البر: (حرَّم الله عَقدَ النِّكاح في العِدَّةِ بقَولِه: وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّى
https://dorar.net/feqhia/4002البر: (حرَّم الله عَقدَ النِّكاح في العِدَّةِ بقَولِه: وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّى
https://dorar.net/feqhia/4002المستقنع)) (12/21). وذلك للآتي: أوَّلًا: أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم لَمَّا أذِنَ في النظَرِ
https://dorar.net/feqhia/4018: 1- عن عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنه في امرأةِ المفقودِ أنَّه: (أمَرَها أن تتربَّصَ أربَعَ سِنينَ مِن حينَ
https://dorar.net/feqhia/4379الدين الخطيب (3/37). ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ عن عائِشةَ رَضِيَ الله عنها في هذه الآيةِ: وَإِنِ
https://dorar.net/feqhia/5352)) للرُّحَيْباني (6/375). ؛ وذلك لأنَّ الله تعالى خيَّرَ مَن وَجَبت عليه الكفَّارةُ بين الإطعامِ والكِسْوةِ؛ فكان
https://dorar.net/feqhia/5739مَعدومٌ. وقد دَلَّ عليه تَفسيرُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُفلِسَ الآخِرةِ؛ فإنَّه أخبَرَ أنَّ
https://dorar.net/feqhia/11300). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن عِمرانَ بنِ حُصَينٍ عنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ((لا جَلَبَ
https://dorar.net/feqhia/11511التعريفُ بموضوعِ الكِتاب: من مَظاهِرِ عنايةِ أهلِ العلم بكتابِ الله تعالى التصدِّي لبيان معانيه
https://dorar.net/article/1852المَستورينَ، والإمامُ الظَّاهِرُ عُبَيدُ اللَّهِ المَهديُّ أوَّلُ دُعاةِ الإسماعيليَّةِ ظُهورًا.ومِن أساليبِهم
https://dorar.net/frq/2150سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/77/8عليهما السَّلامُ، فمُعترِضَتانِ بيْنَ المعطوفِ والمعطوفِ عليه؛ تَسليةً لرَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/51/7تَشْكُرُونَ- هذا رُجوعٌ إلى غرَضِ الاستدلالِ على انفِرادِ اللهِ تَعالى بصِفاتِ الإلهيَّةِ، والامتنانِ بما
https://dorar.net/tafseer/23/12] [إنَّا آخِذُوها وشَطْرَ مالِه] [فلما أتَيْتُ رسول اللّه قال : خُذْ هَذّيْنِ القَرِينَين] [أنّ أبا بكر
https://dorar.net/ghreeb/2993: لم يَرُدُّوا، ولم يَسْتَرِدُّوا.3- الأمرُ كالمُضارِعِ المجزومِ: رُدَّ يا زَيدُ واردُدْ، وارْدُدْنَ يا نِساءُ
https://dorar.net/arabia/1104. فاللهُ سبحانَه الذي أبدَعَ في خلقِ الكونِ، وأتقَنَ صَنعةَ كُلِّ جُزءٍ منه، وقدَّرَ فيه كلَّ شيءٍ تقديرًا
https://dorar.net/article/1336صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثُمَّ يُشارِكَه المُعتَرِضُ في الاحتِجاجِ بذلك اللَّفظِ، جازَ أن يَستَدِلَّ
https://dorar.net/osolfeqh/569، مُقدَّمًا أو مُؤَخَّرًا، وهذا يُنسَبُ إلى الشَّافِعيِّ رَحِمَه اللهُ وأصحابِه، وهو الأليَقُ بتَفريعاتِه
https://dorar.net/osolfeqh/1020المقدسة حتى جاوزت المئات، ووصلت إلى الألوف، و في الديانات السماوية يكون مصدر تقديس الكتب أنها كلام الله
https://dorar.net/adyan/947، مِثلُ: باللهِ، تَاللهِ، سَنَنْجحُ.10- (ذا) الإشاريَّةُ المسبوقةُ بكَلِمة (حَبَّ)، فتُكتَب: حبَّذَا
https://dorar.net/arabia/2664واقِدٍ اللَّيثيِّ رضي الله عنه، قال: ((قَدِمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ وهُم يَجُبُّون
https://dorar.net/feqhia/3525، وتَناوَلَه من ناحيتين: الناحية الأولى: دوافعُه، سواءٌ الدَّوافع القديمة؛ كالصَّدِّ عن سبيل الله، وحُبِّ
https://dorar.net/article/1894ما أنزل الله تعالى, وعلى شهادة الزور. بقي أن ننوه أن الكتاب في أصله رسالة علمية، تقدم بها المؤلف لنيل
https://dorar.net/article/1212التعريف بموضوع الكتاب: الصيام أحد العبادات الجليلة التي شرعها الله عز وجل، وجعل لها حدودا يجب
https://dorar.net/article/1315) [1530] ((تاريخ دمشق)) لابن عساكر (63/397). .- وقال مالِكٌ: (كان يُقالُ: التَّأنِّي من اللَّهِ
https://dorar.net/alakhlaq/3461(3/ 7). .- وعن عائشةَ رَضي اللهُ عنها قالت: (كُلُّ شَرَفٍ دونَه لُؤمٌ فاللُّؤمُ أَولى به، وكُلُّ
https://dorar.net/alakhlaq/4892