، وقال: إنَّه أمانةٌ، حَرُم عليك أن تُفشِيَه لأيِّ أحَدٍ، ... فإن فعَلْتَ فقد خُنتَ الأمانةَ، لكِنْ لو
https://dorar.net/alakhlaq/3265، وقال: إنَّه أمانةٌ، حَرُم عليك أن تُفشِيَه لأيِّ أحَدٍ، ... فإن فعَلْتَ فقد خُنتَ الأمانةَ، لكِنْ لو
https://dorar.net/alakhlaq/3265)) للماوردي (ص: 349). .- وقال العِزُّ بنُ عبدِ السَّلامِ: (عليك بالعَفْوِ عن كُلِّ مَن جنى عليك، أو أساء
https://dorar.net/alakhlaq/2105عزَّ وجَلَّ تستَقِمْ لك رعيَّتُك، والتَمِسِ الوسيلةَ إليه في الأمورِ كُلِّها تستَدِمْ به النِّعمةَ عليك
https://dorar.net/alakhlaq/1068اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ [البقرة: 252]؛ لأنَّها عَلاماتٌ ودَلالاتٌ على اللهِ، وعلى ما أراد
https://dorar.net/tafseer/45/1صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بذلك في قَولِه: وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ
https://dorar.net/aqeeda/1022عليه وسلَّمَ: "عليكَ بالصَّعيدِ"، وهو الترابُ الطاهرُ؛ "فإنَّه يَكْفيكَ"، ويُغْنيكَ التيمُّمُ عن الاغتسالِ
https://dorar.net/hadith/sharh/149854رَبُّكَ عزَّ وجلَّ عليها السَّماءَ، فلم تَلبَثْ عليكَ إلَّا أيَّامًا حتى أشرَفتَ عليها وهي شَربةٌ واحِدةٌ
https://dorar.net/h/iZIQUMHLرَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((لَو أنَّ امرَأً اطَّلَعَ عليك بغَيرِ إذنٍ فخَذَفتَه بعَصاةٍ
https://dorar.net/qfiqhia/1405السؤال الذي يُسجَّل هنا: هل هذا المعيار "الاقتراب من الأنموذج التيمي" الذي يفرضه السياق معيارٌ منضبطٌ
https://dorar.net/article/1820). .2- قولُه تعالَى: إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا تَعليلٌ للأمرِ بقِيامِ اللَّيلِ، وَقَعَ
https://dorar.net/tafseer/73/1؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ إلى موضوعٍ خاصٍّ، يَدورُ حوْلَ احتمالَينِ
https://dorar.net/tafseer/49/5بَيْنَهُمَا، فيه سُؤالٌ: (إنْ) إشارةٌ إلى نُدرةِ وُقوعِ القتالِ بيْن طَوائفِ المسلمينَ، ونحن نَرى أكثَرَ
https://dorar.net/tafseer/49/3السعود)) (6/45). .- وجُملةُ: أَبَى مُستأنَفةٌ، وقعَتْ جَوابًا عن سُؤالٍ نشَأَ عن الإخبارِ بعدَمِ
https://dorar.net/tafseer/20/17عن شِمالِه، فظنَّ يَحيى أنَّ صاحِبَه حُميدًا سَيَكِلُ الكَلامَ إليه ليَبدأَ بالسُّؤالِ؛ إمَّا لكَونِه أسَنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/23583: السؤال هل الإسلام دين أم دولة؟ سؤال لم يُطرح في الفكر الإسلامي منذ ظهور الإسلام حتى أوائل القرن الماضي
https://dorar.net/article/1362؛ فليس كُلُّ مُحِبٍّ مُعَظِّمًا، فالوالِدُ يحِبُّ وَلَدَه، فيدعوه ذلك إلى تكريمِه لا تعظيمِه، والولَدُ
https://dorar.net/aqeeda/354للدَّليلِ؛ فليس مِن رُخَصِ اللهِ؛ قال أبو أحمدَ الكَرَجيُّ القصَّابُ([22]): (أرى كثيرًا من النَّاسِ يَحمِلون
https://dorar.net/article/2054لا حَكَمَ أَعدَلُ منه، ولا قائِلَ أَصدَقُ منه؛ فليس لي أنْ أتجاوَزَ حُكْمَه [1789] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/6/30مِن وَجهينِ:الأول: أنَّ السُّلطانَ الذي نفاه عنه هو سُلطانُ الحُجَّةِ والدَّليل، فليس له حُجَّةٌ أصلًا
https://dorar.net/tafseer/14/6النبيِّينَ، فكُلُّ من ادَّعى بَعدَه مَنصِبَ النبُوَّةِ فليس إلَّا الإسلامُ أو السَّيفُ، ولا يُلتفَتُ
https://dorar.net/frq/318صَلواتُ اللهِ عليه وعلى آلِه مَن لم يهتَمَّ بأمرِ المُسلمينَ فليس منهم. أُمورُهم تلك المُتَعَلِّقةُ
https://dorar.net/frq/2018ويُهرَعون، فليس لهم مَلَكةٌ يقتدرون بها على الثَّباتِ) [2173] ((تيسير الكريم الرحمن)) للسعدي
https://dorar.net/alakhlaq/3706