أبي حيان)) (7/550، 551)، ((تفسير أبي السعود)) (6/126). .كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ
https://dorar.net/tafseer/23/2أبي حيان)) (7/550، 551)، ((تفسير أبي السعود)) (6/126). .كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ
https://dorar.net/tafseer/23/2إيَّاه في دينِه؛ دَليلُ صِحَّةِ رِسالةِ رَسولِه، فمَن جَعلَ ما هو مُعجِزةٌ للرَسولِ ودَلالةُ صِدْقِه
https://dorar.net/aqeeda/1660نَفْيُها عنه؛ لجاز أن يُنفى عن جمهورِ المُسلِمين من الأوَّلِين والآخِرينَ! وهذا لا يقولُه عاقِلٌ، فمن قال
https://dorar.net/aqeeda/2653الدَّلالةِ: أنَّ السُّنَّةَ قراءةُ الفاتحةَ سرًّا، فمِن بابِ أولى الصلاةُ على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/feqhia/1978عليها أحيانًا، فمن ذلك: 1- مسألة الدفع من عرفات قبل الغروب قال الشيخ عفا الله عنه: (لا شك أن من التيسير
https://dorar.net/article/1388الذي كشَفْنا عنه) ((مقالات الشيخ أبي الحسن الأشعري)) (ص: 338-339). .فمِن هذَينِ النَّصَّينِ
https://dorar.net/frq/209المُفكِّرونَ مِن عُقولِ القَدَريَّةِ القائِلينَ بخَلقِ إيمانِهم وهُداهم؛ فإنَّ الخَتمَ هو الطَّبعُ، فمِن أين
https://dorar.net/frq/837بها، ولا اعتِقادُ ما فيها، بل وُجودُها كعَدمِها، وما وضعَته الزَّنادِقةُ فهو كقولِهم الذي أضافوه إلى أنفُسِهم؛ فمَن
https://dorar.net/frq/905هذا القِسمِ.وكذلك أيضًا تنازُعُهم في المأمورِ به الذي علِمَ اللهُ أنَّه لا يكونُ، أو أخبر مع ذلك أنَّه لا يكونُ؛ فمن
https://dorar.net/frq/310؛ وذلك لأنَّه تعالى خَصَّ كلَّ طائفةٍ من طَوائِفِ الأنبياءِ بنوعٍ من الإكرامِ والفَضْل؛ فمِن المراتبِ
https://dorar.net/tafseer/6/22الذي خَلَقه الله فمَنَّ عليه بعقلٍ يَرْعَوي مِن غَيِّه، ويُصْغي إلى النصيحةِ؛ فلا يقعُ في الفسادِ، فاتَّبَع
https://dorar.net/tafseer/6/11: إنَّ في ذلك لَذِكرى لِمَن يصِحُّ أنْ يُقالَ: له قلْبٌ، وحينَئذٍ فمَن لا يَتذكَّرُ لا قلْبَ له أصلًا
https://dorar.net/tafseer/50/7تقسيماتٍ باعتباراتٍ عِدَّةٍ؛ فمنه: التَّشبيهُ المُفرَدُ. ومنه: التَّشبيهُ المُركَّبُ: وهو الَّذي يكونُ
https://dorar.net/tafseer/101/1؛ ولهذا قال ابنُ عبَّاسٍ: «لهوُ الحديثِ: الباطِلُ والغِناءُ»، فمِنَ الصَّحابةِ مَن ذكَرَ هذا، ومنهم مَن
https://dorar.net/tafseer/31/2للاشتراطِ. وزِيدَ ذلك التَّحذيرُ تَقريرًا بأنْ فُرِّعَ عليه فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ
https://dorar.net/tafseer/23/1، وإذا كان كذلك؛ فمِن حَقِّه أنْ يَختَصَّ بالعبادةِ، وأنْ لا تُنكَرَ إلهيتُه، وهؤلاء عكَسوا واستمرُّوا
https://dorar.net/tafseer/16/4، وبينَ المانِعِ الحقيقيِّ، وهو حِرمانُ التوفيقِ مِن اللهِ تعالى؛ فمَن أصَرَّ على الكُفرِ مع وُضوحِ
https://dorar.net/tafseer/17/24مُتَلَبِّسًا بالحقِّ أنَّه خَلَقهما لحكَمٍ باهرةٍ، ولم يخلُقْهما باطِلًا، ولا عبثًا، ولا لَعِبًا، فمِنَ
https://dorar.net/tafseer/16/1مِن مَطلوبِه مُنتهاهُ، فقال: عَطاءً بحَسبِه، أي: يَكْفيهِ ممَّا يُريدُ ويَشتهِيه، ويُغْنِيه عن طَلَبِ
https://dorar.net/tafseer/78/4على مسلم)) (6/64). وفاطِمةَ بنتَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليلةً، فقال لهم
https://dorar.net/tafseer/18/16الثَّوابِ في هذه الآيةِ، فقال [1373] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (27/479). :وَسِيقَ الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/39/19الَّذي تَحِقُّ له العبادةُ، فقال في الأُسوةِ الأُولى المتعلِّقةِ بالبَراءةِ مِن الكُفَّارِ ومِن فِعْلِهم
https://dorar.net/tafseer/60/2عَلِيمٌ [المائدة: 54].وقال سُبحانَه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ
https://dorar.net/tafseer/48/9كان والياً على تلك الولاية، ووالده كان ضابطاً حربيًّا ممتازاً، وكان هو ثمرة لزواج غير شرعي، توفِّي والده، وله
https://dorar.net/adyan/1051اللهِ بنِ مَسعودٍ قال: قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، أيُّ الذَّنبِ أعظَمُ؟ قال: ((أن تجعَلَ للهِ نِدًّا
https://dorar.net/aqeeda/345جاء به وَجَبَت طاعتُه؛ لأنَّ ذلك ممَّا أتى به؛ قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
https://dorar.net/aqeeda/348الخَلْقِ، المعنيِّينَ بقولِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ
https://dorar.net/aqeeda/1497تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى [طه: 17]، وعن صِفاتِ ما يَعقِلُ؛ نَحْوُ: "ما زيدٌ؟"، فتجيبُ مثلًا
https://dorar.net/arabia/1487الشَّاعِرِ: الكاملنُبِّئتُ أنَّ النَّارَ بعدَك أُوقِدتْواسْتَبَّ بعدَك يا كُلَيبُ المَجلِسُففي عَجُزِ البيتِ
https://dorar.net/arabia/1853الوضوء. الأدلَّة: أوَّلًا: من الكتاب قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ
https://dorar.net/feqhia/260