، إلَّا أنْ يُرادَ بالتَّقَدُّمِ أنَّه كما قال اللهُ تعالى في فِرعَونَ: يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/56/2، إلَّا أنْ يُرادَ بالتَّقَدُّمِ أنَّه كما قال اللهُ تعالى في فِرعَونَ: يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/56/2: (إنَّ المؤمِنينَ قَومٌ ذلَّت -واللهِ- منهم الأسماعُ والأبصارُ والأبدانُ، حتَّى حَسِبَهم الجاهِلُ مرضَى
https://dorar.net/tafseer/35/8: وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا * وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا
https://dorar.net/tafseer/31/2). .كما قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [الأنعام: 144].وقال سُبحانَه: وَيُضِلُّ
https://dorar.net/tafseer/30/6إلى الغرَضِ الَّذي جَرَتْ منه لَمحةٌ؛ فعاد الكلامُ هنا إلى الوعْدِ بنَصرِ اللهِ القومَ المُعْتَدى عليهم
https://dorar.net/tafseer/22/20فِتْنةِ قَومِه بعدَه بفعْلِ السَّامريِّ، وما كان مِن قولِ هارونَ عليه السَّلامُ وتذْكيرِه إيَّاهم، وقولِ
https://dorar.net/tafseer/13/11خَبيثًا مَمقوتًا عند قَومِه، والكَذِبُ والنِّفاقُ والخِداعُ والمكرُ والكَيدُ، أمرٌ مُستقبَحٌ في جميعِ
https://dorar.net/tafseer/9/31رَجُلًا، فكتَبَ إليه أو أشار: أنَّه لا يَحنَثُ؛ لأنَّ زكريَّا لم يخرِجْه مِن الآيةِ إفهامُ قومِه بما قام
https://dorar.net/tafseer/19/2أو يَصِيرُوا إلى قوم من المسلمين يَقْوَون بهم على قتال عَدُوهم فيُقاتِلونَهم معهم - وفي حديث زيد بن ثابت
https://dorar.net/ghreeb/2936: الصواب [يُعرِّب] يعني بالتشديد . يقال : عَرَّبْتُ عن القوم إذا تكلَّمْتَ عنهم وقيل : إن أعرَب بمعنى
https://dorar.net/ghreeb/2439فِتنةً في قومٍ"، أي: ضَلالةً أو عُقوبةً دُنيويَّةً، "فتوَفَّني غيرَ مفتونٍ"، أي: دونَ أن تَشمَلَني
https://dorar.net/hadith/sharh/36244الغَنيمةِ مع القومِ. وهذا مِن جَميلِ جُودِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وكَرَمِه وسَخائِه مع أصحابِه
https://dorar.net/hadith/sharh/23068يَسجُدون له في الدُّنيا، وهذه السَّجدةُ سَجدةُ تَبجيلٍ وتلذُّذٍ؛ إذ لا تَكليفَ هناك، "ويَبْقى قومٌ" وهم
https://dorar.net/hadith/sharh/92470بحيثُ لا أُبقِي منهم أحدًا كما استُؤصِلَت عادٌ، وعادٌ همْ قَومُ نَبيِّ اللهِ هُودٍ عليه السَّلامُ، والذي
https://dorar.net/hadith/sharh/150751على الاحتياط، وعدم القول بالمصالح المرسلة التي يدندن حولها القوم، ولا عبرة بالعرف عنده بل العبرة بالنص
https://dorar.net/article/409: آمَنَّا ولَمَّا يدخُلِ الإيمانُ في قُلوبِهم: إنَّما المؤمِنونَ -أيُّها القَومُ- الذين صَدَّقوا اللهَ
https://dorar.net/aqeeda/335وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ [التوبة: 24].قال ابنُ باز: (من أراد الدُّخولَ في الإسلامِ
https://dorar.net/aqeeda/350الأخيارُ، ويَشرُفَ الأشرارُ، ويَسودَ كُلَّ قَومٍ مُنافِقوهم)) [2080] أخرجها أبو نعيم
https://dorar.net/aqeeda/1806جَريرٍ: (يقولُ: وغيرُ واجبٍ على من أرسله اللهُ إلى قومٍ برسالةٍ إلَّا أن يُبَلِّغَهم رسالتَه بلاغًا
https://dorar.net/aqeeda/1483جُهودًا عظيمةً، ومنهم نوحٌ عليه السَّلامُ الذي لم يألُ جُهدًا في دَعوةِ قَومِه خِلالَ تِسعِمائةٍ وخمسينَ
https://dorar.net/aqeeda/1485لا يَنفَعُه إيمانُه... وذَهَبَ قَومٌ إلى أنَّ الهاءَ في موتِه كِنايةٌ عَن عيسى عليه السَّلامُ، مَعناه: وإنْ
https://dorar.net/aqeeda/1943قال: يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ
https://dorar.net/aqeeda/1681بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
https://dorar.net/aqeeda/3225مُبتَدِعةِ العراقِ هذه المسألةَ حاول أن يبَرِّرَ ما عليه قَومُه من الشِّركِ بعبادةِ غيرِ اللهِ مِن المقبورينَ
https://dorar.net/aqeeda/2670، أو اندَفَع مِن نِقمةٍ، فهو من آثارِ رحمةِ اللهِ.هذا وقد أنكَرَ قَومٌ وَصْفَ اللهِ تعالى بالرَّحمةِ
https://dorar.net/aqeeda/667: الوافرفمَنْ في كفِّه منْهم قَناةٌكمَنْ في كفِّه منْهم خِضابُاجْتَمع البيتانِ في ذمِّ القومِ؛ جعَل جَريرٌ
https://dorar.net/arabia/2056بعضُ القَومِ، فقال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: دَعُوه، ولا تُزْرِموه، قال: فلما فَرَغ، دعا
https://dorar.net/feqhia/26هذا، ويدلُّ أيضًا على تحريمِ القراءة على الحائِضِ، وقد قال به قومٌ. والحديث هذا والذي بعده لا يصلحانِ
https://dorar.net/feqhia/522