّتي
https://dorar.net/hadith/sharh/151731، وإمْساكَها، وحَملَها، وعزَّرَه على ذلك، فلمَّا أخبَرَه أنَّه كان جاهلًا بذلك عذَرَه، ولعلَّ الرَّجلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/17243"، أي: لا يَفصِل بينَ الشَّهرَيْنِ بأيَّامِ فِطْرٍ لغيرِ عُذرٍ، قالت خُوَيْلة: "يا رسولَ الله، إنَّه شيخٌ كبيرٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/28552أنَّه لا عُذْرَ لها في الامتناعِ منه في ذلك الوقتِ، وإنَّما تذهَبُ إلى الإضرارِ به في مَنعِه بما أحلَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/42558نَبذِ الطاعةِ، ولا عُذرَ له فيه. ثُم قال صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "ألَا لا يَخلُوَنَّ رَجُلٌ بامرأةٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/150027لِغيرِ عُذرٍ، حُرِمَ منه يومَ القِيامةِ؛ إمَّا لِحِرْمانهِ مِنَ الجنَّةِ إنْ كان مُستحِلًّا لذلك
https://dorar.net/hadith/sharh/89152مَرِضَ الحَسَنُ والحُسَينُ، فعادَهما رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأبو بَكرٍ وعُمَرُ
https://dorar.net/h/cDtAQD4r