؛ فإنَّها مِن خَيْرِ ثِيابِكم، وكَفِّنوا فيها مَوْتاكم..)) [7831] أخرجه أبو داود (3878)، والترمذي (994
https://dorar.net/feqhia/1937؛ فإنَّها مِن خَيْرِ ثِيابِكم، وكَفِّنوا فيها مَوْتاكم..)) [7831] أخرجه أبو داود (3878)، والترمذي (994
https://dorar.net/feqhia/1937غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/34/13، وإن كانت آيةُ موسى عليه السَّلامُ انقَضَت بانقضائِه، وآيتُه هو باقيةً إلى أن يَرِثَ اللهُ الأرضَ ومَن
https://dorar.net/tafseer/19/9السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [الروم: 27].وقال سُبحانه: وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ
https://dorar.net/tafseer/19/12وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ [الزخرف: 9]؛ فإنَّها استِدلالٌ على وَحدانِيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/43/4المنازلِ اللَّاصقةِ للأرضِ؛ فذِكرُ الوصفِ تَمهيدٌ لقولِه: تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/39/6بَعضُها بَعضًا)) أمَّا السَّرابُ فهو الذي يَتَراءى للنَّاسِ في الأرضِ القَفرِ والقاعِ المُستَوي وسَطَ
https://dorar.net/aqeeda/2189: زِيزَاءَ [643] الزِّيزاءُ: ما غَلُظَ مِنَ الأرضِ. ينظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (5/ 359
https://dorar.net/arabia/969لا ينقَطِعُ. وقيل: إنَّه ما لا ينحَسِرُ عن وجهِ الأرضِ بالاغترافِ بكَفَّيه. وقيل: هو ما اندفَعَ في مُستَوٍ
https://dorar.net/feqhia/13على الأرضِ- تجنُّبَ بيْعِ ثَرواتِها بمُقابلٍ يُدفَعُ مِن خلالِ تِلك العُملات؛ حتَّى لا يُضَخُّ مزيدٌ مِن
https://dorar.net/article/1982الزَّرعُ، أو ماتت الأرضُ، فإنَّ ذلك لا يُوجِبُ نَجاسَتَها باتِّفاقِ المُسلمين ((الفتاوى الكبرى)) لابن
https://dorar.net/feqhia/180على الأرضِ)) رواه البخاري (811)، ومسلم (474). 5- عن أبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عنه، عن النبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/1421اهتدى، وحذَّر من اتِّباع غير سبيلهم، وكذلك مدَحهم نبيُّنا صلَّى الله عليه وسلَّم، وأخْبَر أنَّهم خير
https://dorar.net/article/1646: ما طَلَبَ الشَّارِعُ فِعلَه طَلَبًا جازِمًا لا بعَينِه، بَل خيَّرَ الشَّارِعُ في فِعلِه بينَ أفرادِه
https://dorar.net/osolfeqh/86من تصدُّرِ أخوينا لمراجعةٍ محفوفةٍ بلغة الأخوة الحادبة والحرص على الخير والهدى ونفع المسلمين، رأيناهم
https://dorar.net/article/1826المُسلِمينَ بالبَصرةِ، وقد تعرَّف إليهم واصِلُ بنُ عطاءٍ، وجعَل يتردَّدُ عليهم، ومِن قولِهم: إنَّ الخيرَ مِن
https://dorar.net/frq/559، نِظامُ المُستَجيبينَ وعِزُّ الموحِّدينَ، أبو الخَيرِ سَلامةُ بنُ عَبدِ الوهَّابِ السَّامِريُّ.خامِسًا
https://dorar.net/frq/2220: ((تفسير ابن عطية)) (4/512). وقال البِقاعي: مِنَ الْأَشْرَارِ أي: الأراذلِ الَّذين لا خيرَ فيهم
https://dorar.net/tafseer/38/11باعثٌ على فِعلِ الخيراتِ، على أنَّ ضميرَ (هم) الثَّاني يجوزُ أنْ يُعتبَرَ ضَميرَ فصْلٍ دالًّا
https://dorar.net/tafseer/27/1نَقدٌ، والنَّسيئةُ مَرجوحةٌ بالنِّسبةِ إلى النَّقدِ؛ لأنَّ النَّاسَ يقولونَ: النَّقدُ خَيرٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/42/6وإمساكَه عن الإنفاقِ في الخَيرِ. وممَّن ذهب إلى هذا المعنى: مقاتلُ بنُ سُلَيمانَ، والواحديُّ
https://dorar.net/tafseer/41/5المسلول)) (2/48)، والبوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (6/284)، وأحمد شاكر في تخريج ((مسند أحمد)) (5/95
https://dorar.net/tafseer/58/5قد يُوجَدُ الخَيرُ في الأطرافِ ما لا يُوجَدُ في الوسَطِ، وأنَّ الإيمانَ يَسبِقُ إليه الضُّعفاءُ؛ لأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/36/3له، ولا يتَّكِئُ عِندَه، ومَن يكونُ في مُهِمٍّ: لا يتفَرَّغُ للاتِّكاءِ؛ فالهَيئةُ دَليلُ خَيرٍ، والمتكِئُ تدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/52/3أتى به النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم مِن الخَيرِ والصِّلةِ والعَفافِ، فلم تُغْنِ عنهم شيئًا
https://dorar.net/tafseer/69/6له مالًا واسِعًا كثيرًا يَزدادُ ويَنمو فلا يَنقَطِعُ عنه خَيرُه [87] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/74/2لا يعنيهم عما يعنيهم، ففاتهم بذلك خير الدنيا والآخرة.  
https://dorar.net/article/2031كما في ((الدراية)) لابن حجر (1/217) واللفظ له، والبيهقيُّ كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبُوصِيري (2/280
https://dorar.net/feqhia/1641