خَيرٍ من تَحيَّتِك يا عُمَيرُ، السَّلامُ تَحيَّةُ أهْلِ الجَنَّةِ، فقال: أمَا واللهِ يا مُحمَّدُ إنْ
https://dorar.net/h/fRgT5qBlخَيرٍ من تَحيَّتِك يا عُمَيرُ، السَّلامُ تَحيَّةُ أهْلِ الجَنَّةِ، فقال: أمَا واللهِ يا مُحمَّدُ إنْ
https://dorar.net/h/fRgT5qBlعنها, فجزى الله المؤلف خير الجزاء ونفعه بما كتب في الدارين.
https://dorar.net/article/1202الخيرية)) حاشية على الشنشورية في الفرائض، وكتاب: ((تحفة المُريد على جوهرة التوحيد))، وكتاب: ((تحقيق المقام
https://dorar.net/arabia/5690يَأتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ؛ فـَعَسَى مِن الله واجبةٌ؛ لأنَّ الكريم إذا أطْمَعَ في خيرٍ
https://dorar.net/tafseer/5/18/59). .- وفيه: تعريضٌ؛ حيثُ عقَّب نَهيَهم وذمَّهم بدَعوتِهم للخيرِ [1322] ينظر
https://dorar.net/tafseer/5/22؛ تأكيدًا لأمْرِها، وإشارةً إلى أنَّها الحاملةُ على كلِّ خيرٍ [80] يُنظر: ((تفسير أبي حيان
https://dorar.net/tafseer/5/1المُلك، وأنَّ بيده مجامعَ الخير، والسُّلطانَ المطلقَ في تصريف الكون، يُعطي مَن يشاء، ويَمنعُ مَن يشاء
https://dorar.net/tafseer/3/11خَيْرُ الْمَاكِرِينَ [آل عمران: 54]، والمكرُ في غير موضعِه صفةُ نقص؛ لأنَّ المكرَ في غير موضعِه خيانةٌ
https://dorar.net/tafseer/3/18رِيشيوأثْبَتَّ القَوادِمَ في جَناحيألَسْتُم خيْرَ مَن رَكِبَ المَطاياوأنْدى العالَمينَ بُطونَ راحِوقَوْمٍ
https://dorar.net/arabia/6057الخيرِ يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (5/76). .
https://dorar.net/tafseer/4/15، وانحصار العِلِّيَّة في الثاني وَيَجْعَلَ... للتوسُّلِ إلى تعميمِ مفعوله؛ ليُفيدَ أنَّ ترتيبَ الخيرِ
https://dorar.net/tafseer/4/6بالخيرِ الذي يحصُلُ منها إلى غيرِها، فالإحسانُ إلى الغيرِ محمودٌ؛ لكونِ المحسِنِ يعودُ إليه مِن فِعلِه
https://dorar.net/frq/948الداعي إلى الشرِّ منهيٌّ عنه، كما أنَّ السَّبب الموصل إلى الخير مأمورٌ به [421] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/2/7إلَّا الخَيرَ [786] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (5/83)، ((تفسير المنار)) لمحمد رشيد رضا (8
https://dorar.net/tafseer/7/15والعَدلُ، والخيرُ والحقُّ، لا أنَّ هناك قُوًى مُسمَّاةً بهذه الأسماءِ، بل هي هو، وهو هذه كُلُّها)، وكذلك
https://dorar.net/frq/552خيرٌ، ويودُّون أن يَردُّوهم كُفَّارًا مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ، وهو نبُوَّةُ محمَّدٍ
https://dorar.net/alakhlaq/3825رَجُلانِ "مُؤمِنٌ تَقيٌّ" وهو الخَيِّرُ الفاضِلُ وإن لم يَكُنْ حَسيبًا في قومِه، "وفاجِرٌ
https://dorar.net/alakhlaq/3544: فقال: يا رسول الله، ادع الله أن يرزقني مالًا، فقال: ويحك يا ثعلبة! قليل تؤدي شكره خيرٌ من كثير لا تطيقه
https://dorar.net/fake-hadith/328)) (5004)، ووثَّق رواتَه البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (6/64)، وقال الشوكاني في ((نيل الأوطار)) (6
https://dorar.net/alakhlaq/2619) قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [يونس: 57
https://dorar.net/alakhlaq/2752، أي: سَريعُ الرُّجوعِ إلى حالةِ الهدوءِ واعتِدالِ المِزاجِ، وهذا خَيرُ الأقسامِ.الثَّاني: سَريعُ الغَضَبِ
https://dorar.net/alakhlaq/4583)، وشعيب الأرناؤوط على شرط مسلم في تخريج ((مسند أحمد)) (3896)، ووثَّق رجاله البوصيري في ((إتحاف الخيرة
https://dorar.net/alakhlaq/4779شَرٌّ من ألفِ شَيطانٍ، كما أنَّ صالِحَ الفُقَهاءِ خيرٌ من ألفِ عابِدٍ) [6594] ((طبقات
https://dorar.net/alakhlaq/4909، ويُزَيِّنَ له أنَّه نُصحٌ وخَيرٌ) [5658] ((تهذيب الفروق للقرافي)) لمحمد بن علي بن حسين (4/ 231). .
https://dorar.net/alakhlaq/4667في: (ولا يحِلُّ لأحَدٍ أن يمَنَّ بما فعَلَ من خيرٍ إلَّا مَن كَثُر إحسانُه وعومِلَ بالمَساءةِ، فله أن يعَدِّدَ
https://dorar.net/alakhlaq/4996حُمقُه، وصديقُه عَقلُه [3980] ((الأمثال)) لابن سلام (ص: 125). .- معاداةُ العاقِلِ خيرٌ
https://dorar.net/alakhlaq/4217التَّوفيقِ، ويُحرَمونَ كُلَّ خَيرٍ؛ فإنَّهم إذا كَذَّبوا هذا القُرآنَ الكَريمَ الَّذي هو أعلى مراتِبِ
https://dorar.net/tafseer/77/8تَبَارَكَ: أي: تعاظَمَ وتقَدَّسَ، وكثُر خَيرُه، وعمَّ إحسانُه، مِن البَرَكةِ: وهي الزِّيادةُ
https://dorar.net/tafseer/67/1ما فيه مِن خِصالِ الخَيرِ والشَّرِّ؛ فمَن كان مؤمنًا وجبَتْ مُوالاتُه مِن أيِّ صنفٍ كان، ومَن كان كافرًا
https://dorar.net/tafseer/58/6الثَّلاثةَ ابتُليَ بها إبليسُ، وفِرعَونُ، وقارونُ؛ فـ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ [الأعراف: 12] لإبليسَ، ولِي مُلْكُ
https://dorar.net/tafseer/28/16